search

31‏/12‏/2007

كيف يخطط المخربون لحرق البلاد والعباد

كيف يخطط المخربون لحرق البلاد والعباد

ألاعيب المخربون وربعهم في اللجان والجماعات المشبوهة معروفة ومكشوفة...

أول شيء يحاولون أن يجروا معاهم بعض الناس المخدوعين بكلامهم عن الحقوق والمطالب إلى مناطق وأماكن حساسة في الدولة بهدف التصادم وهدفهم هو محاولة تعريض حياة الناس والأطفال إلي معاهم للخطر وللإصابة..

حاولوا أكثر من مرة وتحت أكثر من مسمى ولكن مخططاتهم فشلت...

الحين قاموا يحاولون نفس الشيء ... جر بعض الأطفال والشباب ولكن هالمرة استخدموا الشغب والفوضى وسيلة في أيام الاحتفالات الرسمية والمناسبات الهامة...الي دازهم يعرف ما يريد... يريد أن يرى كم واحد منهم مصاب أو ما هو أكثر من ذلك... وبعد أن يفرغ منهم كوسيلة أدت غرضها...تطلع علينا جماعات تشتغل مع الي دزهم وتصدر البيانات...

ألاعيب المخربون وربعهم في اللجان والجماعات المشبوهة معروفة ومكشوفة...

بس بقولكم يا أهل البحرين الكرام... ترى هؤلاء المخربون والفوضوية مع الي دازهم كلهم على بعض وسيلة ولعبة في يد جماعة، ما عندها جواز بحريني، وما يطلع وجهها في الأحداث، ولكن يمكن شم رائحتها بكل وضوح...

زكي مبارك

مجموعة أوال

http://groups.yahoo.com/group/Awal_group/

26‏/12‏/2007

صحفي مسكين

عندي سؤال بسيط...

شلون عرف رجل المخابرات الإيراني المتنكر في زي صحفي أن الاضطرابات سوف تزداد في البحرين في شهر يناير القادم...

متكي اليوم في البحرين...لو سأله الناس ليش تقولون عن البحرين هالكلام...بيرد عليكم وبيقول...حرام بابا هذي صحفي مسكين.

الشرهه مو على متكي ولا على رجل الاستخبارات شريعتمداري...

الشرهه على من رضى على نفسه ان يكون لعبة في يد (هالصحفي المسكين) !

ز.م

وعد والتلفزيون الملون

والله سالفة! جماعة وعد تريد شراء جهاز التلفزيون الملون بسعر التلفزيون الأبيض والأسود العادي! هذا الكلام ما يمشي في شارع باب البحرين، وهو كلام لا يصلح في شارع السياسة البحرينية، وفي كل شارع سياسي بالمناسبة. من أنتم في شارع السياسة البحرينية الآن يا جماعة وعد، حتى يمكنكم التكلم نيابة عن الشعب والوطن؟ من أعطاكم توكيل لحمل هذه المسؤولية الكبيرة حتى تبتوا في أمر من قبيل ما يصح التحاور حوله وما لا يصح الحديث عنه، وتصنيفه على انه أمر جيد أو ممتاز؟ من سلمكم الملفات الكثيرة العالقة على حد قولكم لكي تنظروا الأمر فيها؟ ومن أعطاكم الحق في تصنيف القضايا بين البسيطة والمعقدة؟

طرحتم الموضوع ثم أسميتموه بالمشروع... هل تم الاتفاق على الإطار العام المحدد لهذا المشروع؟ هل استشرتم أصحاب الشأن في هذا المشروع؟ من حضر منهم لكي يشهد هذا الاتفاق؟ هل قدرتم معهم الفوائد وحصرتم المخاطر؟ ما هو الثمن المطلوب دفعه؟ ومن هي الجهة المسؤولة عن قياس نسبة النجاح ومقارنتها بالتقديرات والوعود؟ من هو الراعي الرسمي والمسؤول الأول والأخير عن مشروعكم هذا؟ هل هناك اتفاق وتفويض من الشعب؟

هناك مقاييس ومؤهلات سياسية وقانونية في البيئة البحرينية السياسية تبت في هذا الموضوع وتنهي الجدل حوله قانونيا. هل أنتم في وارد الانقلاب على كل ما تم التفاهم حوله في السنوات الأخيرة؟ هل هذه هي الديمقراطية التي تفهمونها والتي صدعتوا رؤوس الناس حول ضرورة التمسك بها؟

في ختام كلامكم تقولون انه لا تفويض لديكم في الكلام. هل ما حصل في الفترة الأخيرة إذا هو محاولة يائسة وبائسة للحصول على هذا التفويض بالقوة أو بالطيب؟

زكي مبارك

25‏/12‏/2007

فضيحة يا ناس

فضيحة يا ناس

ايران تدخل مباشرة على الخط وتحرض ضد الدولة البحرينية

شريعتمداري يتدخل بين حكومة البحرين وشعبها

طهران: أحمد حسن

كررت إيران هجومها على مملكة البحرين ،عبر ممثل الزعيم الإيراني علي خامنئي في مؤسسة كيهان علي شريعتمداري الذي أعتبر في أحد مقالاته البحرين ولاية إيرانية اقتطعت بالقوة من الجسد الإيراني.
وجاء في مقاله الذي نشره على الصفحة الأولى من الصحيفة أمس أن "المئات من القوات البحرينية الخاصة تدعمها 30 عربة عسكرية شنت حملة مداهمات على المناطق الشيعية غرب المنامة". وأوضحت المقالة أن الشيعة يشكلون غالبية سكان البحرين في غمز واضح لتحريض السكان على الحكومة.
و
قالت "كيهان" إن الاضطرابات في البحرين ستتوسع أثناء زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش للمنامة الشهر المقبل.

وتعد هذه المقالة أقوى تدخل إيراني واضح في شؤون البحرين الداخلية بعد ادعاء سابق بتبعية البحرين لإيران.

المصدر: جريدة الوطن السعودية

http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=2643&id=34494

‏25‏ ديسمبر‏، 2007

قناة العالم الإيرانية تروج للإشاعات بخصوص البحرين

قناة العالم الإيرانية تروج للإشاعات بخصوص البحرين

 

الأخوة والأخوات الكرام،

تحية طيبة،

 

لابد وأنكم تعرفون القناة الإيرانية الناطقة بالعربية المسماة بقناة العالم.

 

أيها السادة الكرام، لاحظوا كيف تعمل هذه القناة المشبوهة على بث الإشاعات التحريضية وتشويش الأذهان بخصوص البحرين وأهل البحرين...

 

نقلت هذه القناة المشبوهة الخبر التالي على شاشاتها:

 

"الشرطة البحرينية تجرح وتعتقل عشرات المحتجين على خلفية مقتل متظاهر"

 

لاحظوا يا أهل البحرين كيف تعمل هذه القناة على محاولة زعزعة الاستقرار في البحرين والتحريض على تهديد السلم الأهلي في وطننا الغالي والتشويش على الأذهان. لقد حرّفت هذه القناة المشبوهة خبر وفاة الشاب البحريني – رحمه الله – حيث تحول الحادث علي يد من يقف خلف هذه القناة المشبوهة إلى عملية اغتيال.

 

ففي الوقت الذي أكدت فيه اللجنة الطبية المشكلة من النيابة العامة ومستشفى السلمانية الطبي بأن وفاة الشاب طبيعية. وبالرغم من أن اللجنة الطبية الثلاثية التي أمر النائب العام بتشكيلها برئاسة طبيب شرعي أول النيابة العامة وعضوية الطبيبين بمستشفى السلمانية الطبي حسن محمد سعيد ناصر ورجاء السيد حسن عبد الله الذين حازا على تزكية إحدى أهم كتلة نيابية بمجلس النواب وقد أدت اللجنة عملها بكل نزاهة وموضوعية وحيادية وأصدرت تقريرها الطبي في حينها والذي أكد أن الوفاة جاءت بسبب هبوط حاد في الدورة الدموية وخلو الجثة من أية إصابات خارجية أو داخلية وتلك حالة قد يتعرض لها أي إنسان (راجع تقرير وكالة أنباء البحرين). نجد أن قناة العالم الإيرانية ذات الأجندة المشبوهة تجاه دول الخليج العربية، تعمل جاهدة على زعزعة الأوضاع داخل مملكتنا الغالية البحرين عن طريق بث الإشاعات المغرضة والأخبار الغير مؤكدة بهدف تأليب فئات المجتمع البحريني والتحريض على نشر الفوضى والشغب في بلدنا العزيز.

حفظ الله البحرين من مكر كل ماكر، وكيد كل كائد.

 

تحياتي

زكي مبارك

 

 

 

مدى واقعية بيان الجمعيات

الأستاذ الفاضل عبدالله العباسي،

تحية طيبة،

أعتقد أن بعض هذه الجمعيات مثل جماعة وعد، تريد خلط الأوراق في أسلوب يتسم بالانتهازية السافرة...هذه الجماعة بالذات – جماعة وعد - وبعد أن رفضها ولفظها المواطن البحريني في المحرق والمنامة في الانتخابات النيابية والبلدية الأخيرة، يبدو أنها تريد أن تعاقب المواطن البحريني العادي على رفضه لها.

ألا تلاحظ أخي مدى الاستهتار بأرواح الناس وأمنهم وسلامتهم من خلال طبيعة البيانات والمقالات التي احتواها موقعهم على الإنترنت خلال فترة الفوضى الأخيرة. كان هناك تجاهل شبه تام لحقوق الناس والمواطنين في الأمن والأمان والسلامة من الخطر، وكان جل ما تجده على موقعهم وفي بياناتهم هو محاولة عرجاء للدفاع عن المخربين والتخفيف من خطورة ما يقومون به تجاه الناس الأبرياء.

مثلا، قبل أيام كان يمكن أن تحدث مأساة مريعة في احد مطاعم البحرين... كان يمكن أن يتسبب مثيرو الشغب بحرق وقتل العشرات من المواطنين والمقيمين الذين ذهبوا مع أطفالهم لأكل وجبة العشاء في ذلك المطعم، حيث تفاجئ الناس الأبرياء بسقوط قنابل حارقة على محيط المطعم...

تصور يا أخي أنه في اليوم التالي تجاهلت جماعة وعد كل هذا وتكلمت فقط عن حقوق مثيري الشغب عبر بيان ما يسمى بالجمعية البحرينية لحقوق الإنسان الذي نشر على موقعهم.

تحياتي

زكي مبارك

--------------------------------------------------------------

مدى واقعية بيان الجمعيات

العوســـج

عبد الله العباسي

أصدرت الجمعيات الخمس بياناً تتقدمها جمعية الوفاق الوطني الإسلامية وتابعتها جمعية العمل الوطني الديمقراطي التي عودت المواطن البحريني أن تبصم موافقة على كل ما تريده جمعية الوفاق، ثم تبعتها جمعية المنبر التقدمي فجمعية التجمع القومي وجمعية الإخاء الوطني.


تساءلت وأنا أتابع هذه الجمعيات وساورني الشك أن تمثل موافقتها على البيان تعكس آراء كل أعضاء هذه الجمعيات، فمعظم أبناء البحرين يتوزعون على العديد من هذه الجمعيات لكني أتحدى قيادتها أن تمثل آراء الأعضاء جميعاً، إذ إن هناك عناصر بلغت من النضج والوعي بحيث أصبحت تدرك جيداً أن هذه الاستفزازت التي يقوم بها بعض الناس الذي يحددون المناسبة والعنوان لخروجهم ماهم إلا عناصر مُسيرة من أجل حاجه في نفس يعقوب.


لهذا فإن ما يقوم به البعض من القيام بأعمال الشغب يختلقون المناسبة سواء جاء ذلك تحت عنوان يوم الشهداء أو يوم الاستقلال أو يوم التحرير، لأن هذه المناسبات وعناوينها يخلقها بعض القيادات السياسية كما يشتهون لتحريك الشارع دون أي مبرر.


عموماً فقد اختلطت الجمعيات التي تشبثت بعروبة البحرين بالجمعيات التي تناست مثل هذا الحس ورمت به في بحر الخليج خصوصاً بعد التغييرات التي حدثت في القوى الإقليمية، ومن يتناسى عروبتها ليس من المستبعد أن يتنصل عن كل حس وطني، فالعروبة ليست مجرد لغة ولو لم يكن كذلك لما قال قائد جمعية التجمع القومي المغفور له صدام حسين حين واجه مقاومة شرسة من المناطق العربية في إيران بأنهم مجرد عرب لسان.


والبيان خلط الحق بالباطل ولم يكن محايداً، ويبدو إن هذه الجمعيات قد تعودت أن تجامل جمعية الوفاق، وبدل أن تقول لها إننا نؤمن بأن هناك كثيراً من الطموحات التي لم تحقق للمواطنين إلا أن هناك محاولة جادة للتغلب عليها، ولو كانوا منصفين في تقييمهم مما لا يبرر الخروج بمناسبة وغير مناسبة في مرحلة تقف فيها المنطقة على كف عفريت غير عربي تريد من خلالها خلق مثل هذه التوترات لغرض بيع أسلحة على حكومات الخليج نحن لسنا بحاجة لها.


ألم تتساءل قيادات هذه الجمعيات لماذا تمر البلاد هذه الأيام بأوضاع مؤسفة وتفاعلات تنذر بجر البلاد إلى خانة المشكلة الأمنية التي عملنا طويلاً للخروج منها؟ من يريد جر البلاد إلى هذه الحالة؟


هل أجهزة الأمن هي التي تحاول أن تستفز المواطنين باختلاق قضايا ليتم اعتقال عدد ممن تريد أو جهات معينة هي التي تحرك الشارع وتستنفر أجهزة الأمن؟
في البحرين عشرات الجمعيات، فلماذا هذه الجمعيات الخمس فقط هي التي وقعت وهو بهذا المقياس لا يساوي أكثر من 3٪ من مجموع الجمعيات المعترف بها.
ثم إن هناك جمعيات سياسية معروفة لها شعبيتها وقواعدها لكنها لم توقع، ألا يعني أن جمعية مثل الوسط العربي الإسلامي لم توقع بل لم يعرض عليها ذلك على الإطلاق، وبالتالي فإن هذه الجمعيات التي بصمت موافقة على رغبة بعض السياسيين معظمها بلا قواعد شعبية ولا تمثل الرأي العام البحريني.


إن تحميل الحكومة وحدها المسؤولية يعني أن هذه الجمعيات تغالط نفسها حين تقول (العمل على تجنب العنف من أي طرف وتحت أي ظروف) ثم تخلط الأوراق مرة أخرى وهي تتحدث عن ضرورة الالتزام بالنظام والقانون وتجنب الدخول في مواجهة مع رجال الأمن، ثم هل من يدعو الحكومة إلى تنشيط الحوار السياسي لخلق الحلول المناسبة السريعة للمشاكل التي تعاني منها البلاد يوافق على تحريك الشارع بمناسبة وغير مناسبة؟ وهل الاستفزاز من أدوات هذا الحوار؟ ألم تتفق الجمعيات منذ البداية باختيار الطريق السلمي لمواجهة الحكومة؟، فلماذا تريد العودة لمربع التسعينات في المواجهة؟ هل الطريق للحل السياسي هو دفع بعض السياسيين الضحايا البريئة للمواجهة؟ إليس هناك نظام قادرعلى السيطرة على الموقف خلال ساعات لجر هؤلاء للاستجواب؟.


إن حرق البلاد ليس هو الحوار الصحيح مع القيادة بل الإقناع مع قيادة جديدة آلت على نفسها أن تسارع بالتكفير عن الماضي.

الوطن ‏25‏ ديسمبر‏، 2007

09‏/12‏/2007

مسرحية أمريكية إيرانية

تحية طيبة،

تقرير أمريكي من العراق يفيد بتعاون إيران في العراق ومساهمتها عن طريق أدواتها أو عبيدها في العراق في الحد من نشاط المقاومة ضد المحتل، يتبعه بعد أسابيع قليلة تقرير استخباراتي أمريكي يفيد ببراءة إيران من تهمة تطوير السلاح النووي، ثم يخرج علينا المهرج الأمريكي ليقول أن إيران كانت خطرة ومازالت خطرة وبعده يطل علينا نجاد في الفصل الأخير من هذه المسرحية انه انتصر على الإدارة الأمريكية.

عزيزي القارئ الكريم،

هذه هي فصول مسرحية أمريكية إيرانية هدفها دفع الناس إلى تصديق أن هنا حرب إقليمية وشيكة بين إيران وأمريكا، لكي يتلهى بها البعض وينصرف عن الحدث الأهم والأخطر الماثل في اتفاق النظام الإيراني والإدارة الأمريكية على تقاسم كعكة العراق والتفاوض العلني والغير علني بخصوص نصيب أسهم كل منهما في العراق ومنطقة الخليج العربي.

الكلام عن مهاجمة أمريكا لإيران نسمعه من سنة 1979 إلي يومنا هذا، وطلع كله خرطي في خرطي.

تحياتي

زكي مبارك

نجاد والخليج

تحية طيبة،

نقاط عديدة اشتمل عليها خطاب نجاد أمام قمة مجلس التعاون الخليجي اليوم...حيث تكلم نجاد عن أوجهه التعاون الممكنة في المجال الاقتصادي ومجال فتح الحدود والتبادل العلمي والصناعي، وأكد في خطابه على ضرورة ربط دول الخليج ضمن منظومات اقتصادية وأمنية مشتركة... كلام جميل... حتى سمعنا نجاد يتكلم عن خليج فارسي (كررها مرتين) من دون أدنى اعتبار للقادة الخليجيين العرب الذين يسمعون خطابه ومن دون أدنى اهتمام لمشاعر الملايين من أهل الخليج العرب. لقد اقترح نجاد في خطابة العديد من المقترحات التي شملت كل أوجه التعاون والتفاهم بين دول المنطقة وشعوبها، ولكنه تحاشى في خطابه التطرق إلى أي مقترح للاتفاق على أسم وفاقي للخليج تتفق عليه قيادات وشعوب المنطقة، حيث أصر على تسميته بالخليج الفارسي ليس مرة بل مرتين!

إذا هو إطار للتعاون بين دول المنطقة يرسمه نجاد مقرون بضرورة الاعتراف بالأمر الواقع كما يراه الرئيس الإيراني... خليج فارسي، وجزر إماراتية مغتصبة أصبحت الآن جزر فارسية، ودويلات عربية في خليج فارسي.

يا ويه استح!

تحياتي

زكي مبارك

28‏/09‏/2007

احذروا يا أهل الخليج

السلام عليكم،

شريعتمداري

 

هذا بعض ما يقوله هذا المتعصب الذي لديه صلات وعلاقات مع جهاز الاستخبارات في إيران عن دول الخليج.

«هذه دول لا يبلغ عمرها حتى 200 سنة. هذه دول صغيرة حيث الشيوخ يعيشون حياة اللهو».

أعتقد عزيزي القارئ انه يمكنك قراءة الأهداف المبيتة من قبل هذا الشخص وأسياده ضد البحرين ودول الخليج العربية:

البعض يقول انه لا يعدو أن يكون أداة في يد أجهزة الاستخبارات، وان الحقيقة هي أن «كيهان» صحيفة استخبارات. هو يقول عن نفسه انه فقط يتبع التعليمات.

تحياتي

زكي مبارك

 

شريعتمداري صاحب مقالة «البحرين» صوت المتشددين في إيران ولديه حصانة خاصة

لا يحب كلمة أصولي ويفضل مبدئي ويعتبر المتحدين للنظام النساء اللاتي يرجعن غطاء الرأس للوراء ورفسنجاني

حسين شريعتمداري

 

طهران: مايكل سلاكمان *
ماذا يحدث لرجل يتعرض في سن 27 عاما للسجن مدى الحياة بسبب آرائه السياسية، وتقتلع أظافر اصبع يديه وقدميه ويتعرض للضرب على اسنانه والصعق بالكهرباء والضرب على اخمص القدم؟ ماذا يحدث عندما يأتي حلفاؤه الى السلطة ويطلق سراحه؟ حسين شريعتمداري، الذي كسرت اسنانه بفعل ضربات أحذية الشرطة السرية لشاه ايران السابق، يخافه اليوم الكثير من الايرانيين. فقد اصبح صوت المتشددين في ايران، وهو لا يتسم فقط بالتشدد وإنما ايضا بالتطرف والسرية والتصلب. كما انه يرأس تحرير صحيفة «كيهان»، التي تعكس أكثر الآراء تطرفا لقادة ايران، وتعكس ايضا عقلية وخطط من هم في مركز السلطة. انه رجل قصير القامة بلحية يغطيها الشيب ويبدو عليه سلوكا متواضعا. ويتمتع شريعتمداري بحصانة قلما يتمتع بها الآخرون، ذلك ان موقعه الرسمي هو ممثل «المرشد الأعلى» آية الله خامنئي، ولديه ايضا صلات بأجهزة الاستخبارات.

 

كلماته دائما مغلفة بلهجة تتسم بالعقل، ويصر على انه لا يجب ان يخشاه الآخرون وانه فقط يتبع التعليمات، فيما لا يتبعها آخرون، وعلى وجه التحديد الاصلاحيون. لا يحب شريعتمداري كلمة «اصولي» ويفضل كلمة «مبدئي». ويقول ان هدفه هو رعاية النظام، وهو النظام الديني الذي بلغ حوالي 30 عاما ولا يزال موجودا. وقال شريعتمداري معلقا بأسلوبه الهادئ في الحديث انه «لا يزال هناك بعض الذين يتحدون القيم»، وأوضح قائلا انه بكلمة «تحدي» يعني اولئك «الذين يشاركون في نقاشات وجدل حول قيم النظام».

 

ترى، من هم هؤلاء الناس؟ يجيب شريعتمداري: «النساء اللاتي يتحايلن على اللبس ويدفعن غطاء الرأس الى الوراء. الرجال الذين يحلقون شعورهم بطريقة غريبة. رجال الدين الذين يشككون في الاسس الفقهية لوجود مرشد أعلى. أبو الثورة، وكذلك علي اكبر هاشمي رفسنجاني الذي اورد في كتاب ان آية الله روح الله الخميني كان يريد وقف استخدام عبارة الموت لأميركا». وعلى صفحات كيهان، حيث تضفي لغة شريعتمداري المهذبة قدرا من النعومة على رسائله الحادة، كتب شريعتمداري حول ما اورده رفسنجاني عن نية الخميني التخلي عن عبارة «الموت لأميركا»: «اذا اخذنا في الاعتبار حساسية هذه الأيام وفهم الناس الواضح لآراء الإمام، فإن مثل هذه الأخطاء ربما تكون أكثر اضرار برفسنجاني وليس بالناس».

 

صحيفة «كيهان» لها سمعة قديمة ومتميزة في ايران. فقد اسست لأول مرة عام 1942 وأصبحت صوت الثورة، وكان لها قراء يقدر عددهم بمئات الآلاف عقب سقوط الشاه. وتوزع «كيهان» في الوقت الراهن حوالي 70000 نسخة يوميا ولديها 1000 من العاملين في اوروبا وآسيا والشرق الاوسط، وتصدر الصحيفة نسخة باللغة الانجليزية. ويقول معارضون ان شريعتمداري لا يعدو ان يكون أداة في يد اجهزة الاستخبارات. ويقول محمد شمس الواعظين، وهو رئيس تحرير سابق لـ«كيهان» ترك العمل عندما تسلم رئاسة التحرير شريعتمداري قبل 15 سنة، ان الحقيقة هي ان «كيهان» صحيفة استخبارات. ولشريعتمداري، البالغ 58 عاما، مكتب وسط طهران في بناية لا توصف تتسم بذلك الطابع الكالح والبارد الذي تسم به مكاتب الحزب القديمة في الاتحاد السوفياتي السابق. وعادة ما يقف للترحيب بالضيوف بابتسامة خجولة وانحناءة قليلة من رأسه. وعلى طاولة اجتماعاته عادة توضع فاكهة التفاح والتين والبطيخ ايا كان ما يتوفر في الفصل. وتوجد معجنات على طاولة القهوة.

وهو صريح بشأن دوره كمدافع عن الجمهورية الاسلامية. وقال «أعتقد ان من واجب وسائل الاعلام أن ترفع صوتها».

ويعبر النقاد عن شكوكهم بشريعتمداري من أن لديه ملايين الدولارات موجودة سرا في الخارج، وانه يمتلك قصرا في كندا، وان فرقا ارسلت لقتله. ولكن الاشاعة الأوسع انتشارا هو انه كان محققا في مؤسسة المخابرات. وقال شريعتمداري انها جميعا عارية عن الصحة. واعترف بأنه طلب منه في مناسبات أن يتحدث مع سجناء واضاف انه كان سيسره ان يكون محققا. وقال «بالطبع، فان حقيقة عدم كوني محققا لا تعني أنني أرفض عمل المحققين. ومن المؤسف انني لم أستطع القيام بمثل هذا العمل».

وكشاب كان شريعتمداري يعتزم أن يكون طبيبا. وكان يدرس الطب في ايران ويعمل في الترويج لأفكار آية الله الخميني عندما اعتقل وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بسبب ما كان يعتبر نشاطات هدامة، بما في ذلك الصلة مع آية الله. ثم جاءت الثورة وحررته من السجن. وكانت محطته الأولى الحرس الثوري حيث عمل كقائد خلال فترة حرب الثماني سنوات مع العراق. وكان بعض الأفراد الأوائل يتذمرون من ان الثورة انحرفت عن مسارها وان الزعامة راحت تعكس صورة الزعامة العلمانية في ظل الشاه التي اتسمت بالفساد وكان همها الأساسي السلطة. ولا يتفق شريعتمداري مع هذا الرأي. وهو لا يرى أن ضحايا الاضطهاد تحولوا الى ممارسين للاضطهاد. وقال «لو أننا كنا هذا النظام البوليسي لما تمكنا من اطلاق سراح من يقدمون الاعترافات، ولو اننا كنا نظاما من هذا النمط لما سمحنا لهؤلاء الناس بنفي اعترافاتهم».

ولفترة تقترب من ربع ساعة ظل شريعتمداري يتسم باللياقة والروح المحافظة. ولكن مزاجه تبدل عندما بدأ مناقشة مقالاته الأخيرة مجادلا بأن البحرين هي في الواقع جزء من ايران. وهذه قضية تقوض رسالة الحكومة الايرانية الى الزعماء العرب من أنه ليس لديهم ما يخشونه من ايران التي عززت قوتها في الفترة الأخيرة أو من ايران النووية، وان ايران لم تعد تحاول تصدير آيديولوجيتها الثورية. وضحك شريعتمداري على الغبار الذي اثاره.

وقال مشيرا الى منطقة الخليج برمتها وليس البحرين فقط «هذه دول لا يبلغ عمرها حتى 200 سنة. هذه دول صغيرة حيث الشيوخ يعيشون حياة اللهو».

وتخرج كلمات نادرا ما تقال من فمه الا اذا كان يتحدث عن الولايات المتحدة واسرائيل. ثم لم يكن هناك شيء خارج الحدود، ولا شيء خاطئ سياسيا. وقال في مقابلة في مايو (ايار) الماضي مع صحيفة «الشرق الاوسط» السعودية «في ما يتعلق بالمخاطر الخارجية أعاننا الله كثيرا لأن عدونا بوش احمق. وقد ساعدتنا حماقته كثيرا».

وعندما انتهت المقابلة نهض شريعتمداري وصافحني ووضع يده على قلبه تعبيرا عن الاحترام والمودة وأعطى كل واحد من حراسه هدية كانت حقيبة مليئة بنسخ من صحيفته.

وقال «يتساءل بعض الناس لماذا تصرخ ؟»، وأنا أتساءل «لماذا لا تصرخون؟».

* خدمة «نيويورك تايمز»

المصدر: جريدة الشرق الأوسط الاثنيـن 12 رمضـان 1428 هـ 24 سبتمبر 2007 العدد 10527

 

23‏/09‏/2007

الجنرال..خادعنا

السلام عليكم،

 

عزيزي القارئ، هذا الإعلان (اضغط هنا للإطلاع عليه)، الذي نشر في صحيفة النيويورك تايمز، أثار زوبعة في مجلس الشيوخ الأمريكي مما جعل (حماة الحرية) الأمريكان يصدرون قرار يندد بالجهة التي تبنت هذا الإعلان، وهي حركة "موف أون" الأمريكية المعارضة للحرب في العراق.

 

الإعلان يفضح سياسة الإدارة الأمريكية في العراق ويكشف آلية الخداع والكذب التي تتبعها هذه الإدارة عندما يتعلق الأمر بحقيقة ما يجري على أرض العراق.

 

الهدف من هذه الإدانة هو لجم أفواه الشعب الأمريكي وحصر الحقيقة في أقوال قادة الجيش الأمريكي في العراق.

 

تحياتي

زكي مبارك

 

رابط الإعلان: http://cdn.moveon.org/pac/content/pac/pdfs/PetraeusNYTad.pdf

 

 

 

 

11‏/08‏/2007

The fate of Secularism - Part Two

The fate of Secularism in the Arab and Islamic World
Part 2

Centuries ago, the earlier so called intelligentsia in the Arab and Islamic World, in their initiative to reach inner peace and external cohesion, attempted to complement what for them seemed a necessary missing constituent in the consistence of Islam. In the process they sought the help of an alien doctrine, namely the Greek philosophy, with the aim of melding or at least setting the foundation for peaceful co-existence of two philosophies, namely, Islam as religion and way of life and the Greek philosophy as supporting entity for what they thought to be logical reasoning. Nature of things as always took precedence over wishful thinking. The balance of Power would set the rules and the outcome would be for every one to see and agree to be.

The Bastard they brought forward was at once rejected by the Islamic philosophy as being an illegitimate and criminal manipulation of its own pillars. Here again one can not simply push forward such an argument from the balcony of his own villa and retreat back to the garden for further meditation.  No he needs to get his head and feet on the street and challenge those who would be the followers of exactly the opposite of what he advocates. An undertaking that most probably would call for the greatest kind of sacrifice and self denial. All for the desire of putting forward an idea that seemed for him more of a logical conclusion on the one hand, and so abstract and meaningless for most of those whom he wanted to challenge and provoke on the other hand.

The nobility of the idea, the wishful thinking would have to seize to exist and practicality would have to take precedency.  What would be the ultimate price he is welling to pay for all this, and what would be the ultimate reward from all of this. A question neither for the weak to answer nor for hesitant to ponder. Above all what would all this be for those whom he wants to conquer?

For the sapless and hesitant so called intelligentsia, this was all too much to bear. The struggle was not to be. They disgracefully sat to watch as their idea was set ablaze. The idea that you are not welling to pay the ultimate sacrifice for is one not worth living for. The sun burned off the fog and the masses witnessed the shameful display of cowardice.

The illegitimate jumped the fence, and went to wonder on the land of the infidels where he found his roots to be. Now he is back wearing the tail coat knocking on our doors once again and being received by nowadays so called intelligentsia in our Arab and Islamic world.

History would repeat it self and things will always come back to their own equilibrium state. Need I say more?

Zaki Mubarak



10‏/08‏/2007

The fate of Secularism

The Fate of Secularism in the Arab and Islamic World

Secularism, as understood in the Arab and Islamic world, being the separation between Islam as a religion and a way of life on the one hand, and politics as an instrument for managing the affairs of life on the other hand, is destined for a miserable failure in wining the minds and hearts of Arabs in particulars and Muslims in general. This conclusion is based neither on sentimental aspirations nor on idiotic understanding of the current international affairs or the balance of power on a global scale. No, it is a statement that derives its correctness from the power imposed by history reasoning on the nature of things. One simply can not ignore the mightiness of such influence by history on the future and fate of a free nation like the Arab and Islamic Nation.

In general, Islam as a philosophy and religion can not be simply ignored when considering the balance of power of past, current and future civilization affairs. The great influence of the Islamic doctrine can not be plainly ignored when we come to the concept of secularism and the potentials for such a weird concept in winning and pushing aside a deep rooted ideology like the Islamic religion in our world.

Ignoring the above historical reality by the so called intelligentsia in our Arab and Islamic worlds is a call for laughter more that an occasion for pondering.

One need to appreciate how any philosophy establishes its roots in the minds and hearts of any free and independent nation, so that he would be able to reach a clear determination of the fate of any new, yet weaker, adversary philosophical system. Here again the seemingly obvious  lack of understanding by the so called intelligentsia in our world to such historical reasoning can be attributed to sheer stupidity or complete surrender to the concept of Western way of thinking.

In all cases the so called intelligentsias in our region are bound for a shocking reality in the times to come. For the ultimate outcomes have been determined by the historical events that successfully planted and secured our Islamic philosophy in the past and would surely influence our nation fate in the future.

No one would elect willingly to choose slavery as a destiny for himself and for his posterity. The human nature would have its own saying on such decisions and conclusions. This can only be more clear and determined in the case for a free nation blessed with an established great philosophy. Here also history tells us that philosophy can not simply give in to another one by peaceful means. The balance of power would always be a determining factor for the ultimate outcome of such necessary conclusions. Wishful thinking, such as that being advocated by the so called intelligentsias takes junior position. Once again they give a good example for being pompous fools.

Having said that I would find it logical to realize that secularism as western concept, derived from the Western philosophy would most probably flourish in the hearts and minds of the western civilization followers. This has its roots in the western history as well.

However, I can not extend this conclusion to the Arab and Islamic world. This simply would be illogical and mindless when we are talking about the fate of secularism in the Islamic philosophy and eventually in the life of Arabs and Muslims. The Islamic school of thought can not and will not simply accept this foreign concept as being one of its own offerings. This will have its own great influence on the thoughts of the Arab and Islamic nation for whom this foreign thing, this concept which is referred to as secularism will always be a bastard that can not be welcomed with open arms.

History also orders us that a deep rooted philosophy like Islam can not be simply defeated by aggregating foreign concepts and wishing for implanting them in the body of such ism. This simply can not be the case. History might ignore this for some time but this will not be for long. Things will always come back to their own equilibrium state.

To be continued…

27‏/07‏/2007

و ضحك الحمار في اليوم الثاني

جورباتشوف: أمريكا تبذر الفوضى في العالم

                                                                                

مفكرة الإسلام: انتقد الرئيس السوفيتي السابق ميخائيل جورباتشوف الولايات المتحدة، وبالتحديد الرئيس الحالي جورج بوش، وأكد اليوم الجمعة أن واشنطن تبذر الفوضى في كافة أنحاء العالم في محاولتها بناء إمبراطورية.

وأعرب جورباتشوف، الذي ترأس بلاده إبان مرحلة انهيار الاتحاد السوفيتي، عن اقتناعه بأن واشنطن تريد بناء إمبراطورية خاصة لها بعد أن انتهت الحرب الباردة، لكنها أخفقت في فهم حقيقة العالم المتغيّر من حولها.

وفي حديثه مع المراسلين بمؤتمر صحافي عقد في موسكو اليوم قال جورباتشوف: "الأمريكيون خلقوا فكرة ميلاد إمبراطورية جديدة، وقيادة عالمية ذات قطب واحد، لكن ماذا بعد ذلك؟ الذي سيحدث بعد ذلك بطبيعة الحال هو أعمال أحادية الجانب ما بين اندلاع حروب إلى إهمال قرارات مجلس الأمن الدولي، وتجاهل القانون الدولي، والقفز فوق إرادة الشعوب حتى إرادة الشعب الأمريكي ذاته".

ولفتت وكالة رويترز إلى أنه، ورغم أن الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتن وبوش يقولان إنهما يتمتعان بصداقة فيما بينهما، إلا أن العلاقات بين البلدين شهدت مؤخرًا تدهورًا ملحوظًا بسبب معارضة موسكو لخطط منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وتباين وجهات النظر بشأن قضية استقلال كوسوفا، ومسألة الحرب على العراق.

ويعاني جورباتشوف، 76 عامًا، والذي ترك السياسة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، من كراهية شديدة في داخل روسيا؛ بسبب سياساته التي تسببت في انهيار الاتحاد السوفيتي، ودفع ملايين المواطنين للبطالة والفقر، ورغم ذلك فهو يجد الترحيب في الخارج خاصة في الدول الغربية.

وقال جورباتشوف: "عندما أنظر إلى عالم اليوم ينتابني شعور قوي بالقلق حول تنامي الفوضى في العالم، وأعتقد أن الزمام قد أفلت بالفعل من يد الرئيس الأمريكي الحالي وإدارته، ولم يعد بمقدور هذا الرئيس تغيير الحال الذي يتطور بالفعل على نحو بالغ الخطورة".

وأعرب جورباتشوف عن آمال روسيا في بناء علاقات أقوى مع واشنطن، لكنه اعترف بأن هذه الآمال تضاءلت بسبب الطموحات الجامحة للإدارة الأمريكية الحالية. وأردف: "إنه خطأ استراتيجي رهيب، فليس من المنطقي أن يستطيع قطب واحد فقط تسيير شئون العالم، وانطلاقًا من هذا الفهم الخطأ وقعت أمريكا في العديد من الأخطاء".

وتابع جورباتشوف: "الإدارة الأمريكية على ما يبدو غير قادرة على التكيّف مع عالم متغيّر بسرعة، وإما أنها تجاهلت أو لم تستطع رؤية النمو المتسارع لقوى دولية مثل البرازيل وروسيا والهند والصين كأطراف فاعلة، ولها ثقلها في الاقتصاد العالمي".

الجمعة 13 من رجب1428هـ 27-7-2007م الساعة 07:27 م مكة المكرمة 04:27 م جرينتش

 

20‏/07‏/2007

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الثالث

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (3)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة - البحرين

 

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الثاني

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (2)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة البحرين

 

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الأول

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (1)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة - البحرين

 

1%

أيها المواطن، أريد الواحد بالمائة من نقودك للتأمين ضد التعطل. لا يوجد عندي الكثير من الوقت للدخول في نقاشات طويلة معك، هناك حاجة ضرورية للمسارعة بحل لمشكلة البطالية عندنا في الديرة.

سعادة النائب، القضية لها أبعاد أمنية متعلقة بسلامة المجتمع والفرد وفوائدها عليك وعلى أفراد دائرتك عديدة وأكيدة. لا يوجد لدي متسع من الوقت لشرح المزيد. هذا مرسوم مطروح أمامك يا سعادة النائب، عندك خياران لا ثالث لهما: توافق على المرسوم كما هو أو ترفضه. لا يحق لك الآن التغيير. إن وافقت كسبت الفوائد التي يتضمنها هذا المرسوم وربما عليك مواجهة غضب المواطن الذي يريد تفسيرا لكل ما يحدث. وإن رفضت الموافقة فأنت تعرض نفسك والشعب لخسارة الفوائد والمزايا التي يتضمنها هذا المرسوم.

النتيجة: حرب إعلامية عبثية بين المواطن والنائب.

المطلوب: وقفة جماعية يشارك فيها المواطن و النائب من أجل تعديل هذا القانون لما هو في صالح المواطن العامل و المواطن العاطل عن العمل.

تحياتي

زكي مبارك