search

20‏/07‏/2007

understanding Gaza crisis

Salaam,

 

Have you seen the Godfather film about the Sicilian Mafia in USA and Italy? In that film everyone must obey the godfather. This applies to every one who lives and works in the godfather area starting with the cold-store owner up-to the big business men and politicians. The godfather says if the small cold-store owner don’t obey me and I don’t do anything about it, then in the following day a bigger cold-store owner will not obey me as well and so on until I lose my grip on everyone in my area.

 

The godfather in our area is Uncle Sam. He is after every small cold-store in his area which is in our case the Arab world! He says if Hamas Does not obey me and I don’t do anything about it, then in the following day a bigger entity may not obey me as well. Uncle Sam would argue that if this happens then he will eventually lose his grip on the area. The bottom line: the US will try very hard not to let Hamas get away with it.

 

Oh I almost forgot. Iran, they are on the “Bad Guys” list. The Iranian regime knows they are a targeted. So they would try to delay the American project against their ambitions in the area as much as possible and would push forward every small cold-store owner in the area to face his fate in front of Uncle Sam. They are doing it with Iraq, Lebanon and now with Hamas.

 

The reality of our area reasoning: If you want a good job then apply for a “Godfather” position!

 

السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة

 

أخبار الخليج: سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها

تحية طيبة،

يا جماعة موضوع السيارة الجديدة التي تعاني من خلل مصنعي (مزمن) والذي يرفض وكيل السيارات في البحرين استرجاعها أو تبديلها، يمكن أن يؤدي إلى مشكلة تتعلق بسلامة صاحبة السيارة أو من يمكن أن يجد نفسه أمام السيارة لحظة حدوث الخلل المزمن. لنتصور مثلا أن هذه السائقة التي تدفع دم قلبها على أقساط السيارة وبعد تكرار حدوث الخلل  اتجهت نحو وكالة السيارات للتبليغ عن الخلل للمرة العاشرة أو العشرين وهي في حالة من الأسى الشديد والحرقة، فيتعطل محول السرعة (الجير) وتندفع السيارة بسرعة عالية إلى داخل مكاتب وكيل السيارة أو داخل صالة عرض السيارات، يا الهي، ماذا يمكن أن يحدث في تلك اللحظة من خطر على السائقة أو على المسئول الموجود في مكتبه، أو على مجموع السيارات الجديد المصفوفة بعناية ودقة داخل صالة العرض...

 

هذا سيناريو خيالي ولكنة يمكن أن يحدث في أية لحظة، حيث أن تزامن الخلل الميكانيكي في السيارة الجديدة مع حالة التوتر الشديد التي يمكن أن تعاني منها صاحبة السيارة لحظة وقوع الخلل، أو من يمكن أن يجد نفسه في مكانها ، يمكن أن يؤدي إلى زيادة احتمال وقوع هذا السيناريو الخيالي المأساوي.

 

إذا حدث ذلك لا سمح الله و(تكنسلت) السيارة، عندها ستجد شركة التأمين نفسها مرغمة على تصليح الأضرار التي حدثت في منشآت وكالة السيارات بسبب السيارة الجديدة ذات العيوب الخطيرة والمؤمن عليها بضمان شامل،  حيث أن صاحبة السيارة تدفع أقساط، وربما تضطر شركة التأمين إلى تعويض المتضررين من الإصابات البشرية... عندها قد تحصل السائقة على سيارة جديد بدل السيارة المعلولة ولكن شركة التأمين سوف تدفع دم قلبها على التعويضات. أذا يا جماعة شركات التأمين هذا موضوع يخصكم مباشرة ويمكن أن يؤثر على مجموع أرباحكم في نهاية العام، ويا شرطة المرور الكرام، هذه مسؤولية كبير وجديدة ملغاة على عاتقكم، أنتم في خدمة المجتمع، وهذا السيارة خطرة على امن وسلامة المجتمع، ويا نواب يا كرام، ويا حماة حقوق الشعب، هذا موضوع من اختصاصكم فأنتم لا ترضون أن يتبهدل المواطن الذي يصوت لكم كل أربع سنوات بهذه الطريقة الغريبة والعجيبة من دون أن تكون لكم كلمة في الموضوع ...

تحياتي

زكي مبارك

 

هل تتدخل «التجارة«؟
سيدة تشتري سيارة جديدة فتكتشف فيها عيوبا خطيرة
الوكيل يقر بعيب مصنعي لكنه يرفض تبديلها

كتبت: آمال الخيّر

في حادثة ليست الأولى من نوعها وتستحق الالتفات لها من قبل الدولة وبشكل خاص من وزارة الصناعة والتجارة تعرضت إحدى السيدات البحرينيات للخداع من قبل أحد وكلاء السيارات في البحرين وذلك بعد أن قامت بشراء سيارة جديدة في نهاية العام الماضي 2006 وبعد أن قادتها عدة شهور

فقط، تعطلت السيارة بشكل مفاجئ ولم تتمكن من قيادتها في الشارع رغم عمرها الجديد ومضي عدة شهور فقط على شرائها من معرض سيارات الشركة. وقالت السيدة أم يوسف بتوتر شديد إنها حين توجهت لكراج الشركة لمعرفة الخلل وأسباب توقف السيارة بشكل مفاجئ رغم أنها جديدة كانت إجابة المسئول مثيرة للجدل وتعكس مدى الاستهتار الذي تعمل به بعض شركات السيارات حيث قال لها إن موديل سيارتها بالتحديد يعاني مشكلة في عملية التصنيع حيث ان كل السيارات من هذا الموديل والتي تم تصنيعها في عام 2006 تعاني خللا مصنعيا ويمكن حله بإزالة المشكلة نفسها.

وأضافت أن المسئول قال يمكن تغيير القطعة التي سببت المشكلة وهي (الجير) محول السرعة ومن ثم ستعود السيارة كما كانت جديدة ولا تعاني أي مشكلة تذكر إلا أن ما حدث مغاير لكلام المسئول في كراج هذه الشركة، حيث تعرضت السيارة للعطل مرة أخرى قبل أن يحل موعد الصيانة الثاني للسيارة وحين طالبتهم بالتعويض وتغيير السيارة أكدوا لها أنه لا توجد مشكلة حيث يمكنهم تغيير القطعة وتعود السيارة إلى وضعها الأساسي كما يفترض أن تكون حالتها وهي جديدة

. وبأسى شديد وحرقة قالت أم يوسف كيف يمكنها أن تقبل سيارة جديدة مازالت تدفع أقساطها الشهرية وهي تحمل مثل هذا العيب وتضطر لتغيير قطع بديلة في السيارة وهي مازالت جديدة وفي سنتها الأولى الامر الذي دفعها الى المطالبة بتغيير السيارة لها وإلا ستوصل القضية إلى المحاكم إلا أنهم لم يمتثلوا لطلبها وأكدوا لها أنهم لن يفعلوا أكثر مما وعدوها به.

وتساءلت كيف يمكن لمثل هذه الشركات أن تكون بهذا المكر وتتمكن من بيع سيارات جديدة على المستهلكين وهي على علم بأن هناك خللا كبيرا في هذه السيارات سيتحمله المستهلك الذي سيدفع مبالغ طائلة لشراء هذه السيارة وسيتحمل كذلك دفع أقساط شهرية لعدة سنوات لينعم بسيارة جديدة تريحه من أذى الكراجات لا أن يشتري سيارة لا يعلم كيف سيكون حالها في المستقبل ما دامت على هذا الحال وهي في ثوبها الجديد.

وقالت إن أهل البحرين بسطاء وبالنسبة لهم عملية شراء سيارة جديدة ليست بالأمر السهل فهي تضع على ظهر المواطن قروضا طويلة من أجل أن ينعم بسيارة عادية تمكنه من الوصول إلى عمله وقضاء حاجته وحاجة عائلته وهو لا يتوقع أن تتحول النعمة بالنسبة له إلى نقمة من خلال مكر ودهاء أصحاب وكالات السيارات.

وطالبت أم يوسف الجهات المختصة وبشكل خاص وزارة الصناعة والتجارة وقسم حماية المستهلك بفتح باب التحقيق في هذه الشكوى ومتابعتها ومعرفة الأسباب التي تدفع بهذه الشركات الى قبول سيارات تحمل عيوبا مصنعية وتحمل المواطن مشاكل هو في غنى عنها وتستغل حاجته الى السيارة في تسويق سياراتها بشكل إعلامي متميز وبتقديم عروض مغرية للمواطنين.

وأكدت أنه يجب على هذه الوكالات عدم قبول الشحنة إذا ما اكتشف وجود علة مصنعية فيها وإرجاعها إلى بلد المنشأ لتحمل المسئولية أم أن هناك مؤامرة من وراء هذه الصفقة بحيث تمنح بلد المنشأ تخفيضا معينا في السيارات التي تحمل خللا مصنعيا للوكالة في البحرين والتي بدورها تقبل هذه الشحنة والصفقة المشبوهة وتقوم ببيع السيارة التي تحمل هذا الخلل المصنعي على المواطنين الذين يقومون بدورهم بعملية الشراء لثقتهم بالوكيل أولا وبالبضاعة التي يقدمها وبالجهات المختصة في الدولة ثانيا كونها لن تقبل بدخول أي شحنة من السيارات أو أي سلعة أخرى وتسهل وصولها للسوق المحلية وهي غير سليمة.

وأكدت أن التاجر يتحكم في المستهلك كونه الوحيد الذي يملك السلعة التي يتطلع لها هذا المستهلك لذا فهو لا يتردد في نصب الفخ له والضحك عليه بتوفير بضاعة معطوبة أصلا وبيعها عليه أمام أعين المسئولين والمختصين ومن دون خوف من المحاسبة والعقاب وهذا ما دفع بهذا التاجر الى تسويق هذه السيارة بشكل طبيعي وبيعها على المستهلكين بنفس السعر المتعارف عليه من دون أن يفكر لحظة في المشاكل التي سيتعرض لها المستهلك والمعاناة النفسية التي سيعيشها وخاصة انه سيضطر لدفع أقساط شهرية لبضاعة خربة والسيارة في فترة وجيزة تعطلت مرتين وتم تغيير القطعة الخربة فيها وظلت تتوقف في الشارع فمتى سيفهم التاجر أن السيارة غير صالحة ويجب استعادتها ومنح الشاري سيارة جديدة وهذا من حقه لأنه اشتراها بأمواله الخاصة.

وقالت إن استهانة المسئولين في الجهات المختصة ستشجع التجار على الاستهانة بالمستهلكين وتدفعهم للتلاعب بالمواطنين وترويج بضاعات غير صالحة للبيع من دون معرفتها وهو ما يشكل عملية غش واضحة ولكن لا يتم ضبطها ومخالفة من قام بالغش ومعاقبته حتى لا يتمكن الآخرون من القيام بعملية الغش وحتى لا يتعرض المستهلكون للخداع وهم يعيشون في بلد القانون. وتوجهت أم يوسف بطلب لصاحب السمو رئيس الوزراء للتحقيق في هذا الموضوع الذي لن يرضى عنه خاصة إذا علم بأن هناك شركات تخدع المواطن والمقيم وتبيعه سلع تحمل عيوبا مصنعية وتبيعها على المستهلك الذي يضع مدخراته لشراء سيارة تعينه على مشاويره كما طالبت وزارة التجارة والصناعة بأن تتابع هذه القضية حتى يحصل كل ذي حق على حقه.

أخبار الخليج

‏15‏ يونيو‏، 2007

 

RAND's Moderate Muslim

Salaam,

 

Rand Report: Building Moderate Muslim Networks

 

Can you appreciate what RAND corporation mean by using the term Moderate Muslim? The attached report provides details regarding RAND recommendations for constructing such networks.

 

The below is an excerpt from the report:

 

With regard to partners (to USA), it will be important to identify the social sectors that would constitute the building blocks of the proposed networks.

 

Priority should be given to

1.     Liberal and secular Muslim academics and intellectuals

2.     Young moderate religious scholars

3.     Community activists

4.     Women’s groups engaged in gender equality campaigns

5.     Moderate journalists and writers.

 

Here is a recommended strategy by RAND for supporting the above groups:

 

The United States should ensure visibility and platforms for these individuals. For example, U.S. officials should ensure that individuals from these groups are included in congressional visits, making them better known to policymakers and helping to maintain U.S. support and resources for the public diplomacy effort.

 

Full Report can be accessed via the following link:

http://www.rand.org/pubs/monographs/2007/RAND_MG574.pdf

 

Regards,

Zaki Mubarak

 

 

Iranians & Americans in Iraq

Brother Hussain,

 

Thank you for your message.

 

Looking at the root cause of what is happening now in Iraq, one can  not ignore the main reason: The Invasion of Iraq. This criminal act has set the stage for most if not all the current and probally most of the expected future atrocities in Occupied Iraq. The crime, the invasion of Iraq, was planned and executed by the American Invation Power. Many countries participated in facilitating the criminal act. Iran was not an exemption in this regard. The Iranian regime participated actively in the preparation for the invasion through his slaves and agents.

 

Four years after the criminal act of destroying Iraq, most countries who participated in the destruction of Iraq seem to have realized they were partners in committing the now highly unpopular offense. Most of them have taken actions to distance them selves from the center stage of Iraq.

 

Two countries, namely the US and Iran, seem to be more welling now, to actively continue their destructive role in determining the fate of occupied Iraq. A future that seems to be bleak on all levels. Note here that I am talking about countries and regimes. I am not talking about groups of terrorists or weird secret agencies. It appears that a strategical decision has been taken from the highest decision circles in both countries to continue playing the dirty game in Iraq. The new change, the direct discussion, is not to do with strategical changes, rather it is a about who control what and to what extent. Apparently, as we all have seen on TV, both the US and the Iranians are welling to continue to play the game, they however need to reach a mutual understating of how to mange it given the latest changes in the balance of powers among the different parties.

 

I can not equate the action of the above two countries with any non governmental groups that are participating in the deadly game being played in Iraq.  People in Iraq are now being killed for all sorts of reasons, by all type of groups. Most of these groups leaders, if captured,  would be tried and if found guilty of criminal and terrorist acts, they would be sentenced accordingly. On the legal front, their liability is limited to their individual entity and can not be generalized to include other sovereign states. On the other hand, there are sovereign states that seem to participate actively in the destruction of Iraq. Any rational thinking can not equate both the individual and the sovereign state as being equally morally and legally responsible. States and officials of states can be accused of criminal wars against humanity.

 

I can not exclude the Arab regime from the responsibility of what has taken place in Iraq. However, when it comes to the continued destructive role in occupied Iraq by other sovereign states, I simply cannot ignore the role of both Iranian and American regimes.

 

The article talks about the crime of destroying Iraq. Looking at the root cause of what is happening now in Iraq, one can  not ignore the main reason: The Invasion of Iraq.

 

Regards,

Zaki Mubarak

 

 


From: Awal_group@yahoogroups.com [mailto:Awal_group@yahoogroups.com] On Behalf Of Hussain Madan
Sent: Friday, June 01, 2007 11:32 PM
To: Awal_group@yahoogroups.com
Cc: hmadan@batelco.com.bh
Subject: [Awal Group] Iranians & Americans in Iraq

 

Brother Zaki,

 

Frankly speaking, I read the attached article and although my English is not that good, I understood it in a way different than your analysis or comments.

 

Here the article talks about "This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took Baghdad", but it does not relate this to any Iranian link ...etc. despite the fact that the Iranians and the Americans are there and there and there.

 

Why we always try to avoid the fact that "someone" in Iraq, other than the Iranians and the main enemy for us, we the Arabs, has "hollowed out the soul of Iraq" or at least is the main "hand" in allowing the Iraq to be "hollowed out" !!!!  

 

Why should not we be frank enough to accept the fact that what is so called "muqawama" - other than the muqawama that you and I understand, has contributed heavily to the worse situation that Iraq is in now?

 

Who is responsible for the main killings ?  "the conservative official figures record that at least 3,000 civilians are murdered every month. It is a "society pulsating with fear the whole time".  I am surely not excluding the Americans or even the Iranians but who is the main killer ?????? 

 

"Because there are no more open-air markets, since so many have been bombed, people have set up stalls in side streets or their back gardens instead. Before the war, there were 32,000 doctors in Iraq; now 2,000 are dead, 12,000 have left, and the remainder, who are seen as having money and are thus targets for kidnappers, must work from armed-guarded clinics"  - NOW, who is killing the innocent people - the Doctors for example and the 95% Iraqis (70% of whom are of a single sect of Islam) in the "open markets" that have disappeared as per the article ?

 

Hussain

 

 


From: Awal_group@yahoogroups.com [mailto:Awal_group@yahoogroups.com] On Behalf Of Zaki Mubarak
Sent: Wednesday, May 30, 2007 1:21 PM
To: Awal_group@yahoogroups.com
Subject: [Awal Group] Iranians & Americans in Iraq

So by now you all know about the Iranian-American "discussion" about Iraq's future, right? It's on Satellite TVs and on the newspapers that you read. Definitely, you could not miss it.  For some "weak-kneed" people in Iraq, it is now clear that the Iranian regime is their ultimate master, while for some others it is Uncle Sam. These slaves and their masters basically hollowed out the soul of Iraq.

Zaki Mubarak

"This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took Baghdad"

Worse than the worst

Katharine Viner

May 28, 2007 4:00 PM

http://commentisfree.guardian.co.uk/katharine_viner/2007/05/worse_than_the_worst.html

Iraq: it's worse than you can possibly imagine, and worse than we can possibly know.

That was the message when the brilliant Middle East reporter, Patrick Cockburn, spoke on stage today at Hay, publicising his book about the British and American occupation of Iraq.

Iraq, he said, is a country that's been "hollowed out". Two million people have left. At least 3,000 civilians are murdered every month. The rest live in terror.

He told of details that give a real sense of what's going on. Because there are no more open-air markets, since so many have been bombed, people have set up stalls in side streets or their back gardens instead. Before the war, there were 32,000 doctors in Iraq; now 2,000 are dead, 12,000 have left, and the remainder, who are seen as having money and are thus targets for kidnappers, must work from armed-guarded clinics.

He reminded us about the Green Zone, the giant fortified area in the centre of Baghdad - while most of the city doesn't get electricity or water or sewage disposal, the Green Zone gets plenty, so the occupiers who live there have no idea what it feels like to live anywhere else.

He discussed "one of the great thefts in history", the "enormous kleptocracy", that started with Paul Bremer's Coalition Provisional Authority, which, infamously, didn't keep accounts. (They believed that all money spent would miraculously "trickle down".)

Cockburn is one of the brave few British journalists who still report from Iraq. He described just how difficult it is to do so: he can't go anywhere for more than 20 minutes; he can't make an appointment; he can't mention to anyone where he might be going, he meticulously avoids traffic jams. And those measures are just to "increase the odds in your favour", he said.

There may have been a plethora of books on Iraq, but most see the country as only a "backdrop" for what is "real and significant" - ie, Washington politics. But Cockburn, thank goodness, is different; he tries to see the occupation the way Iraqis see it.

He talked of cities that reporters rarely get to, such as Mosul and Kirkuk, where we don't know just how bad the violence is; he stressed that even the conservative official figures record that at least 3,000 civilians are murdered every month. It is a "society pulsating with fear the whole time".

Someone in the audience wondered if really the situation isn't so bad, that this is just the "Iraqi way of going about things" and it would all even itself out.

"That's baloney," said Cockburn. "This is the worst thing to happen to Iraqis since 1258, when the Mongols invaded and took Baghdad."

حاكم دبي ينشئ صندوقا بـ10 مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة

I hope this excellent initiative by UAE Vice President, Prime Minister and Ruler of Dubai His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, to support science and research will spark a domino effect in the Arabic Gulf region that would define a new field for competition among the Arabic Gulf countries. It's nice to build high and big buildings as a mean to put our countries on the World Map. However it is more important and useful to build Arab brains that can compete in the new age of science and technology.

 

I think we as Arab Gulf people should aim for building centers of excellence and research that would eventually help to put us on the World Map using totally a new field – Science Achievements. One of our success measures can be the number of our scientists and researchers that would get the Nobel prizes in the field of science and high tech. Bear in mind that most of the scientists in the west who got their Nobel prizes were able to do so based on research work that they did while they were in their late twenties and early thirties. We should never understate the potential power of our young people brains!

 

This seemingly ambitious aim is not that difficult to achieve. In the USA, only small number research centers and universities are responsible for maintaining America's position on the cutting edge of science and innovation. These centres are also responsible for most of America's Nobel Prize winners over the last 40 years.

 

Regards,

Zaki

السبت 02 جمادى الأولى 1428هـ - 19 مايو2007م


في مبادرة شخصية إسهاما في بناء مجتمع المعرفة

حاكم دبي ينشئ صندوقا بـ10 مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة


 

 

 

 

الشونة (الاردن)-ا ف ب

اعلن الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة وحاكم دبي السبت 19-5-2007 انه قرر انشاء صندوق بعشرة مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة.

وقال بن راشد في كلمته امام المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في البحر الميت غربي الاردن "يسعدني ان اعلن اليوم عن مبادرة شخصية مني تستهدف الاسهام في بناء مجتمع المعرفة في منطقتنا وذلك بتقديم الدعم للعقول والقدرات الشابة والتركيز على العطاء في البحث العلمي والتعليم والاستثمار في البنية التحتية للمعرفة والسعي لتوفير فرص متساوية لابناء المنطقة في التقدم والحياة الكريمة".

واضاف "ومن اجل تحقيق هذه الاهداف قررت انشاء مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم لتعمل في مجال التنمية الانسانية وقررت تخصيص وقف لتمويل مشاريعها بمبلغ عشرة مليارات دولار".

واوضح بن راشد الذي كان يتحدث في ندوة عن "القيادة والتعليم في العالم العربي" على هامش المؤتمر, ان "هذه المؤسسة ستقوم بتصميم وادارة برامج لبناء قاعدة معرفية بمستويات عالمية وسيكون من اولوياتها انشاء صندوق للبحث والترجمة وتنزيل برامج لاعداد اجيال مؤهلة من القيادات في الحكومة وفي القطاع الخاص والمجتمع المدني".

وتابع ان "هذه المؤسسة ستوفر بعثات للدراسة العليا في اعرق المعاهد والجامعات ابتداء من العام المقبل كما ستقدم منحا للابحاث ولانشاء مراكز بحثية في جامعات المنطقة".

واشار الى ان "برامج المؤسسة ستهدف الى اعادة الاعتبار للفكر والمفكرين عن طريق الدعم والنشر والجوائز والاعلام وتحفيز وتشجيع جهود ايجاد الحلول لتحديات التنمية الاقتصادية عن طريق تشجيع الابداع والابتكار وبناء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتوفير منصة لصناع القرار في كافة القطاعات للتواصل والحوار وتبادل الخبرات لتشريع تحقيق الحكم الرشيد وتحفيز بناء الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص وتحفيز خلق وظائف جديدة".

 


جميع الحقوق محفوظة لقناة العربية © 2006

 

بشور وشريف يبرئان الفكر القومي من الدخلاء

تحية طيبة،

يبدو أن الكاتب عبد الوهاب  التبس عليه أمر القومية العربية فتصور له أن الفكر القومي له سدة بابوية تدخل في رحمتها من تشاء وتسلط اللعنة الأبدية على من تشاء. هل يطمح الكاتب للتأسيس لبابوية قومية يقف على رأسها من يتفقون معه في الرأي  فيبرؤون الفكر القومي  من الآراء التي لا تتفق مع آرائه ويحرمون المخالفين له في الرأي من المغفرة والخلاص. الغريب أن من عجزت جمعيته عن تنظيم المؤتمر القومي بسبب "حالة من النكوص السياسي" يريد كاتبنا أن يجعل منه بابا للفكر القومي العربي.

 

هذه آراء أخرى ذات صلة بالموضوع:

§        أوضح نائب الأمين العام لجمعية التجمع القومي حسن العالي أن ''ما قصدته رجب، هو تحديد أهداف النظام الإيراني في العراق، وهناك بعض الأحزاب التي تساعد الاحتلال الأميركي بالعراق لتنفيذ مخطط إيران''. وأضاف أن ''هذا المخطط لا يهدف للمحافظة على المصالح الإيرانية وإنما يأخذ طابعا استيطانيا، فعندما تسافر إلى البصرة تشاهد مظاهر إيرانية وليست عراقية''. وقال العالي ''لها وجهة نظرها، ولكن اتفق معها فيما يتعلق بالعراق وما يحدث فيها ، إذ يذكرني بالحركة الصفوية عندما أرادت أن تستغل الشيعة من أجل أن تتوسع بالاعتماد على العرق المذهبي، وهو ما تفعله إيران اليوم في العراق''. وأشار العالي إلى أن ''المؤتمر ليس حزبا سياسيا وكل من فيه يمثل وجهة نظره، وكلمة رجب تمثل توجهها فقط''، معتبرا أن ''لكل فرد، حرية الفكر والتوجه وأنا شخصيا أتفق معها وفق ما فهمت من كلمتها وأعلم أن هناك من لا يتفق معها''. (الوقت البحرينية)

§         أوضح الناشط السياسي القطري محمد صالح المسفر أن ''المصطلح يتداول الآن نظرا لما يفعله الصفويون في العراق كما يفعله الإسرائيليون في فلسطين من قتل وتدمير ونسف مؤسسات وتهجير وطرد بأسلوب صهيوني على الطريقة الصفوية''. وأضاف المسفر ''لعل رجب تقصد المقارنة في ذلك بين الطرفين ونحن لا نتهم إلا الفئة التي تريد أن تنال من حركة المقاومة التي تريد تحرير العراق، فأنا لست مفسرا لمواقف رجب ولكن هكذا أقرأ ما تقول''. وختم المسفر ''هذه حرية الرأي واحترام إرادة الآخر، فيقول ما يريد من دون رقابة أو مصادرة''. (الوقت البحرينية)

تحياتي

زكي مبارك

 

 


From: Awal_group@yahoogroups.com [mailto:Awal_group@yahoogroups.com] On Behalf Of hani alshaikh
Sent: Friday, May 04, 2007 12:16 PM
To: awal group
Subject: [Awal Group] ÈÔæÑ æÔÑíÝ íÈÑÆÇä ÇáÝßÑ ÇáÞæãí ãä ÇáÏÎáÇÁ

 

صحيفة الايام4/5/2007

بشور وشريف يبرئان الفكر القومي من الدخلاء
جواد عبدالوهاب

حسنا صنعا معن بشور وإبراهيم شريف حينما أوضحا أن خطاب الفكر القومي العربي إنساني غير عنصري، وهو فكر ديمقراطي حر ومنفتح على الشعوب الأخرى، رافضين بذلك عبارات لا تنسجم مع الخطاب السياسي للمؤتمر القومي العربي خلال الكلمة التي ألقتها سميرة رجب في أولى جلسات المؤتمر الذي عقد في المنامة في السابع والعشرين من أبريل الماضي.
فبشور وشريف أرادا من خلال احتجاجهما أن يبرئا الفكر القومي العربي من بعض المحسوبين عليه، والذين يناقشون موضوعة إيران باعتبارها جوهرا ثابتا يختلق اختلافا تبعا للمقاربة الموظفة بصورة مزاجية، حيث الأصل أن إيران صاحبة مخطط يعمل تجاه الأمة أو ضدها وعكس ما تستحقه وتريده. حيث يقضي هذا التوصيف الشك والحذر في الحد الأدنى، والخوف والشعور بالتهديد والاستعداد لرد المخطط - المؤامرة بصورة فورية ولو عن طريق الفتن والتحريض على ضرب إيران في خطاب البعض.
وتختلف درجة العداء والاستعداء لموضوعة إيران لدى الدخيلين على الفكر القومي العربي تبعا لشدة الموقف المطلوب، فالجوهر الثابت في فكر أولئك يمكن أن يكون فارسيا أو مجوسيا »أيام الحرب العراقية الإيرانية«، وصفويا هذه الأيام، وربما يكون »زردشتيا« في المستقبل، عندما يكون المطلوب التعبئة ضد »عبدة النار« بما تستدعيه من إيحاءات شعبية وحماسة دينية إسلامية تنكر على الإيرانيين مجرد إسلامهم.
إن بشور وشريف وكل الذين يفهمون الفكر القومي العربي بأنه جسر بين العرب والأمم الأخرى يرفضون فكرة استدعاء التاريخ في جانبه السلبي وإسقاطه في قلب الحاضر »الصفوية«، أو بطريقة أخرى ومختلفة وإن لم تكن أقل تعبوية، فإن إيران - وفقا لهذه الفكرة - هي دولة شيعية تسعى إلى الهيمنة على وراثة النظام العربي السني. هنا يصاغ الجوهر بطريقة طائفية مقيتة تستدعي أو تنفخ في نار الفتنة الكبرى وكأنها لم تنطفئ أبدا بسبب التحريض الهائج الذي يصل إلى درجة التكفير.
إذن.. من المهم الوقوف طويلا أمام هذه الفكرة المركزية للخطاب المعادي لإيران وهو القول بـ »التهديد الإيراني«، لأنه يشكل البعد الحاكم للموقف من القضايا الآنية والاستراتيجية التي لا تزال تحيّر العقل العربي. فمثلا يقال ان مسعى إيران إلى امتلاك أسلحة نووية يهدد الدول العربية ويخضعها للابتزاز النووي الإيراني.
ولا شك أنه عند مستوى معين من التجريد تبدو هذه المقولة صحيحة، لكنها - المقولة - تعيدنا إلى الأصل، أي إلى مناقشة حالنا. فإذا كان النظام العربي أو بالأحرى الدول والحكومات العربية تعايشت مع الترسانة النووية لإسرائيل المحتلة والمغتصبة لأراضينا، ولا يفعلون حيالها شيئا، بل يسعون من أجل إقامة سلام معها.
 
أليس من الأجدر أن يتعايشوا مع »فكرة« إيران النووية، وهي على أي حال دولة من الدول الأصيلة في المنطقة. وإذا كان العرب يشعرون حقا بالتهديد من »فكرة« إيران النووية، فلماذا لم يعملوا هم على تطوير برنامج نووي يسمح بتوازن استراتيجي مع كل من يمتلك مثل هذه الأسلحة، وهو على أي حال وضع يسمح بالاستقرار الذي ترومه الدول والحكومات العربية.
فالقضية النووية الإيرانية لا يمكن فصلها إطلاقا عن لوحة كاملة من التهديدات، يبرز فيها مصدران مهمان على الصعيد الاستراتيجي، بل على الصعيد السياسي اليومي. هناك أولا التهديد الإسرائيلي الذي حتى بالنسبة إلى الحكومات العربية التي لا تشعر تماما بهذا التهديد على المستوى اليومي، يستحيل عليها تجاهل حقيقة احتكار إسرائيل الأسلحة النووية وما يمنحه لها هذا الاحتكار من قدرة ولو نظرية على الابتزاز.
ولو وضعنا هذه البديهة الاستراتيجية على الطاولة فإن السؤال يتغير تماما. ستستمر إيران تهديدا محتملا، لكن هذا التهديد يصبح أقل وطأة بكثير إذا وضع في سياق التوازن النووي النسبي الذي قد يتبلور في المنطقة إذا تمكنت إيران من صنع قنبلتها.
ويصبح السؤال: هل تصبح المنطقة أكثر شعورا بالتهديد أم أقل إذا تمكنت إيران من صنع أسلحة نووية بالمقارنة مع الاحتكار النووي الذي تملكه إسرائيل؟
أعتقد أن أي عربي بالتجريد سيجيب على السؤال: بأن التوازن النووي ولو في الأطر المحصورة بثنائي إيران - إسرائيل، أفضل للعرب، وهو أقل سوءا في الحد الأدنى.
هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن أصحاب نظرية »التهديد الإيراني« ينسون أو بالأحرى يتناسون التهديد الذي صار مركزيا في اللوحة الاستراتيجية للمنطقة، وهو التهديد الذي تمثله إدارة بوش التي تمتلك مشروعا عملاقا لا يقل جسامة عن إعادة المنطقة إلى عصر الاستعمار الغربي الذي تخلصت منه الشعوب العربية بفضل الفكر القومي العربي الحر والمنفتح الذي تحدث عنه بشور وشريف. إذ ليس هناك عاقل في المنطقة لا يشعر بهذا التهديد. فتحت غطاء الحرب على الإرهاب يتم شن حروب لاعقلانية لا تكترث بتدمير النسيج السياسي والمجتمعي والثقافي للمجتمعات العربية والإسلامية في أفغانستان والعراق وفلسطين ولبنان وأخيرا في السودان على خجل، بينما تستهدف بقية الأقطار العربية بالتلاعب والضغط السياسي والاقتصادي وانتقاص سيادتها بعيدا عن الاتفاقيات والترتيبات الجائرة التي تضع بعض البلاد العربية تحت الإشراف المباشر للأجهزة الأمريكية.
إن الفكر العربي القومي يرفض خلق عدو جديد للأمة، ويرفض استعداء إيران على الرغم من اعترافه بوجود بعض المآخذ على سياساتها غير المنسجمة مع هذا الفكر، بل تحدث ولا يزال عن استمرارية وتواصلية بين العرب والإيرانيين أثبتت قيمة تاريخية، ويمكن أن تثبت قيمة سياسية راهنة هائلة.
فبين العرب والإيرانيين تداخل إثني وجغرافي وحضاري وقيمي وثقافي هائل، إلى حد أن العلاقة يمكن أن تكون شيئا من استبعاد المغايرة، وهي كذلك بالفعل، خاصة عندما ننظر إلى الإرث المعرفي المؤسس على أرضية الثقافة الإسلامية. فماذا لو قررت الدول والحكومات العربية ومنظرو »التهديد الإيراني« وقف الحديث عن ذلك التهديد المزعوم واتجهوا إلى العكس من ذلك، أي التحالف مع إيران؟
ثمة حاجة موضوعية لهذا التحالف حتى لو أقر البعض بشيء من التهديد، فالعرب مجتمعون قد لا يمكنهم في الأمد المباشر التوصل إلى توازن إستراتيجي مع إسرائيل، وعلاقة تحالف مع إيران يمكن أن توفر لهم هذا التوازن، بشرط أن تخرس الألسنة الدخيلة على الفكر القومي العربي الذي يرفض استبدال عدو »إسرائيل«، بصديق »إيران«

 


Ahhh...imagining that irresistible "new car" smell?
Check out new cars at Yahoo! Autos.

__._,_.___

للانسحاب من مجموعة أوال، يرجى  إرسال رسالة إلى العنوان الإلكتروني التالي

Awal_group-unsubscribe@yahoogroups.com

للاشتراك في مجموعة أوال،  يرجى إرسال رسالة إلى العنوان الإلكتروني التالي

Awal_group-subscribe@yahoogroups.com



Awal Group Moderators are not liable for the incisiveness,legitimacy, legality, or integrity of the contents posted by the group members and indexed in the Awal Group web-site and Awal Group emails.







Recent Activity

·                                7

Visit Your Group

SPONSORED LINKS

Yahoo! Avatars

Share Your Style

Show your face in

Messenger & more.

Y! Messenger

Talk it up - free!

Call your friends

worldwide - free!

Y! GeoCities

Create a Blog

And tell the world

what you think.

.


__,_._,___