search

28‏/09‏/2007

احذروا يا أهل الخليج

السلام عليكم،

شريعتمداري

 

هذا بعض ما يقوله هذا المتعصب الذي لديه صلات وعلاقات مع جهاز الاستخبارات في إيران عن دول الخليج.

«هذه دول لا يبلغ عمرها حتى 200 سنة. هذه دول صغيرة حيث الشيوخ يعيشون حياة اللهو».

أعتقد عزيزي القارئ انه يمكنك قراءة الأهداف المبيتة من قبل هذا الشخص وأسياده ضد البحرين ودول الخليج العربية:

البعض يقول انه لا يعدو أن يكون أداة في يد أجهزة الاستخبارات، وان الحقيقة هي أن «كيهان» صحيفة استخبارات. هو يقول عن نفسه انه فقط يتبع التعليمات.

تحياتي

زكي مبارك

 

شريعتمداري صاحب مقالة «البحرين» صوت المتشددين في إيران ولديه حصانة خاصة

لا يحب كلمة أصولي ويفضل مبدئي ويعتبر المتحدين للنظام النساء اللاتي يرجعن غطاء الرأس للوراء ورفسنجاني

حسين شريعتمداري

 

طهران: مايكل سلاكمان *
ماذا يحدث لرجل يتعرض في سن 27 عاما للسجن مدى الحياة بسبب آرائه السياسية، وتقتلع أظافر اصبع يديه وقدميه ويتعرض للضرب على اسنانه والصعق بالكهرباء والضرب على اخمص القدم؟ ماذا يحدث عندما يأتي حلفاؤه الى السلطة ويطلق سراحه؟ حسين شريعتمداري، الذي كسرت اسنانه بفعل ضربات أحذية الشرطة السرية لشاه ايران السابق، يخافه اليوم الكثير من الايرانيين. فقد اصبح صوت المتشددين في ايران، وهو لا يتسم فقط بالتشدد وإنما ايضا بالتطرف والسرية والتصلب. كما انه يرأس تحرير صحيفة «كيهان»، التي تعكس أكثر الآراء تطرفا لقادة ايران، وتعكس ايضا عقلية وخطط من هم في مركز السلطة. انه رجل قصير القامة بلحية يغطيها الشيب ويبدو عليه سلوكا متواضعا. ويتمتع شريعتمداري بحصانة قلما يتمتع بها الآخرون، ذلك ان موقعه الرسمي هو ممثل «المرشد الأعلى» آية الله خامنئي، ولديه ايضا صلات بأجهزة الاستخبارات.

 

كلماته دائما مغلفة بلهجة تتسم بالعقل، ويصر على انه لا يجب ان يخشاه الآخرون وانه فقط يتبع التعليمات، فيما لا يتبعها آخرون، وعلى وجه التحديد الاصلاحيون. لا يحب شريعتمداري كلمة «اصولي» ويفضل كلمة «مبدئي». ويقول ان هدفه هو رعاية النظام، وهو النظام الديني الذي بلغ حوالي 30 عاما ولا يزال موجودا. وقال شريعتمداري معلقا بأسلوبه الهادئ في الحديث انه «لا يزال هناك بعض الذين يتحدون القيم»، وأوضح قائلا انه بكلمة «تحدي» يعني اولئك «الذين يشاركون في نقاشات وجدل حول قيم النظام».

 

ترى، من هم هؤلاء الناس؟ يجيب شريعتمداري: «النساء اللاتي يتحايلن على اللبس ويدفعن غطاء الرأس الى الوراء. الرجال الذين يحلقون شعورهم بطريقة غريبة. رجال الدين الذين يشككون في الاسس الفقهية لوجود مرشد أعلى. أبو الثورة، وكذلك علي اكبر هاشمي رفسنجاني الذي اورد في كتاب ان آية الله روح الله الخميني كان يريد وقف استخدام عبارة الموت لأميركا». وعلى صفحات كيهان، حيث تضفي لغة شريعتمداري المهذبة قدرا من النعومة على رسائله الحادة، كتب شريعتمداري حول ما اورده رفسنجاني عن نية الخميني التخلي عن عبارة «الموت لأميركا»: «اذا اخذنا في الاعتبار حساسية هذه الأيام وفهم الناس الواضح لآراء الإمام، فإن مثل هذه الأخطاء ربما تكون أكثر اضرار برفسنجاني وليس بالناس».

 

صحيفة «كيهان» لها سمعة قديمة ومتميزة في ايران. فقد اسست لأول مرة عام 1942 وأصبحت صوت الثورة، وكان لها قراء يقدر عددهم بمئات الآلاف عقب سقوط الشاه. وتوزع «كيهان» في الوقت الراهن حوالي 70000 نسخة يوميا ولديها 1000 من العاملين في اوروبا وآسيا والشرق الاوسط، وتصدر الصحيفة نسخة باللغة الانجليزية. ويقول معارضون ان شريعتمداري لا يعدو ان يكون أداة في يد اجهزة الاستخبارات. ويقول محمد شمس الواعظين، وهو رئيس تحرير سابق لـ«كيهان» ترك العمل عندما تسلم رئاسة التحرير شريعتمداري قبل 15 سنة، ان الحقيقة هي ان «كيهان» صحيفة استخبارات. ولشريعتمداري، البالغ 58 عاما، مكتب وسط طهران في بناية لا توصف تتسم بذلك الطابع الكالح والبارد الذي تسم به مكاتب الحزب القديمة في الاتحاد السوفياتي السابق. وعادة ما يقف للترحيب بالضيوف بابتسامة خجولة وانحناءة قليلة من رأسه. وعلى طاولة اجتماعاته عادة توضع فاكهة التفاح والتين والبطيخ ايا كان ما يتوفر في الفصل. وتوجد معجنات على طاولة القهوة.

وهو صريح بشأن دوره كمدافع عن الجمهورية الاسلامية. وقال «أعتقد ان من واجب وسائل الاعلام أن ترفع صوتها».

ويعبر النقاد عن شكوكهم بشريعتمداري من أن لديه ملايين الدولارات موجودة سرا في الخارج، وانه يمتلك قصرا في كندا، وان فرقا ارسلت لقتله. ولكن الاشاعة الأوسع انتشارا هو انه كان محققا في مؤسسة المخابرات. وقال شريعتمداري انها جميعا عارية عن الصحة. واعترف بأنه طلب منه في مناسبات أن يتحدث مع سجناء واضاف انه كان سيسره ان يكون محققا. وقال «بالطبع، فان حقيقة عدم كوني محققا لا تعني أنني أرفض عمل المحققين. ومن المؤسف انني لم أستطع القيام بمثل هذا العمل».

وكشاب كان شريعتمداري يعتزم أن يكون طبيبا. وكان يدرس الطب في ايران ويعمل في الترويج لأفكار آية الله الخميني عندما اعتقل وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بسبب ما كان يعتبر نشاطات هدامة، بما في ذلك الصلة مع آية الله. ثم جاءت الثورة وحررته من السجن. وكانت محطته الأولى الحرس الثوري حيث عمل كقائد خلال فترة حرب الثماني سنوات مع العراق. وكان بعض الأفراد الأوائل يتذمرون من ان الثورة انحرفت عن مسارها وان الزعامة راحت تعكس صورة الزعامة العلمانية في ظل الشاه التي اتسمت بالفساد وكان همها الأساسي السلطة. ولا يتفق شريعتمداري مع هذا الرأي. وهو لا يرى أن ضحايا الاضطهاد تحولوا الى ممارسين للاضطهاد. وقال «لو أننا كنا هذا النظام البوليسي لما تمكنا من اطلاق سراح من يقدمون الاعترافات، ولو اننا كنا نظاما من هذا النمط لما سمحنا لهؤلاء الناس بنفي اعترافاتهم».

ولفترة تقترب من ربع ساعة ظل شريعتمداري يتسم باللياقة والروح المحافظة. ولكن مزاجه تبدل عندما بدأ مناقشة مقالاته الأخيرة مجادلا بأن البحرين هي في الواقع جزء من ايران. وهذه قضية تقوض رسالة الحكومة الايرانية الى الزعماء العرب من أنه ليس لديهم ما يخشونه من ايران التي عززت قوتها في الفترة الأخيرة أو من ايران النووية، وان ايران لم تعد تحاول تصدير آيديولوجيتها الثورية. وضحك شريعتمداري على الغبار الذي اثاره.

وقال مشيرا الى منطقة الخليج برمتها وليس البحرين فقط «هذه دول لا يبلغ عمرها حتى 200 سنة. هذه دول صغيرة حيث الشيوخ يعيشون حياة اللهو».

وتخرج كلمات نادرا ما تقال من فمه الا اذا كان يتحدث عن الولايات المتحدة واسرائيل. ثم لم يكن هناك شيء خارج الحدود، ولا شيء خاطئ سياسيا. وقال في مقابلة في مايو (ايار) الماضي مع صحيفة «الشرق الاوسط» السعودية «في ما يتعلق بالمخاطر الخارجية أعاننا الله كثيرا لأن عدونا بوش احمق. وقد ساعدتنا حماقته كثيرا».

وعندما انتهت المقابلة نهض شريعتمداري وصافحني ووضع يده على قلبه تعبيرا عن الاحترام والمودة وأعطى كل واحد من حراسه هدية كانت حقيبة مليئة بنسخ من صحيفته.

وقال «يتساءل بعض الناس لماذا تصرخ ؟»، وأنا أتساءل «لماذا لا تصرخون؟».

* خدمة «نيويورك تايمز»

المصدر: جريدة الشرق الأوسط الاثنيـن 12 رمضـان 1428 هـ 24 سبتمبر 2007 العدد 10527

 

23‏/09‏/2007

الجنرال..خادعنا

السلام عليكم،

 

عزيزي القارئ، هذا الإعلان (اضغط هنا للإطلاع عليه)، الذي نشر في صحيفة النيويورك تايمز، أثار زوبعة في مجلس الشيوخ الأمريكي مما جعل (حماة الحرية) الأمريكان يصدرون قرار يندد بالجهة التي تبنت هذا الإعلان، وهي حركة "موف أون" الأمريكية المعارضة للحرب في العراق.

 

الإعلان يفضح سياسة الإدارة الأمريكية في العراق ويكشف آلية الخداع والكذب التي تتبعها هذه الإدارة عندما يتعلق الأمر بحقيقة ما يجري على أرض العراق.

 

الهدف من هذه الإدانة هو لجم أفواه الشعب الأمريكي وحصر الحقيقة في أقوال قادة الجيش الأمريكي في العراق.

 

تحياتي

زكي مبارك

 

رابط الإعلان: http://cdn.moveon.org/pac/content/pac/pdfs/PetraeusNYTad.pdf

 

 

 

 

11‏/08‏/2007

The fate of Secularism - Part Two

The fate of Secularism in the Arab and Islamic World
Part 2

Centuries ago, the earlier so called intelligentsia in the Arab and Islamic World, in their initiative to reach inner peace and external cohesion, attempted to complement what for them seemed a necessary missing constituent in the consistence of Islam. In the process they sought the help of an alien doctrine, namely the Greek philosophy, with the aim of melding or at least setting the foundation for peaceful co-existence of two philosophies, namely, Islam as religion and way of life and the Greek philosophy as supporting entity for what they thought to be logical reasoning. Nature of things as always took precedence over wishful thinking. The balance of Power would set the rules and the outcome would be for every one to see and agree to be.

The Bastard they brought forward was at once rejected by the Islamic philosophy as being an illegitimate and criminal manipulation of its own pillars. Here again one can not simply push forward such an argument from the balcony of his own villa and retreat back to the garden for further meditation.  No he needs to get his head and feet on the street and challenge those who would be the followers of exactly the opposite of what he advocates. An undertaking that most probably would call for the greatest kind of sacrifice and self denial. All for the desire of putting forward an idea that seemed for him more of a logical conclusion on the one hand, and so abstract and meaningless for most of those whom he wanted to challenge and provoke on the other hand.

The nobility of the idea, the wishful thinking would have to seize to exist and practicality would have to take precedency.  What would be the ultimate price he is welling to pay for all this, and what would be the ultimate reward from all of this. A question neither for the weak to answer nor for hesitant to ponder. Above all what would all this be for those whom he wants to conquer?

For the sapless and hesitant so called intelligentsia, this was all too much to bear. The struggle was not to be. They disgracefully sat to watch as their idea was set ablaze. The idea that you are not welling to pay the ultimate sacrifice for is one not worth living for. The sun burned off the fog and the masses witnessed the shameful display of cowardice.

The illegitimate jumped the fence, and went to wonder on the land of the infidels where he found his roots to be. Now he is back wearing the tail coat knocking on our doors once again and being received by nowadays so called intelligentsia in our Arab and Islamic world.

History would repeat it self and things will always come back to their own equilibrium state. Need I say more?

Zaki Mubarak



10‏/08‏/2007

The fate of Secularism

The Fate of Secularism in the Arab and Islamic World

Secularism, as understood in the Arab and Islamic world, being the separation between Islam as a religion and a way of life on the one hand, and politics as an instrument for managing the affairs of life on the other hand, is destined for a miserable failure in wining the minds and hearts of Arabs in particulars and Muslims in general. This conclusion is based neither on sentimental aspirations nor on idiotic understanding of the current international affairs or the balance of power on a global scale. No, it is a statement that derives its correctness from the power imposed by history reasoning on the nature of things. One simply can not ignore the mightiness of such influence by history on the future and fate of a free nation like the Arab and Islamic Nation.

In general, Islam as a philosophy and religion can not be simply ignored when considering the balance of power of past, current and future civilization affairs. The great influence of the Islamic doctrine can not be plainly ignored when we come to the concept of secularism and the potentials for such a weird concept in winning and pushing aside a deep rooted ideology like the Islamic religion in our world.

Ignoring the above historical reality by the so called intelligentsia in our Arab and Islamic worlds is a call for laughter more that an occasion for pondering.

One need to appreciate how any philosophy establishes its roots in the minds and hearts of any free and independent nation, so that he would be able to reach a clear determination of the fate of any new, yet weaker, adversary philosophical system. Here again the seemingly obvious  lack of understanding by the so called intelligentsia in our world to such historical reasoning can be attributed to sheer stupidity or complete surrender to the concept of Western way of thinking.

In all cases the so called intelligentsias in our region are bound for a shocking reality in the times to come. For the ultimate outcomes have been determined by the historical events that successfully planted and secured our Islamic philosophy in the past and would surely influence our nation fate in the future.

No one would elect willingly to choose slavery as a destiny for himself and for his posterity. The human nature would have its own saying on such decisions and conclusions. This can only be more clear and determined in the case for a free nation blessed with an established great philosophy. Here also history tells us that philosophy can not simply give in to another one by peaceful means. The balance of power would always be a determining factor for the ultimate outcome of such necessary conclusions. Wishful thinking, such as that being advocated by the so called intelligentsias takes junior position. Once again they give a good example for being pompous fools.

Having said that I would find it logical to realize that secularism as western concept, derived from the Western philosophy would most probably flourish in the hearts and minds of the western civilization followers. This has its roots in the western history as well.

However, I can not extend this conclusion to the Arab and Islamic world. This simply would be illogical and mindless when we are talking about the fate of secularism in the Islamic philosophy and eventually in the life of Arabs and Muslims. The Islamic school of thought can not and will not simply accept this foreign concept as being one of its own offerings. This will have its own great influence on the thoughts of the Arab and Islamic nation for whom this foreign thing, this concept which is referred to as secularism will always be a bastard that can not be welcomed with open arms.

History also orders us that a deep rooted philosophy like Islam can not be simply defeated by aggregating foreign concepts and wishing for implanting them in the body of such ism. This simply can not be the case. History might ignore this for some time but this will not be for long. Things will always come back to their own equilibrium state.

To be continued…

27‏/07‏/2007

و ضحك الحمار في اليوم الثاني

جورباتشوف: أمريكا تبذر الفوضى في العالم

                                                                                

مفكرة الإسلام: انتقد الرئيس السوفيتي السابق ميخائيل جورباتشوف الولايات المتحدة، وبالتحديد الرئيس الحالي جورج بوش، وأكد اليوم الجمعة أن واشنطن تبذر الفوضى في كافة أنحاء العالم في محاولتها بناء إمبراطورية.

وأعرب جورباتشوف، الذي ترأس بلاده إبان مرحلة انهيار الاتحاد السوفيتي، عن اقتناعه بأن واشنطن تريد بناء إمبراطورية خاصة لها بعد أن انتهت الحرب الباردة، لكنها أخفقت في فهم حقيقة العالم المتغيّر من حولها.

وفي حديثه مع المراسلين بمؤتمر صحافي عقد في موسكو اليوم قال جورباتشوف: "الأمريكيون خلقوا فكرة ميلاد إمبراطورية جديدة، وقيادة عالمية ذات قطب واحد، لكن ماذا بعد ذلك؟ الذي سيحدث بعد ذلك بطبيعة الحال هو أعمال أحادية الجانب ما بين اندلاع حروب إلى إهمال قرارات مجلس الأمن الدولي، وتجاهل القانون الدولي، والقفز فوق إرادة الشعوب حتى إرادة الشعب الأمريكي ذاته".

ولفتت وكالة رويترز إلى أنه، ورغم أن الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتن وبوش يقولان إنهما يتمتعان بصداقة فيما بينهما، إلا أن العلاقات بين البلدين شهدت مؤخرًا تدهورًا ملحوظًا بسبب معارضة موسكو لخطط منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وتباين وجهات النظر بشأن قضية استقلال كوسوفا، ومسألة الحرب على العراق.

ويعاني جورباتشوف، 76 عامًا، والذي ترك السياسة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، من كراهية شديدة في داخل روسيا؛ بسبب سياساته التي تسببت في انهيار الاتحاد السوفيتي، ودفع ملايين المواطنين للبطالة والفقر، ورغم ذلك فهو يجد الترحيب في الخارج خاصة في الدول الغربية.

وقال جورباتشوف: "عندما أنظر إلى عالم اليوم ينتابني شعور قوي بالقلق حول تنامي الفوضى في العالم، وأعتقد أن الزمام قد أفلت بالفعل من يد الرئيس الأمريكي الحالي وإدارته، ولم يعد بمقدور هذا الرئيس تغيير الحال الذي يتطور بالفعل على نحو بالغ الخطورة".

وأعرب جورباتشوف عن آمال روسيا في بناء علاقات أقوى مع واشنطن، لكنه اعترف بأن هذه الآمال تضاءلت بسبب الطموحات الجامحة للإدارة الأمريكية الحالية. وأردف: "إنه خطأ استراتيجي رهيب، فليس من المنطقي أن يستطيع قطب واحد فقط تسيير شئون العالم، وانطلاقًا من هذا الفهم الخطأ وقعت أمريكا في العديد من الأخطاء".

وتابع جورباتشوف: "الإدارة الأمريكية على ما يبدو غير قادرة على التكيّف مع عالم متغيّر بسرعة، وإما أنها تجاهلت أو لم تستطع رؤية النمو المتسارع لقوى دولية مثل البرازيل وروسيا والهند والصين كأطراف فاعلة، ولها ثقلها في الاقتصاد العالمي".

الجمعة 13 من رجب1428هـ 27-7-2007م الساعة 07:27 م مكة المكرمة 04:27 م جرينتش

 

20‏/07‏/2007

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الثالث

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (3)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة - البحرين

 

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الثاني

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (2)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة البحرين

 

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية - الجزء الأول

صور الاعتصام أمام السفارة الإيرانية (1)

‏الجمعة‏، 13‏ يوليو‏، 2007

المنامة - البحرين

 

1%

أيها المواطن، أريد الواحد بالمائة من نقودك للتأمين ضد التعطل. لا يوجد عندي الكثير من الوقت للدخول في نقاشات طويلة معك، هناك حاجة ضرورية للمسارعة بحل لمشكلة البطالية عندنا في الديرة.

سعادة النائب، القضية لها أبعاد أمنية متعلقة بسلامة المجتمع والفرد وفوائدها عليك وعلى أفراد دائرتك عديدة وأكيدة. لا يوجد لدي متسع من الوقت لشرح المزيد. هذا مرسوم مطروح أمامك يا سعادة النائب، عندك خياران لا ثالث لهما: توافق على المرسوم كما هو أو ترفضه. لا يحق لك الآن التغيير. إن وافقت كسبت الفوائد التي يتضمنها هذا المرسوم وربما عليك مواجهة غضب المواطن الذي يريد تفسيرا لكل ما يحدث. وإن رفضت الموافقة فأنت تعرض نفسك والشعب لخسارة الفوائد والمزايا التي يتضمنها هذا المرسوم.

النتيجة: حرب إعلامية عبثية بين المواطن والنائب.

المطلوب: وقفة جماعية يشارك فيها المواطن و النائب من أجل تعديل هذا القانون لما هو في صالح المواطن العامل و المواطن العاطل عن العمل.

تحياتي

زكي مبارك

understanding Gaza crisis

Salaam,

 

Have you seen the Godfather film about the Sicilian Mafia in USA and Italy? In that film everyone must obey the godfather. This applies to every one who lives and works in the godfather area starting with the cold-store owner up-to the big business men and politicians. The godfather says if the small cold-store owner don’t obey me and I don’t do anything about it, then in the following day a bigger cold-store owner will not obey me as well and so on until I lose my grip on everyone in my area.

 

The godfather in our area is Uncle Sam. He is after every small cold-store in his area which is in our case the Arab world! He says if Hamas Does not obey me and I don’t do anything about it, then in the following day a bigger entity may not obey me as well. Uncle Sam would argue that if this happens then he will eventually lose his grip on the area. The bottom line: the US will try very hard not to let Hamas get away with it.

 

Oh I almost forgot. Iran, they are on the “Bad Guys” list. The Iranian regime knows they are a targeted. So they would try to delay the American project against their ambitions in the area as much as possible and would push forward every small cold-store owner in the area to face his fate in front of Uncle Sam. They are doing it with Iraq, Lebanon and now with Hamas.

 

The reality of our area reasoning: If you want a good job then apply for a “Godfather” position!

 

السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة

 

أخبار الخليج: سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها

تحية طيبة،

يا جماعة موضوع السيارة الجديدة التي تعاني من خلل مصنعي (مزمن) والذي يرفض وكيل السيارات في البحرين استرجاعها أو تبديلها، يمكن أن يؤدي إلى مشكلة تتعلق بسلامة صاحبة السيارة أو من يمكن أن يجد نفسه أمام السيارة لحظة حدوث الخلل المزمن. لنتصور مثلا أن هذه السائقة التي تدفع دم قلبها على أقساط السيارة وبعد تكرار حدوث الخلل  اتجهت نحو وكالة السيارات للتبليغ عن الخلل للمرة العاشرة أو العشرين وهي في حالة من الأسى الشديد والحرقة، فيتعطل محول السرعة (الجير) وتندفع السيارة بسرعة عالية إلى داخل مكاتب وكيل السيارة أو داخل صالة عرض السيارات، يا الهي، ماذا يمكن أن يحدث في تلك اللحظة من خطر على السائقة أو على المسئول الموجود في مكتبه، أو على مجموع السيارات الجديد المصفوفة بعناية ودقة داخل صالة العرض...

 

هذا سيناريو خيالي ولكنة يمكن أن يحدث في أية لحظة، حيث أن تزامن الخلل الميكانيكي في السيارة الجديدة مع حالة التوتر الشديد التي يمكن أن تعاني منها صاحبة السيارة لحظة وقوع الخلل، أو من يمكن أن يجد نفسه في مكانها ، يمكن أن يؤدي إلى زيادة احتمال وقوع هذا السيناريو الخيالي المأساوي.

 

إذا حدث ذلك لا سمح الله و(تكنسلت) السيارة، عندها ستجد شركة التأمين نفسها مرغمة على تصليح الأضرار التي حدثت في منشآت وكالة السيارات بسبب السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة والمؤمن عليها بضمان شامل،  حيث أن صاحبة السيارة تدفع أقساط، وربما تضطر شركة التأمين إلى تعويض المتضررين من الإصابات البشرية... عندها قد تحصل السائقة على سيارة جديد بدل السيارة المعلولة ولكن شركة التأمين سوف تدفع دم قلبها على التعويضات. أذا يا جماعة شركات التأمين هذا موضوع يخصكم مباشرة ويمكن أن يؤثر على مجموع أرباحكم في نهاية العام، ويا شرطة المرور الكرام، هذه مسؤولية كبير وجديدة ملغاة على عاتقكم، أنتم في خدمة المجتمع، وهذا السيارة خطرة على امن وسلامة المجتمع، ويا نواب يا كرام، ويا حماة حقوق الشعب، هذا موضوع من اختصاصكم فأنتم لا ترضون أن يتبهدل المواطن الذي يصوت لكم كل أربع سنوات بهذه الطريقة الغريبة والعجيبة من دون أن تكون لكم كلمة في الموضوع ...

تحياتي

زكي مبارك

 

هل تتدخل «التجارة«؟
سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها

كتبت: آمال الخيّر

في حادثة ليست الأولى من نوعها وتستحق الالتفات لها من قبل الدولة وبشكل خاص من وزارة الصناعة والتجارة تعرضت إحدى السيدات البحرينيات للخداع من قبل أحد وكلاء السيارات في البحرين وذلك بعد أن قامت بشراء سيارة جديدة في نهاية العام الماضي 2006 وبعد أن قادتها عدة شهور

فقط، تعطلت السيارة بشكل مفاجئ ولم تتمكن من قيادتها في الشارع رغم عمرها الجديد ومضي عدة شهور فقط على شرائها من معرض سيارات الشركة. وقالت السيدة أم يوسف بتوتر شديد إنها حين توجهت لكراج الشركة لمعرفة الخلل وأسباب توقف السيارة بشكل مفاجئ رغم أنها جديدة كانت إجابة المسئول مثيرة للجدل وتعكس مدى الاستهتار الذي تعمل به بعض شركات السيارات حيث قال لها إن موديل سيارتها بالتحديد يعاني مشكلة في عملية التصنيع حيث ان كل السيارات من هذا الموديل والتي تم تصنيعها في عام 2006 تعاني خللا مصنعيا ويمكن حله بإزالة المشكلة نفسها.

وأضافت أن المسئول قال يمكن تغيير القطعة التي سببت المشكلة وهي (الجير) محول السرعة ومن ثم ستعود السيارة كما كانت جديدة ولا تعاني أي مشكلة تذكر إلا أن ما حدث مغاير لكلام المسئول في كراج هذه الشركة، حيث تعرضت السيارة للعطل مرة أخرى قبل أن يحل موعد الصيانة الثاني للسيارة وحين طالبتهم بالتعويض وتغيير السيارة أكدوا لها أنه لا توجد مشكلة حيث يمكنهم تغيير القطعة وتعود السيارة إلى وضعها الأساسي كما يفترض أن تكون حالتها وهي جديدة

. وبأسى شديد وحرقة قالت أم يوسف كيف يمكنها أن تقبل سيارة جديدة مازالت تدفع أقساطها الشهرية وهي تحمل مثل هذا العيب وتضطر لتغيير قطع بديلة في السيارة وهي مازالت جديدة وفي سنتها الأولى الامر الذي دفعها الى المطالبة بتغيير السيارة لها وإلا ستوصل القضية إلى المحاكم إلا أنهم لم يمتثلوا لطلبها وأكدوا لها أنهم لن يفعلوا أكثر مما وعدوها به.

وتساءلت كيف يمكن لمثل هذه الشركات أن تكون بهذا المكر وتتمكن من بيع سيارات جديدة على المستهلكين وهي على علم بأن هناك خللا كبيرا في هذه السيارات سيتحمله المستهلك الذي سيدفع مبالغ طائلة لشراء هذه السيارة وسيتحمل كذلك دفع أقساط شهرية لعدة سنوات لينعم بسيارة جديدة تريحه من أذى الكراجات لا أن يشتري سيارة لا يعلم كيف سيكون حالها في المستقبل ما دامت على هذا الحال وهي في ثوبها الجديد.

وقالت إن أهل البحرين بسطاء وبالنسبة لهم عملية شراء سيارة جديدة ليست بالأمر السهل فهي تضع على ظهر المواطن قروضا طويلة من أجل أن ينعم بسيارة عادية تمكنه من الوصول إلى عمله وقضاء حاجته وحاجة عائلته وهو لا يتوقع أن تتحول النعمة بالنسبة له إلى نقمة من خلال مكر ودهاء أصحاب وكالات السيارات.

وطالبت أم يوسف الجهات المختصة وبشكل خاص وزارة الصناعة والتجارة وقسم حماية المستهلك بفتح باب التحقيق في هذه الشكوى ومتابعتها ومعرفة الأسباب التي تدفع بهذه الشركات الى قبول سيارات تحمل عيوبا مصنعية وتحمل المواطن مشاكل هو في غنى عنها وتستغل حاجته الى السيارة في تسويق سياراتها بشكل إعلامي متميز وبتقديم عروض مغرية للمواطنين.

وأكدت أنه يجب على هذه الوكالات عدم قبول الشحنة إذا ما اكتشف وجود علة مصنعية فيها وإرجاعها إلى بلد المنشأ لتحمل المسئولية أم أن هناك مؤامرة من وراء هذه الصفقة بحيث تمنح بلد المنشأ تخفيضا معينا في السيارات التي تحمل خللا مصنعيا للوكالة في البحرين والتي بدورها تقبل هذه الشحنة والصفقة المشبوهة وتقوم ببيع السيارة التي تحمل هذا الخلل المصنعي على المواطنين الذين يقومون بدورهم بعملية الشراء لثقتهم بالوكيل أولا وبالبضاعة التي يقدمها وبالجهات المختصة في الدولة ثانيا كونها لن تقبل بدخول أي شحنة من السيارات أو أي سلعة أخرى وتسهل وصولها للسوق المحلية وهي غير سليمة.

وأكدت أن التاجر يتحكم في المستهلك كونه الوحيد الذي يملك السلعة التي يتطلع لها هذا المستهلك لذا فهو لا يتردد في نصب الفخ له والضحك عليه بتوفير بضاعة معطوبة أصلا وبيعها عليه أمام أعين المسئولين والمختصين ومن دون خوف من المحاسبة والعقاب وهذا ما دفع بهذا التاجر الى تسويق هذه السيارة بشكل طبيعي وبيعها على المستهلكين بنفس السعر المتعارف عليه من دون أن يفكر لحظة في المشاكل التي سيتعرض لها المستهلك والمعاناة النفسية التي سيعيشها وخاصة انه سيضطر لدفع أقساط شهرية لبضاعة خربة والسيارة في فترة وجيزة تعطلت مرتين وتم تغيير القطعة الخربة فيها وظلت تتوقف في الشارع فمتى سيفهم التاجر أن السيارة غير صالحة ويجب استعادتها ومنح الشاري سيارة جديدة وهذا من حقه لأنه اشتراها بأمواله الخاصة.

وقالت إن استهانة المسئولين في الجهات المختصة ستشجع التجار على الاستهانة بالمستهلكين وتدفعهم للتلاعب بالمواطنين وترويج بضاعات غير صالحة للبيع من دون معرفتها وهو ما يشكل عملية غش واضحة ولكن لا يتم ضبطها ومخالفة من قام بالغش ومعاقبته حتى لا يتمكن الآخرون من القيام بعملية الغش وحتى لا يتعرض المستهلكون للخداع وهم يعيشون في بلد القانون. وتوجهت أم يوسف بطلب لصاحب السمو رئيس الوزراء للتحقيق في هذا الموضوع الذي لن يرضى عنه خاصة إذا علم بأن هناك شركات تخدع المواطن والمقيم وتبيعه سلع تحمل عيوبا مصنعية وتبيعها على المستهلك الذي يضع مدخراته لشراء سيارة تعينه على مشاويره كما طالبت وزارة التجارة والصناعة بأن تتابع هذه القضية حتى يحصل كل ذي حق على حقه.

أخبار الخليج

‏15‏ يونيو‏، 2007

 

RAND's Moderate Muslim

Salaam,

 

Rand Report: Building Moderate Muslim Networks

 

Can you appreciate what RAND corporation mean by using the term Moderate Muslim? The attached report provides details regarding RAND recommendations for constructing such networks.

 

The below is an excerpt from the report:

 

With regard to partners (to USA), it will be important to identify the social sectors that would constitute the building blocks of the proposed networks.

 

Priority should be given to

1.     Liberal and secular Muslim academics and intellectuals

2.     Young moderate religious scholars

3.     Community activists

4.     Women’s groups engaged in gender equality campaigns

5.     Moderate journalists and writers.

 

Here is a recommended strategy by RAND for supporting the above groups:

 

The United States should ensure visibility and platforms for these individuals. For example, U.S. officials should ensure that individuals from these groups are included in congressional visits, making them better known to policymakers and helping to maintain U.S. support and resources for the public diplomacy effort.

 

Full Report can be accessed via the following link:

http://www.rand.org/pubs/monographs/2007/RAND_MG574.pdf

 

Regards,

Zaki Mubarak