في تلك الواحة
بين الكذب والصدق .. هناك علاقة.
حقيقة عنيدة.
وعلى لسان الحقيقة.. ستتزحلق الحقيقة..
حقيقة.
تحطيم الأفكار لعبتنا.
هل أنت لها؟
بناء الأفكار صنعتنا.
ماذا تفعل المرأة هنا؟!
في هذه الدار.
والفكرة لها أن تصمت هنا.
هل خالفت في هذا القول.. العرف القديم؟!
ولكن القوم في هذه الدار.. بسعادة ينامون.
بالبحريني.. يعني لازم الغبار؟
سمعتهم يقولون.. يقتل الفيروسات.
بخصوص الإخوان..
في البحرين نوعهم من الدوائر العالية.
لهم كبير الاحترام.
وستجد في الرجولة.. عملة غير رائجة.
في هذه الحرب.. الألوان ليست ساحتنا.
أن تذهب بالبرق.. والرعد. هذه ليست لعبة.
ولكنها في دارنا لها أن تلعب.
خدعة؟
أهلا بها.
ولعنة على الأبله.
لا نبحث عن صدق الفكرة.. بل سيدها!
وفي أهل العرب.. رسم السيادة.. بصدق.
ماذا لأهل الليبرال والشيوعية وأخوات النصف والنصف ..
والحب الزائف في قول دمه.. أن يفعل في تلك الواحة.
الأنثى تقف .. أكثر شجاعة هنا!
الأنثى تقول.. من بين يدي ستكون..
هل تفهم يا هذا؟
ولكنها بنت العرب.
ولها أن تضحك
وفي الترجمة الباردة.. دم يرفضه الجسد بقوة حاكمة.
بألم.
وفي الجذور.. الحكم والقول.. ونهاية الأمور.
وأن تسلب متعتها بعدالة زائفة.. هذه ضحكة مدوية.
تلك التي ابتسمت.
في جوانب دارك.
زكي مبارك