الوجوه وألوانها
أنت
لا تصنع السلاح من أجل السلاح كغاية.. والعِلْم كذلك!
الحرب
.. عاطفة!
اليهودية
... قبيلة.. عائلة حاكمة.. العالم دارها!
ما ينطق
اليوم رسمه اكتمل قبل ساعة جهره.. نحن عليه متفرجون متحمسون لماضي أمره
الملوك
لا يقفون عند الإشارات الحمراء!
الحياة
لا تقف في طابور!
متعة
مملة أن أسمعك تكذب!
المرأة..
مركز الكون قلبها!
السياسة
طريق ممهدة لما بعدها...
المرأة
لن تعيش في عالم لا ينبض فيه قلب يسمعها...
في الحب
... هي تسلّم أمرها
الزواج
كعرف ونظام.. انتصار للمرأة (الناعمة)!
العبد
في قاموس حروفي.. رجل يعيش حياته من أجل حياة رجل آخر وخلوده!
في غالب
الجماعة حماقة!؟
الحماقة
... مشروع بقاء
في السياسة..
إن لم تكن تمسك بالخيوط فأنت خيط من خيوطها
عندما
يصفق لك الجمهور.. أنت تقول ما يريدون!
الجمهور..
يريد المتعة البريئة!
في الخط
الأحمر.. قلب يعشق ومشنقة!
في االفكر..
الأمور تعود إلى أصولها!
الأنثى
مخلوق ذكي جدًا...
لا تضيع
وقتك بالسياسة إن لم يكن بنيتك بناء قصر لك في نهاية طريقها...!
عندما
أراد الحزب الشيوعي الصيني حكم شعبه علّمه القراءة
لماذا
تستمع إلى الأخبار؟ هل تبحث عن سبب مقنع لقلقك؟
شيوعية
الحزب الشيوعي الصيني مسألة وقتية.. نهاية طريقه عودة إلى الجذور الصينية
القراءة
عملية استلام أوامر
المفاهيم
الواحدة تتخفى خلف أسماء مختلفة
في الداروينية
يترنح العلم تحت وطأة منطقه والأمر نفسه في دار الكوانتم
أن تطلب
المساواة بكيان ما فأنت بالضرورة تتبعه...؟
البناء الذي أمامك.. أن تنتقده بهدف دك اساسه..
تحتاج أولا أن تأتي بكيان أعمق منه... من دمك!
اختر
من المعارك ما يليق بمقامك!
عندما
تفهم الدوافع لن تضلّلك الوجوه وألوانها.
غالبية رواد الفكر الغربي
اليوم ملحدون ليس عن قناعة فكرية راسخة ويقين علمي مادي بقدر عدم وجود بديل من
دمهم في قبضة يدهم!
الفكرة
كالفقاعة... عليك أن تسارع الى أخذ صورة لها قبل أن تنطفئ.. والحياة كذلك!
التسويق..
ابتسامة مجانية... بعدها يأتي طلب الثمن.. قبض الثمن...
زكي مبارك