search
11/08/2007
The fate of Secularism - Part Two
10/08/2007
The fate of Secularism
27/07/2007
و ضحك الحمار في اليوم الثاني
جورباتشوف: أمريكا تبذر الفوضى في العالم
مفكرة الإسلام: انتقد الرئيس السوفيتي السابق ميخائيل جورباتشوف الولايات المتحدة، وبالتحديد الرئيس الحالي جورج بوش، وأكد اليوم الجمعة أن واشنطن تبذر الفوضى في كافة أنحاء العالم في محاولتها بناء إمبراطورية.
وأعرب جورباتشوف، الذي ترأس بلاده إبان مرحلة انهيار الاتحاد السوفيتي، عن اقتناعه بأن واشنطن تريد بناء إمبراطورية خاصة لها بعد أن انتهت الحرب الباردة، لكنها أخفقت في فهم حقيقة العالم المتغيّر من حولها.
وفي حديثه مع المراسلين بمؤتمر صحافي عقد في موسكو اليوم قال جورباتشوف: "الأمريكيون خلقوا فكرة ميلاد إمبراطورية جديدة، وقيادة عالمية ذات قطب واحد، لكن ماذا بعد ذلك؟ الذي سيحدث بعد ذلك بطبيعة الحال هو أعمال أحادية الجانب ما بين اندلاع حروب إلى إهمال قرارات مجلس الأمن الدولي، وتجاهل القانون الدولي، والقفز فوق إرادة الشعوب حتى إرادة الشعب الأمريكي ذاته".
ولفتت وكالة رويترز إلى أنه، ورغم أن الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتن وبوش يقولان إنهما يتمتعان بصداقة فيما بينهما، إلا أن العلاقات بين البلدين شهدت مؤخرًا تدهورًا ملحوظًا بسبب معارضة موسكو لخطط منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وتباين وجهات النظر بشأن قضية استقلال كوسوفا، ومسألة الحرب على العراق.
ويعاني جورباتشوف، 76 عامًا، والذي ترك السياسة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، من كراهية شديدة في داخل روسيا؛ بسبب سياساته التي تسببت في انهيار الاتحاد السوفيتي، ودفع ملايين المواطنين للبطالة والفقر، ورغم ذلك فهو يجد الترحيب في الخارج خاصة في الدول الغربية.
وقال جورباتشوف: "عندما أنظر إلى عالم اليوم ينتابني شعور قوي بالقلق حول تنامي الفوضى في العالم، وأعتقد أن الزمام قد أفلت بالفعل من يد الرئيس الأمريكي الحالي وإدارته، ولم يعد بمقدور هذا الرئيس تغيير الحال الذي يتطور بالفعل على نحو بالغ الخطورة".
وأعرب جورباتشوف عن آمال روسيا في بناء علاقات أقوى مع واشنطن، لكنه اعترف بأن هذه الآمال تضاءلت بسبب الطموحات الجامحة للإدارة الأمريكية الحالية. وأردف: "إنه خطأ استراتيجي رهيب، فليس من المنطقي أن يستطيع قطب واحد فقط تسيير شئون العالم، وانطلاقًا من هذا الفهم الخطأ وقعت أمريكا في العديد من الأخطاء".
وتابع جورباتشوف: "الإدارة الأمريكية على ما يبدو غير قادرة على التكيّف مع عالم متغيّر بسرعة، وإما أنها تجاهلت أو لم تستطع رؤية النمو المتسارع لقوى دولية مثل البرازيل وروسيا والهند والصين كأطراف فاعلة، ولها ثقلها في الاقتصاد العالمي".
الجمعة 13 من رجب1428هـ 27-7-2007م الساعة 07:27 م مكة المكرمة 04:27 م جرينتش
20/07/2007
1%
أيها المواطن، أريد الواحد بالمائة من نقودك للتأمين ضد التعطل. لا يوجد عندي الكثير من الوقت للدخول في نقاشات طويلة معك، هناك حاجة ضرورية للمسارعة بحل لمشكلة البطالية عندنا في الديرة.
سعادة النائب، القضية لها أبعاد أمنية متعلقة بسلامة المجتمع والفرد وفوائدها عليك وعلى أفراد دائرتك عديدة وأكيدة. لا يوجد لدي متسع من الوقت لشرح المزيد. هذا مرسوم مطروح أمامك يا سعادة النائب، عندك خياران لا ثالث لهما: توافق على المرسوم كما هو أو ترفضه. لا يحق لك الآن التغيير. إن وافقت كسبت الفوائد التي يتضمنها هذا المرسوم وربما عليك مواجهة غضب المواطن الذي يريد تفسيرا لكل ما يحدث. وإن رفضت الموافقة فأنت تعرض نفسك والشعب لخسارة الفوائد والمزايا التي يتضمنها هذا المرسوم.
النتيجة: حرب إعلامية عبثية بين المواطن والنائب.
المطلوب: وقفة جماعية يشارك فيها المواطن و النائب من أجل تعديل هذا القانون لما هو في صالح المواطن العامل و المواطن العاطل عن العمل.
تحياتي
زكي مبارك
understanding Gaza crisis
Salaam,
Have you seen the Godfather film about the Sicilian Mafia in
The godfather in our area is Uncle Sam. He is after every small cold-store in his area which is in our case the Arab world! He says if Hamas Does not obey me and I don’t do anything about it, then in the following day a bigger entity may not obey me as well. Uncle Sam would argue that if this happens then he will eventually lose his grip on the area. The bottom line: the
Oh I almost forgot.
The reality of our area reasoning: If you want a good job then apply for a “Godfather” position!
السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة
أخبار الخليج: سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها
تحية طيبة،
يا جماعة موضوع السيارة الجديدة التي تعاني من خلل مصنعي (مزمن) والذي يرفض وكيل السيارات في البحرين استرجاعها أو تبديلها، يمكن أن يؤدي إلى مشكلة تتعلق بسلامة صاحبة السيارة أو من يمكن أن يجد نفسه أمام السيارة لحظة حدوث الخلل المزمن. لنتصور مثلا أن هذه السائقة التي تدفع دم قلبها على أقساط السيارة وبعد تكرار حدوث الخلل اتجهت نحو وكالة السيارات للتبليغ عن الخلل للمرة العاشرة أو العشرين وهي في حالة من الأسى الشديد والحرقة، فيتعطل محول السرعة (الجير) وتندفع السيارة بسرعة عالية إلى داخل مكاتب وكيل السيارة أو داخل صالة عرض السيارات، يا الهي، ماذا يمكن أن يحدث في تلك اللحظة من خطر على السائقة أو على المسئول الموجود في مكتبه، أو على مجموع السيارات الجديد المصفوفة بعناية ودقة داخل صالة العرض...
هذا سيناريو خيالي ولكنة يمكن أن يحدث في أية لحظة، حيث أن تزامن الخلل الميكانيكي في السيارة الجديدة مع حالة التوتر الشديد التي يمكن أن تعاني منها صاحبة السيارة لحظة وقوع الخلل، أو من يمكن أن يجد نفسه في مكانها ، يمكن أن يؤدي إلى زيادة احتمال وقوع هذا السيناريو الخيالي المأساوي.
إذا حدث ذلك لا سمح الله و(تكنسلت) السيارة، عندها ستجد شركة التأمين نفسها مرغمة على تصليح الأضرار التي حدثت في منشآت وكالة السيارات بسبب السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة والمؤمن عليها بضمان شامل، حيث أن صاحبة السيارة تدفع أقساط، وربما تضطر شركة التأمين إلى تعويض المتضررين من الإصابات البشرية... عندها قد تحصل السائقة على سيارة جديد بدل السيارة المعلولة ولكن شركة التأمين سوف تدفع دم قلبها على التعويضات. أذا يا جماعة شركات التأمين هذا موضوع يخصكم مباشرة ويمكن أن يؤثر على مجموع أرباحكم في نهاية العام، ويا شرطة المرور الكرام، هذه مسؤولية كبير وجديدة ملغاة على عاتقكم، أنتم في خدمة المجتمع، وهذا السيارة خطرة على امن وسلامة المجتمع، ويا نواب يا كرام، ويا حماة حقوق الشعب، هذا موضوع من اختصاصكم فأنتم لا ترضون أن يتبهدل المواطن الذي يصوت لكم كل أربع سنوات بهذه الطريقة الغريبة والعجيبة من دون أن تكون لكم كلمة في الموضوع ...
تحياتي
زكي مبارك
هل تتدخل «التجارة«؟
سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها
كتبت: آمال الخيّر
في حادثة ليست الأولى من نوعها وتستحق الالتفات لها من قبل الدولة وبشكل خاص من وزارة الصناعة والتجارة تعرضت إحدى السيدات البحرينيات للخداع من قبل أحد وكلاء السيارات في البحرين وذلك بعد أن قامت بشراء سيارة جديدة في نهاية العام الماضي 2006 وبعد أن قادتها عدة شهور
فقط، تعطلت السيارة بشكل مفاجئ ولم تتمكن من قيادتها في الشارع رغم عمرها الجديد ومضي عدة شهور فقط على شرائها من معرض سيارات الشركة. وقالت السيدة أم يوسف بتوتر شديد إنها حين توجهت لكراج الشركة لمعرفة الخلل وأسباب توقف السيارة بشكل مفاجئ رغم أنها جديدة كانت إجابة المسئول مثيرة للجدل وتعكس مدى الاستهتار الذي تعمل به بعض شركات السيارات حيث قال لها إن موديل سيارتها بالتحديد يعاني مشكلة في عملية التصنيع حيث ان كل السيارات من هذا الموديل والتي تم تصنيعها في عام 2006 تعاني خللا مصنعيا ويمكن حله بإزالة المشكلة نفسها.
وأضافت أن المسئول قال يمكن تغيير القطعة التي سببت المشكلة وهي (الجير) محول السرعة ومن ثم ستعود السيارة كما كانت جديدة ولا تعاني أي مشكلة تذكر إلا أن ما حدث مغاير لكلام المسئول في كراج هذه الشركة، حيث تعرضت السيارة للعطل مرة أخرى قبل أن يحل موعد الصيانة الثاني للسيارة وحين طالبتهم بالتعويض وتغيير السيارة أكدوا لها أنه لا توجد مشكلة حيث يمكنهم تغيير القطعة وتعود السيارة إلى وضعها الأساسي كما يفترض أن تكون حالتها وهي جديدة
. وبأسى شديد وحرقة قالت أم يوسف كيف يمكنها أن تقبل سيارة جديدة مازالت تدفع أقساطها الشهرية وهي تحمل مثل هذا العيب وتضطر لتغيير قطع بديلة في السيارة وهي مازالت جديدة وفي سنتها الأولى الامر الذي دفعها الى المطالبة بتغيير السيارة لها وإلا ستوصل القضية إلى المحاكم إلا أنهم لم يمتثلوا لطلبها وأكدوا لها أنهم لن يفعلوا أكثر مما وعدوها به.
وتساءلت كيف يمكن لمثل هذه الشركات أن تكون بهذا المكر وتتمكن من بيع سيارات جديدة على المستهلكين وهي على علم بأن هناك خللا كبيرا في هذه السيارات سيتحمله المستهلك الذي سيدفع مبالغ طائلة لشراء هذه السيارة وسيتحمل كذلك دفع أقساط شهرية لعدة سنوات لينعم بسيارة جديدة تريحه من أذى الكراجات لا أن يشتري سيارة لا يعلم كيف سيكون حالها في المستقبل ما دامت على هذا الحال وهي في ثوبها الجديد.
وقالت إن أهل البحرين بسطاء وبالنسبة لهم عملية شراء سيارة جديدة ليست بالأمر السهل فهي تضع على ظهر المواطن قروضا طويلة من أجل أن ينعم بسيارة عادية تمكنه من الوصول إلى عمله وقضاء حاجته وحاجة عائلته وهو لا يتوقع أن تتحول النعمة بالنسبة له إلى نقمة من خلال مكر ودهاء أصحاب وكالات السيارات.
وطالبت أم يوسف الجهات المختصة وبشكل خاص وزارة الصناعة والتجارة وقسم حماية المستهلك بفتح باب التحقيق في هذه الشكوى ومتابعتها ومعرفة الأسباب التي تدفع بهذه الشركات الى قبول سيارات تحمل عيوبا مصنعية وتحمل المواطن مشاكل هو في غنى عنها وتستغل حاجته الى السيارة في تسويق سياراتها بشكل إعلامي متميز وبتقديم عروض مغرية للمواطنين.
وأكدت أنه يجب على هذه الوكالات عدم قبول الشحنة إذا ما اكتشف وجود علة مصنعية فيها وإرجاعها إلى بلد المنشأ لتحمل المسئولية أم أن هناك مؤامرة من وراء هذه الصفقة بحيث تمنح بلد المنشأ تخفيضا معينا في السيارات التي تحمل خللا مصنعيا للوكالة في البحرين والتي بدورها تقبل هذه الشحنة والصفقة المشبوهة وتقوم ببيع السيارة التي تحمل هذا الخلل المصنعي على المواطنين الذين يقومون بدورهم بعملية الشراء لثقتهم بالوكيل أولا وبالبضاعة التي يقدمها وبالجهات المختصة في الدولة ثانيا كونها لن تقبل بدخول أي شحنة من السيارات أو أي سلعة أخرى وتسهل وصولها للسوق المحلية وهي غير سليمة.
وأكدت أن التاجر يتحكم في المستهلك كونه الوحيد الذي يملك السلعة التي يتطلع لها هذا المستهلك لذا فهو لا يتردد في نصب الفخ له والضحك عليه بتوفير بضاعة معطوبة أصلا وبيعها عليه أمام أعين المسئولين والمختصين ومن دون خوف من المحاسبة والعقاب وهذا ما دفع بهذا التاجر الى تسويق هذه السيارة بشكل طبيعي وبيعها على المستهلكين بنفس السعر المتعارف عليه من دون أن يفكر لحظة في المشاكل التي سيتعرض لها المستهلك والمعاناة النفسية التي سيعيشها وخاصة انه سيضطر لدفع أقساط شهرية لبضاعة خربة والسيارة في فترة وجيزة تعطلت مرتين وتم تغيير القطعة الخربة فيها وظلت تتوقف في الشارع فمتى سيفهم التاجر أن السيارة غير صالحة ويجب استعادتها ومنح الشاري سيارة جديدة وهذا من حقه لأنه اشتراها بأمواله الخاصة.
وقالت إن استهانة المسئولين في الجهات المختصة ستشجع التجار على الاستهانة بالمستهلكين وتدفعهم للتلاعب بالمواطنين وترويج بضاعات غير صالحة للبيع من دون معرفتها وهو ما يشكل عملية غش واضحة ولكن لا يتم ضبطها ومخالفة من قام بالغش ومعاقبته حتى لا يتمكن الآخرون من القيام بعملية الغش وحتى لا يتعرض المستهلكون للخداع وهم يعيشون في بلد القانون. وتوجهت أم يوسف بطلب لصاحب السمو رئيس الوزراء للتحقيق في هذا الموضوع الذي لن يرضى عنه خاصة إذا علم بأن هناك شركات تخدع المواطن والمقيم وتبيعه سلع تحمل عيوبا مصنعية وتبيعها على المستهلك الذي يضع مدخراته لشراء سيارة تعينه على مشاويره كما طالبت وزارة التجارة والصناعة بأن تتابع هذه القضية حتى يحصل كل ذي حق على حقه.
أخبار الخليج
15 يونيو، 2007
RAND's Moderate Muslim
Salaam,
Rand Report: Building Moderate Muslim Networks
Can you appreciate what
The below is an excerpt from the report:
With regard to partners (to
Priority should be given to
1. Liberal and secular Muslim academics and intellectuals
2. Young moderate religious scholars
3. Community activists
4. Women’s groups engaged in gender equality campaigns
5. Moderate journalists and writers.
Here is a recommended strategy by
The
Full Report can be accessed via the following link:
http://www.rand.org/pubs/monographs/2007/RAND_MG574.pdf
Regards,
Zaki Mubarak
Iranians & Americans in Iraq
Brother Hussain,
Thank you for your message.
Looking at the root cause of what is happening now in
Four years after the criminal act of destroying
Two countries, namely the
I can not equate the action of the above two countries with any non governmental groups that are participating in the deadly game being played in
I can not exclude the Arab regime from the responsibility of what has taken place in
The article talks about the crime of destroying
Regards,
Zaki Mubarak
From:
Sent: Friday, June 01, 2007 11:32 PM
To:
Cc:
Subject: [Awal Group] Iranians & Americans in
Brother Zaki,
Frankly speaking, I read the attached article and although my English is not that good, I understood it in a way different than your analysis or comments.
Here the article talks about "This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took
Why we always try to avoid the fact that "someone" in
Why should not we be frank enough to accept the fact that what is so called "muqawama" - other than the muqawama that you and I understand, has contributed heavily to the worse situation that
Who is responsible for the main killings ? "the conservative official figures record that at least 3,000 civilians are murdered every month. It is a "society pulsating with fear the whole time". I am surely not excluding the Americans or even the Iranians but who is the main killer ??????
"Because there are no more open-air markets, since so many have been bombed, people have set up stalls in side streets or their back gardens instead. Before the war, there were 32,000 doctors in Iraq; now 2,000 are dead, 12,000 have left, and the remainder, who are seen as having money and are thus targets for kidnappers, must work from armed-guarded clinics" - NOW, who is killing the innocent people - the Doctors for example and the 95% Iraqis (70% of whom are of a single sect of Islam) in the "open markets" that have disappeared as per the article ?
Hussain
From:
Sent: Wednesday, May 30, 2007 1:21 PM
To:
Subject: [Awal Group] Iranians & Americans in
So by now you all know about the Iranian-American "discussion" about
Zaki Mubarak
"This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took
Worse than the worst
Katharine Viner
May 28, 2007 4:00 PM
http://commentisfre
That was the message when the brilliant Middle East reporter, Patrick Cockburn, spoke on stage today at Hay, publicising his book about the British and American occupation of
He told of details that give a real sense of what's going on. Because there are no more open-air markets, since so many have been bombed, people have set up stalls in side streets or their back gardens instead. Before the war, there were 32,000 doctors in
He reminded us about the Green Zone, the giant fortified area in the centre of Baghdad - while most of the city doesn't get electricity or water or sewage disposal, the Green Zone gets plenty, so the occupiers who live there have no idea what it feels like to live anywhere else.
He discussed "one of the great thefts in history", the "enormous kleptocracy"
Cockburn is one of the brave few British journalists who still report from
There may have been a plethora of books on
He talked of cities that reporters rarely get to, such as
Someone in the audience wondered if really the situation isn't so bad, that this is just the "Iraqi way of going about things" and it would all even itself out.
"That's baloney," said Cockburn. "This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took