بين النقيضين
أن تمسك بين المتضادين، وأهل دارهما؛ أن ترسم خط اتحادهما؛ أن تعيش بين النقيضين دورة حياتهما؛ أن تقول هل هذا كل ما باحت به دروب افتراقكما!
وبسيط السبات ليس من رسم قدرنا.
في هذه الحرب البلهاء هم يغادرون.. ولكن للحرب قدسيتها.. احترام.
منطق القوة... أن تزداد جوعاً كلما أكلت أكثر... اسألوا خلايا النمو
القوة لها أن تكون في يدنا. نحن أهلها.
بيدنا أن نعود.. وسنعود.
الرجل كرد فعل.. لنا هنا أن نضحك.. وربما أن نبكي أيضا.
ولكن الرجال درجات.. وأفلاك.
ولكن العلم درجات.. وأفلاك!
من يكره نفسه ذه الحياة سيكره.. ولكنه لها ضحية.
ذه الحرب ستبلع بلا شفقة من داس اللغم في دارها.
القبيلة.. مفهوم.. أنثوي.
حالها من دار القومية.
على الأقل هم يعترفون في سطحهم باسم أمهم. ولكنه من الخدعة أبدا.
هذه الأرض سيحكمها الرجال الحق.. وإن من خلف ستار. كلمة في شرفها تتكلم.
*
في كل ما قرأته.. الرجال.. لا يحكمهم الغبي الديمقراطي.
من السهل صنع دمية شر للجمع الهائج، والنائم كذلك، لتفريغ شرهم فيها.
من دون المال، لا سلطة لك على الجمع؛ والديمقراطية حكم الجمع؛ والإعلام عبد مأجور بحكم سطوة الأجور.
نرى في قول الديمقراطية.. عدم المسؤولية.. وهذه قاتلة الرجولة بحق.
أن يضع الرجل المسؤولية في لون قراره في صمت النسوة في داره. في دارنا هنا انتحار.
*
عزيزي الزمان انكشف أمرك..
لك هنا أن تبحث عن مكان.
ولنا أن نضحك ضحكاتنا العابرة لسد الزمان.
في مكان ما اللقاء بيننا سيكون..
وكتابك ستجده في الكتاب من حولك.
*
سوء الفهم أساسه سوء في التواصل-التكلم مع من هم حولنا وكأننا نفهمهم ويفهموننا التجارب البشرية تقوم على التواصل والتفاعل مع وجود خاصية النسيان
إلى ماذا يحتاج المُفَكّر (من منظور نيتشه): المُخَيّلَة؛ الإيْحَاء؛ الإِجْمال؛ الرُوحانِيَّة؛ الإبْتِدَاع؛ الحَدْس؛ الإسْتِقْرَاء؛ الجَدَلِيَّة؛
الإسْتِدْلال؛ النَقْد؛ القدرة على تجميع الأغْرَاض؛ نمط من التفكير الحَقَّانِيّ؛ التَأمّل؛ الإحَاطَة؛ الإنْصَاف؛ مُحبّ لكل شيء موجود.
*
أعان الله أهل الفُسْحَة على عصر الرَكْضَة
لم أفهم في قول سنوات التمرد الجامعي.. إلا بعد حين.
أجلس اللحظة في زاوية هادئة لأرى.
*
المعرفة محلّقة.. متكلّمة.. هي لنا صاحبة؛ الكتابة في أمر أمرها صائدة. هنا الاستثناء.
ولماذا نكتب؟ لأننا لسنا نفس "نحن" في كل أوقات يومنا وأسبوعنا وشهرنا. نكتب ساعة وضوح رؤيتنا؛ ونكتب ساعة تعب ساعتنا - نكتب لنرى ألوان نفسنا.
لماذا نكتب؟! نكتب لنرى رسم طريقنا ونسمع صوت ضجيجه وسكونه.
نكتب لأنفسنا أولا حتى لايكون هدفنا الكذب على أنفسنا.. وليس معنى هذا أننا لا نكتب لغيرنا أيضا ومعا.
في الكتابة العميقة كل "شيء" بالرموز؛ كل شيء.
النص له أن يتحرر من بسيط جسده.
بلغة الرموز نتكلم وهي من الثانية في طريق يمتد إلى البعيد القريب.
والكتابة كجسد حي يتنفس.. كشجرة تتمدد أجنحتها.. في أهل الركضة اليوم من يقرأ في لون ورقتها فيخال له أنه يرى قولها.
*
الملك السجين. هنا قصة.
والفلسفة الوجودية.. تقول أنها في الموجود لم تفهم
سرقة المفاهيم.. سرقة الكلمات.. سرقة العالم.. سرقت القلب نفسه. هذا الهرج له أن يفهم أمام من هو يقف.
أن أضع الحرية في يدك.. هذه فتنة أكبر.
الكلام بحرية يطلب حرية مقابلة.
أن تأتي لتقول أنا من رسم الخدعة فهل من مجيب؟! هنا التحدي يسري في دم الرجال.
في كلام الفلسفة الكثير من رسم الطموس. لك أن ترى في قولها سعي الخدعة لضحكة في دار من لم يدفع سعر تذكرتها.
نهاية الطريق؟ وهل تريد أن أحرمك متعة طريقه.
وذه الفكرة تستوقفك لتقول لك.. أنا هنا.
الكمية.. أكبر فتنة سخيفة في يومنا هذا.
*
لسبب ما عندما أتحول للتفكير باللغة الإنجليزية.. أفقد الكثير من لغة الشعور. الجانب المنطقي البارد هنا يسيطر.
اللغة الإنجليزية القديمة فيها من طعم الشعور ما هو أغنى من اللغة المنطقية الباردة التي ندرسها اليوم ونتداولها في حياتنا العملية..
*
في السماء غيم وشمس المغيب في زعل.
يأتي ليقول إلى لقاء.. هذا المطر.
نمد له اليد.. نقول في داره شكرا. أنت قول الأمل.
البدوي الألماني لنا معه قصة.
من يحتقر لوننا.. لنا أن ندوس داره.
الريشة هنا لها سيف ابتسامتها.
*
نوع أكلنا يقول الكثير عنا.
ولمطر الليل نكهته.
والوعي طبقات تحجب بعضها البعض.
*
النقطة حد للسطر ولكنها ليست من أهله؛ الفوضى التي يعيشها فكر اليوم "الحديث" تبدأ من هنا.
لنا هنا أيضا أن نرى في أمر السطر والصفحة؛ والصفحة والكتاب.
إن كانت مسيرتك و "العلم" تنتهي بك في الغم.. فهو من الجهل.
الرسم من لون واحد؟! لنا أن نرى في قول الغبي.
العالم التام. هنا الرسم قوله.
ولن تحيط به ريشتك.. إلا رمزا.
*
قَالَ كيف تخلّد المرأة حضورها؟
قَالَتْ «حينما يعجز الرجل عن نسيانها»
*
وعاش ك الببغاء في حياته.
من يريد منك أن تكون الملاك الأبيض فقط في حياته.. لك أن تضعه في الثلاجة.
*
السياسة من دون شيء أكبر يرشدها.. دعارة.
البشر ككوميديا.. لنا هنا فرجة.
وذاك وهو في وسط الفيلم يفتي في نهايته. مسخرة.
في هذا العالم نعيش في أمْكِنة متفاوتة وأَزْمِنة متباعدة.
أن يلتقي المكان والزمان في وفاق. هنا نصمت بهجة.
*
أنا الساعة أحلق حبيبتي الحكمة المبتهجة داري
تتلوث بعقارب الساعة كل ساعة
انفض سمها في سبع أجنحة
على قمة نجلس متعة نضحك معها.
*
والكتابة كخط من نار.
لهذا الشرف.. ثمنه.
أن تضع الشرف نفسه تحت مجهر قلمك.. هنا قفزة.
الموسيقى هي .. كلام لمن يسمع.
العلم القديم.. علم قديم.
العلم القديم.. علم عظيم.
يقول أحدهم.. العلم القديم سيجعل من حولك يرى فيك الواضح والمبهم معا.
العلم القديم لا ساعة له
العلم القديم يا هذا.. في كل مكان
العلم القديم رحلة هو بمعية الزمان والمكان.
هناك فلسفة للنساء وهناك فلسفة للرجال.
وهناك العلم القديم بعظمته.
لا نكتب ما نفكر به.. بل كيف نفكر به. هنا قوتنا.
لا نكتب ما نفكر به فقط.. بل كيف نفكر به معا. هنا صوتنا.
العلم القديم أولا.. الكلام لاحقا.
في خطابك.. خاطب الأعلى والأسفل معا.
العرب أهل حرب كذلك.
شعر وسيف!
هذه درجة عالية
صلاح الدين.. له بالكثير ندين.
حكمة وسيف.. هنا حياة.
في عصر الزيف.. الشعور يلعب في هوليوود
والسياسة لغة العامة
السياسة.. كلغة لك أن ترى في دارها كيف يخضع العامة لمقامها.
السياسة.. كفضيحة بشرية.. لك أن ترى في أمرها
السياسة كقفزات في حالها.. لك أن ترى.
السياسة كفلك لنوع من الرجال.. لك أن ترى
السياسة كجارية في دارك.. لك أن تسمع.
السياسة.. كطبقة تحت قدمك لك أن ترى
السياسة.. كلغة للغبي لك أن تضعها في مقامها
السياسة كفتنة لك.. دعها تسير.
*
اتصفح كتاب الغرب .. هناك الكثير من الرجال في دارهم في بحر سرابهم
تحية لهم.
العرب مدرسة في الطبقية
العرب مسألة متداخلة
أن يتكلم الغرب في لون العرب هنا نصمت ضحكا
والكتابة كحب قسري.. لنا هنا أن نرى!
والغيرة لرسم سقف الدار هنا أيضا سنرى!
أفهم في الرؤية التفكير..
وأفهم في السمع.. الشعور
كلسان يسمع هنا لغة.
زكي مبارك
وبسيط السبات ليس من رسم قدرنا.
في هذه الحرب البلهاء هم يغادرون.. ولكن للحرب قدسيتها.. احترام.
منطق القوة... أن تزداد جوعاً كلما أكلت أكثر... اسألوا خلايا النمو
القوة لها أن تكون في يدنا. نحن أهلها.
بيدنا أن نعود.. وسنعود.
الرجل كرد فعل.. لنا هنا أن نضحك.. وربما أن نبكي أيضا.
ولكن الرجال درجات.. وأفلاك.
ولكن العلم درجات.. وأفلاك!
من يكره نفسه ذه الحياة سيكره.. ولكنه لها ضحية.
ذه الحرب ستبلع بلا شفقة من داس اللغم في دارها.
القبيلة.. مفهوم.. أنثوي.
حالها من دار القومية.
على الأقل هم يعترفون في سطحهم باسم أمهم. ولكنه من الخدعة أبدا.
هذه الأرض سيحكمها الرجال الحق.. وإن من خلف ستار. كلمة في شرفها تتكلم.
*
في كل ما قرأته.. الرجال.. لا يحكمهم الغبي الديمقراطي.
من السهل صنع دمية شر للجمع الهائج، والنائم كذلك، لتفريغ شرهم فيها.
من دون المال، لا سلطة لك على الجمع؛ والديمقراطية حكم الجمع؛ والإعلام عبد مأجور بحكم سطوة الأجور.
نرى في قول الديمقراطية.. عدم المسؤولية.. وهذه قاتلة الرجولة بحق.
أن يضع الرجل المسؤولية في لون قراره في صمت النسوة في داره. في دارنا هنا انتحار.
*
عزيزي الزمان انكشف أمرك..
لك هنا أن تبحث عن مكان.
ولنا أن نضحك ضحكاتنا العابرة لسد الزمان.
في مكان ما اللقاء بيننا سيكون..
وكتابك ستجده في الكتاب من حولك.
*
سوء الفهم أساسه سوء في التواصل-التكلم مع من هم حولنا وكأننا نفهمهم ويفهموننا التجارب البشرية تقوم على التواصل والتفاعل مع وجود خاصية النسيان
إلى ماذا يحتاج المُفَكّر (من منظور نيتشه): المُخَيّلَة؛ الإيْحَاء؛ الإِجْمال؛ الرُوحانِيَّة؛ الإبْتِدَاع؛ الحَدْس؛ الإسْتِقْرَاء؛ الجَدَلِيَّة؛
الإسْتِدْلال؛ النَقْد؛ القدرة على تجميع الأغْرَاض؛ نمط من التفكير الحَقَّانِيّ؛ التَأمّل؛ الإحَاطَة؛ الإنْصَاف؛ مُحبّ لكل شيء موجود.
*
أعان الله أهل الفُسْحَة على عصر الرَكْضَة
لم أفهم في قول سنوات التمرد الجامعي.. إلا بعد حين.
أجلس اللحظة في زاوية هادئة لأرى.
*
المعرفة محلّقة.. متكلّمة.. هي لنا صاحبة؛ الكتابة في أمر أمرها صائدة. هنا الاستثناء.
ولماذا نكتب؟ لأننا لسنا نفس "نحن" في كل أوقات يومنا وأسبوعنا وشهرنا. نكتب ساعة وضوح رؤيتنا؛ ونكتب ساعة تعب ساعتنا - نكتب لنرى ألوان نفسنا.
لماذا نكتب؟! نكتب لنرى رسم طريقنا ونسمع صوت ضجيجه وسكونه.
نكتب لأنفسنا أولا حتى لايكون هدفنا الكذب على أنفسنا.. وليس معنى هذا أننا لا نكتب لغيرنا أيضا ومعا.
في الكتابة العميقة كل "شيء" بالرموز؛ كل شيء.
النص له أن يتحرر من بسيط جسده.
بلغة الرموز نتكلم وهي من الثانية في طريق يمتد إلى البعيد القريب.
والكتابة كجسد حي يتنفس.. كشجرة تتمدد أجنحتها.. في أهل الركضة اليوم من يقرأ في لون ورقتها فيخال له أنه يرى قولها.
*
الملك السجين. هنا قصة.
والفلسفة الوجودية.. تقول أنها في الموجود لم تفهم
سرقة المفاهيم.. سرقة الكلمات.. سرقة العالم.. سرقت القلب نفسه. هذا الهرج له أن يفهم أمام من هو يقف.
أن أضع الحرية في يدك.. هذه فتنة أكبر.
الكلام بحرية يطلب حرية مقابلة.
أن تأتي لتقول أنا من رسم الخدعة فهل من مجيب؟! هنا التحدي يسري في دم الرجال.
في كلام الفلسفة الكثير من رسم الطموس. لك أن ترى في قولها سعي الخدعة لضحكة في دار من لم يدفع سعر تذكرتها.
نهاية الطريق؟ وهل تريد أن أحرمك متعة طريقه.
وذه الفكرة تستوقفك لتقول لك.. أنا هنا.
الكمية.. أكبر فتنة سخيفة في يومنا هذا.
*
لسبب ما عندما أتحول للتفكير باللغة الإنجليزية.. أفقد الكثير من لغة الشعور. الجانب المنطقي البارد هنا يسيطر.
اللغة الإنجليزية القديمة فيها من طعم الشعور ما هو أغنى من اللغة المنطقية الباردة التي ندرسها اليوم ونتداولها في حياتنا العملية..
*
في السماء غيم وشمس المغيب في زعل.
يأتي ليقول إلى لقاء.. هذا المطر.
نمد له اليد.. نقول في داره شكرا. أنت قول الأمل.
البدوي الألماني لنا معه قصة.
من يحتقر لوننا.. لنا أن ندوس داره.
الريشة هنا لها سيف ابتسامتها.
*
نوع أكلنا يقول الكثير عنا.
ولمطر الليل نكهته.
والوعي طبقات تحجب بعضها البعض.
*
النقطة حد للسطر ولكنها ليست من أهله؛ الفوضى التي يعيشها فكر اليوم "الحديث" تبدأ من هنا.
لنا هنا أيضا أن نرى في أمر السطر والصفحة؛ والصفحة والكتاب.
إن كانت مسيرتك و "العلم" تنتهي بك في الغم.. فهو من الجهل.
الرسم من لون واحد؟! لنا أن نرى في قول الغبي.
العالم التام. هنا الرسم قوله.
ولن تحيط به ريشتك.. إلا رمزا.
*
قَالَ كيف تخلّد المرأة حضورها؟
قَالَتْ «حينما يعجز الرجل عن نسيانها»
*
وعاش ك الببغاء في حياته.
من يريد منك أن تكون الملاك الأبيض فقط في حياته.. لك أن تضعه في الثلاجة.
*
السياسة من دون شيء أكبر يرشدها.. دعارة.
البشر ككوميديا.. لنا هنا فرجة.
وذاك وهو في وسط الفيلم يفتي في نهايته. مسخرة.
في هذا العالم نعيش في أمْكِنة متفاوتة وأَزْمِنة متباعدة.
أن يلتقي المكان والزمان في وفاق. هنا نصمت بهجة.
*
أنا الساعة أحلق حبيبتي الحكمة المبتهجة داري
تتلوث بعقارب الساعة كل ساعة
انفض سمها في سبع أجنحة
على قمة نجلس متعة نضحك معها.
*
والكتابة كخط من نار.
لهذا الشرف.. ثمنه.
أن تضع الشرف نفسه تحت مجهر قلمك.. هنا قفزة.
الموسيقى هي .. كلام لمن يسمع.
العلم القديم.. علم قديم.
العلم القديم.. علم عظيم.
يقول أحدهم.. العلم القديم سيجعل من حولك يرى فيك الواضح والمبهم معا.
العلم القديم لا ساعة له
العلم القديم يا هذا.. في كل مكان
العلم القديم رحلة هو بمعية الزمان والمكان.
هناك فلسفة للنساء وهناك فلسفة للرجال.
وهناك العلم القديم بعظمته.
لا نكتب ما نفكر به.. بل كيف نفكر به. هنا قوتنا.
لا نكتب ما نفكر به فقط.. بل كيف نفكر به معا. هنا صوتنا.
العلم القديم أولا.. الكلام لاحقا.
في خطابك.. خاطب الأعلى والأسفل معا.
العرب أهل حرب كذلك.
شعر وسيف!
هذه درجة عالية
صلاح الدين.. له بالكثير ندين.
حكمة وسيف.. هنا حياة.
في عصر الزيف.. الشعور يلعب في هوليوود
والسياسة لغة العامة
السياسة.. كلغة لك أن ترى في دارها كيف يخضع العامة لمقامها.
السياسة.. كفضيحة بشرية.. لك أن ترى في أمرها
السياسة كقفزات في حالها.. لك أن ترى.
السياسة كفلك لنوع من الرجال.. لك أن ترى
السياسة كجارية في دارك.. لك أن تسمع.
السياسة.. كطبقة تحت قدمك لك أن ترى
السياسة.. كلغة للغبي لك أن تضعها في مقامها
السياسة كفتنة لك.. دعها تسير.
*
اتصفح كتاب الغرب .. هناك الكثير من الرجال في دارهم في بحر سرابهم
تحية لهم.
العرب مدرسة في الطبقية
العرب مسألة متداخلة
أن يتكلم الغرب في لون العرب هنا نصمت ضحكا
والكتابة كحب قسري.. لنا هنا أن نرى!
والغيرة لرسم سقف الدار هنا أيضا سنرى!
أفهم في الرؤية التفكير..
وأفهم في السمع.. الشعور
كلسان يسمع هنا لغة.
زكي مبارك