search
16/12/2011
عزيزي – إبن العاربة وحفيده... لم تكذب على نفسك
لعبة الإلهاء في ظلال الربيع العربي
27/05/2011
الحجي لج يا جارة
22/05/2011
خلف الأقنعة الأوبامية المخادعة
خلف الأقنعة الأوبامية المخادعة والكاذبة تتخفى عيون وحش كاسر اسمه الحضارة الأمريكية...
زكي مبارك
14/05/2011
أمريكا الخاوية الجوهر
زكي مبارك
11/05/2011
الدوامات السياسية
- الدوامات السياسية بدأت تعصف بالجمهوريات العربية والمؤشرات تقول بدخول هذه الجمهوريات في مسارات غير معروفة النتائج
- هذه الدوامات السياسية قد تخل بتوازن ملكية عربية واحدة او اكثر اذا ما استمر تساقط الجمهوريات العربية التقليدية بعد تونس ومصر
- الاردن والمغرب (الملكيان) هما المرشحان الاقرب للدخول في مجال تأثير الدوامات العربية بسبب الاوضاع الاقتصادية المتردية فيهما
- حماية هذين النظامين الملكيين من خطر الانهيار تحت وطأة الدوامات العربية فيه حماية للأنظمة الخليجية الملكية من خطر التعرض للتصدع والانهيار
- التكتل فيما بين الملكيات العربية قد يشكل جبهة جديدة ونظام عربي جديد يخلف النظام العربي الحالي - دول الاعتدال و دول الممانعة
- النظام العربي الجديد قد يتكون من قطبين رئيسيين: دول عربية ملكية مستقرة ودول عربية متحولة
- يظل من الضروري للملكيات العربية البحث عن حليف استراتيجي اقليمي قوي خلفا اوبديلا للحليف الغربي والولايات المتحدة
- السياسة الخارجية للغرب والولايات المتحدة اصبحت تحت تأثير منظمات حقوق الانسان المسيسة ولا يمكن الوثوق فيهما بالنسبة للملكيات العربية
- تركيا حليف استراتيجي مقبول لكنه ملوث بالخلاف التاريخي بين العرب والاتراك
- باكستان حليف مرشح للملكيات العربية ولا يحمل في تفاصيله عقد تاريخية مع العرب. باكستان قد تكون جسر التواصل بين الملكيات العربية والصين
- المخزون النووي الباكستاني والثروة العربية قد يكون النموذج الاقرب للتعاون المتبادل بين هذين القطبين ضد المطامع الاقليمية والدولية
- على المدى البعيد يمكن مد تحالف الملكيات العربية وباكستان – اذا حدث - ليشمل الجمهوريات الإسلامية في آسيا الوسطى الغنية بالثروات الطبيعية
- بائع الماء لن يدلك إلى منبعه
- لكي تجد نفسك، اخرج خارج أسوارها، ولا تنسى طريق العودة
- لن تجد طريقاً معبداً لم يسبقك إليه أحد
02/05/2011
شاهد عيان يروي تفاصيل عملية استهداف اسامة بن لادن – ادخل هنا
http://search.twitter.com/search?q=&ands=&phrase=&ors=¬s=&tag=&lang=en&from=reallyvirtual&to=&ref=&near=&within=15&units=mi&since=&until=&rpp=20
01/05/2011
حلف الناتو قاتل الأطفال ومحرر الشعوب
حلف الناتو بدأ يتجول في شوارع ليبيا كالذئب يبحث عن فريسته ... يدمر ويهدم حياً ليبياً تارة ويحيل جسد طفل إلى اشلاء ودماء مبعثرة تارة أخرى... يجرب دقة سلاحه ليلاً ليرمي غرفة نوم منزل في العاصمة... ويدمر صباحاً رتل عربات في الضواحي.
07/02/2009
نصائح بيريز
نصائح بيريز
في العراق تحالفت الصفوية الإيرانية مع الصهيونية اليهودية تحت مظلة الصليبية الأمريكية لإضعاف العراق العربي القوي وإخراجه من المعادلة الإقليمية والإخلال بالموازين الجيوسياسية التاريخية. الهدف كان وما يزال تفتيت الجبهة الشرقية العربية وشرذمتها وجعلها تابعة للأجنبي القوي (أمريكا وإسرائيل وأمريكا).
في فلسطين تعاونت الصهيونية اليهودية مع تيار فلسطيني منهك وفاسد (تيار عباس وجماعته) وتحالفت الصفوية الإيرانية مع تيار الأخوان المسلمين الصاعد والطامح (حماس) في ظل غيبوبة عربية رسمية. الهدف كان وما يزال تمزيق الوحدة الفلسطينية وجعل الفلسطينيين تابعين للأجنبي القوي (إسرائيل وإيران).
في الخليج العربي ساندت الصفوية الإيرانية التيارات التجزيئية والتفتيتية وساعدتها إعلاميا ومعنويا. الهدف كان وما يزال تمزيق وإضعاف الجبهة الخليجية وخلخلة الساحة الخليجية تمهيدا للخطوات التالية في مشروع الهيمنة الإيرانية على دول الخليج العربية.
إسرائيل وإيران وأمريكا يحتلون أراض عربية ويهددون نظم عربية مجاورة، ولا يستطيع مراقب محايد إنكار هذه الحقيقة الفاقعة، فالأمر أوضح من أن يوضَّح.
لسنا بحاجة لنصائح لبيريز المسمومة لكي يشرح لنا أبعاد الخطط الإيرانية التوسعية في المنطقة، ولسنا بحاجة لفذلكات وحذلقات إيران لإفهامنا أبعاد المخطط الصهيوني الاستراتيجي ضد العرب والمسلمين. خطط إيران وإسرائيل تهتم في المقام الأول بمصلحة العرق القومي الفارسي واليهودي على المدى البعيد، وتعمل على استعباد أتباعهم من العرب، وإضعاف تطلعات الشعوب العربية الإستراتيجية بحكم طبيعة الأمور ودروس التاريخ.
بالنسبة للدول العربية والأنظمة العربية، يمكن القول أن حالة الضعف الاستراتيجي والعسكري وغياب الرؤية الثاقبة والخطط التوحيدية التصالحية ستجعل منهم ومن شعوبهم لقمة سائغة للأجنبي القوي سواء كان هذا الأجنبي القوي جاراً أو غازياً أو تصادف وجوده في غفلة من التاريخ على حدودنا وأمام أبوابنا ونوافذنا في المستقبل البعيد...وقوانين الفيزياء السياسية لا ترحم.
زكي مبارك
10/01/2009
قوانين الفيزياء السياسية لاترحم
قوانين الفيزياء السياسية لاترحم...
في كل مرة يسقط مركز ثقل عربي مؤثر ستتكفل قوانين الفيزياء السياسية، المؤكدة والمثبتة تاريخياً، على صياغة معادلة فيزيائية ذات بعد سياسي فيزيائي نسبي، تتناسب والمعطيات المستحدثة، وسترسم خطوط طول وعرض جديدة في سماء منطقتنا العربية، تعكس واقع الحال المستجد. إن تداعيات اكتمال اختلال التوازنات في مصر والعراق والشام وشبه الجزيرة العربية لو حدث وتم، وحسب هذه القوانين الباردة، سترمي بمراكز ثقلنا ومن حولها من كواكب وأقمار إلى بطون ثقوب سوداء، تبتلع كل شيء ولن يفلت منها حتى الضوء الصادر من أرضنا...
إن كان البعض لا يدري إلى أين هو سائر بقدميه في ظل غيبوبته البلهاء، ويسعى طائعاً وراضياً نحو من يريد استعباده من البشر، فإن هذا لا يعفي من يرى الثقب الأسود في نهاية الطريق من أن يدق جرس الإنذار ويرفع رايات التنبيه لما هو آت من مصير لا يرحم، إن استمر علية القوم في انغماسهم الغريزي نحو ذواتهم الحيوانية وضمائرهم الخاوية.
زكي مبارك
11/02/2008
العراق .. ما الحل؟
تعددت في الآونة الأخير المقترحات الدولية والإقليمية المتعلقة بكيفية حل المشكلة العراقية التي نتجت عقب احتلال العراق وانهيار أركان الدولة العراقية، وغلب على طبيعة أكثر هذه المقترحات الجانب الانتهازي الذي يسعى لرسم معالم مستقبل العراق بأسلوب يتوافق ومصلحة الطرف الذي يقوم بطرح مثل هذه المبادرات، حتى لو كان ذلك على حساب المصلحة العراقية الوطنية. ولنا في قرار الكونجرس الأمريكي الرامي إلى تقسيم العراق، وتصريح الرئيس الإيراني أحمدي نجاد عن استعداد إيران لملء الفراق في العراق دليل على هذه الانتهازية السياسية السافرة.
من الناحية المبدئية، من الضروري التأكيد أن غزو العراق كان خطأ فادحا، وأنه عزز ميول التطرف والتشدد في عالم اليوم، وأضر بمصالح أطراف دولية عديدة في المنطقة العربية. لقد كان الرأي السائد على مستوى الرأي العام العالمي قبيل بدء الاجتياح الأمريكي للعراق يميل بشدة تجاه رفض هذا العدوان الإجرامي، الغير مبرر قانونياً على دولة عربية مستقلة ذات سيادة ومعترف بها دولياً. ومن المهم التذكير أن أغلب المؤشرات التي صدرت من قبل الجهات المحايدة والموضوعية بخصوص مخاطر الغزو الأمريكي قد حذرت من عظم المصيبة وشدة الكارثة التي ستقع على رأس أهل العراق وعلى رأس من سيدخل في مغامرة احتلال هذا البلد، ولقد أثبتت الأحداث والتطورات التي أعقبت الغزو الأمريكي للعراق وسقوط بغداد في التاسع من ابريل عام 2003 م، صحة الرأي الذي وقف ضد هذه الحرب المأساوية.
لقد استهانت الإدارة الأمريكية بقوة العراقيين كشعب لديه الكثير من العزة والكرامة، وكأمة أبية لا ترضى الذل، ولها تاريخها العريق الذي لا يمكن تجاهله، وأخطأ الأمريكان عندما اعتمدوا بمنطقهم المبسط على قوتهم وجبروتهم فقط وأقنعوا أنفسهم بضآلة الحجم العسكري والجغرافي للعراق وتناسوا كل العوامل الهامة الأخرى. لقد دفعهم غرورهم وطمعهم بثروات العراق تجاه مغامرة الحرب والحل العسكري البحت.
الآن وقد مر ما يقارب على الخمس سنوات منذ بدء الاحتلال لبلد الرشيد ولعاصمة الخلافة العباسية، ولم يتبقى سوى أشهر معدودات على مغادرة الرئيس الأمريكي لسدة الحكم في البيت الأبيض، نرى أن الولايات المتحدة ليست في وضع يمَكنها من إعلان الانتصار الفعلي على الأرض العراقية، ونستشعر عظم المأساة التي جرت على أهل العراق وعلى مستقبل الدولة العراقية. لقد تحول الاحتلال بالنسبة للرجل العراقي البسيط إلى سلسلة ممتدة ومتواصلة من الاهانات الشخصية تصفعه على وجهه وعلى مرأى من أهله وأطفاله في صباح كل يوم، وتعيقه عن كسب قوته، وتلاحقه في أحلامه وكوابيسه. هذا الأمر بالتأكيد يفيد الجماعات المتطرفة والمتشددة التي انتهزت الفرصة المواتية لتوسيع نفوذها والعمل على توسيع دائرة مؤيديها في العراق. هؤلاء المتطرفون لم يكن لهم وجود قوي في العراق قبل فترة الاحتلال، ولكنهم الآن موجودون هناك ويعملون بجد وبلا كلل على بناء تنظيماتهم في عراق ما بعد الاحتلال.
إذا هناك حاجة ماسة لدى كل الأطراف المعنية بالشأن العراقي للنظر في سبيل للخروج من هذا المأزق الذي وقعت فيه الولايات المتحدة والذي ستنعكس تداعياته على عموم المنطقة في السنوات القادمة إن استمر الوضع على ما هو عليه. هناك أمر جوهري يجب إدراكه وهو أن الحل يجب أن يكون في أيدي العراقيين أنفسهم، وليس في أيدي دول وجهات غير معنية مباشرة بمصلحة العراق ككيان مستقل. بالطبع هناك حاجة ملحة لمساعدة مباشرة من قبل المجتمع الدولي، وذلك من خلال الاستعانة بالأطر الدولية المناسبة والتي ستساعد العراقيين على تحمل مسؤولية ما يقومون به في بلدهم.
لقد تبين الآن أن الولايات المتحدة عاجزة عن أيجاد حل دائم لمشكلة العراق، وأن العراق لا يمكن تجزئته بمنطق القوة من قبل أمراء الحرب وتقسيمه بينهم كغنيمة حرب، وثبت كذلك أن التيار العروبي في هذا البلد لا يمكن هزيمته من قبل الولايات المتحدة وعملائها هناك، وعليه يجب الاعتراف بحق كل المكونات الرئيسية الفاعلة في العراق في المشاركة في تحديد مصير العراق بما يتوافق وموازين القوى التي اتضحت وترسخت على أرض الواقع العراقي.
هذا أمر بالغ الأهمية يجب الاعتراف به قبل البدء في الخطوة التالية وهي إعطاء العراقيين القدرة على حكم أنفسهم بأنفسهم وذلك عن طريق مساعدتهم في بناء قوات عراقية وطنية قادرة على التعامل مع القضايا الأمنية بمعزل عن التدخلات الأمريكية المباشرة والتأثيرات الإقليمية، والميول والمصالح الحزبية الضيقة، مع الأخذ بعين الاعتبار موازين القوى الحقيقية على الأرض. أن تجاهل هذه الحقيقة واستمرار الآليات الحالية لن يقودنا إلا إلى استمرار الدوران في الحلقة المفرغة لسنوات طوال قادمة.
في هذا الإطار يتحتم على الولايات المتحدة العمل ومن تحت مظلة الأمم المتحدة والشرعية الدولية على تحديد اطر زمنية للانسحاب من العراق وتوثيق هذا التعهد عبر قرارات دولية تجعل من هذا الأمر حقيقة وواقع ملموس بالنسبة لكل الأطياف العراقية الحليفة للولايات المتحدة والمعادية للوجود الأمريكي. هذا الأمر سوف يدفع كل الأطياف العراقية المتناحرة على تحمل مسؤوليتهم تجاه العراق وتجاه أنفسهم، ويوجههم نحو الاقتناع الجدي بضرورة المصالحة الوطنية الحقيقية والاعتراف بالحاجة الماسة لحل مشاكل العراق العالقة، وسيدفع كافة الفصائل العراقية المسؤولة للعمل بوتيرة سريعة في اتجاه بناء العراق الموحد والقادر على الدفاع عن نفسه تجاه الإطماع الإقليمية والدولية.
من الضروري إعادة التأكيد على أن تفاصيل إستراتيجية هذا الحل لا يمكن تركها في يد الولايات المتحدة لوحدها وذلك لأنها جزء من المشكلة في العراق، وعلى ضرورة الإلحاح على أهمية اتخاذ هذه القرارات على مستوى الأمم المتحدة وفي ظل الشرعية الدولية.
زكي مبارك
القدس العربي 10 -2 -2008
12/01/2008
ورقة تفاوضية
09/12/2007
مسرحية أمريكية إيرانية
تحية طيبة،
تقرير أمريكي من العراق يفيد بتعاون إيران في العراق ومساهمتها عن طريق أدواتها أو عبيدها في العراق في الحد من نشاط المقاومة ضد المحتل، يتبعه بعد أسابيع قليلة تقرير استخباراتي أمريكي يفيد ببراءة إيران من تهمة تطوير السلاح النووي، ثم يخرج علينا المهرج الأمريكي ليقول أن إيران كانت خطرة ومازالت خطرة وبعده يطل علينا نجاد في الفصل الأخير من هذه المسرحية انه انتصر على الإدارة الأمريكية.
عزيزي القارئ الكريم،
هذه هي فصول مسرحية أمريكية إيرانية هدفها دفع الناس إلى تصديق أن هنا حرب إقليمية وشيكة بين إيران وأمريكا، لكي يتلهى بها البعض وينصرف عن الحدث الأهم والأخطر الماثل في اتفاق النظام الإيراني والإدارة الأمريكية على تقاسم كعكة العراق والتفاوض العلني والغير علني بخصوص نصيب أسهم كل منهما في العراق ومنطقة الخليج العربي.
الكلام عن مهاجمة أمريكا لإيران نسمعه من سنة 1979 إلي يومنا هذا، وطلع كله خرطي في خرطي.
تحياتي
زكي مبارك
نجاد والخليج
تحية طيبة،
نقاط عديدة اشتمل عليها خطاب نجاد أمام قمة مجلس التعاون الخليجي اليوم...حيث تكلم نجاد عن أوجهه التعاون الممكنة في المجال الاقتصادي ومجال فتح الحدود والتبادل العلمي والصناعي، وأكد في خطابه على ضرورة ربط دول الخليج ضمن منظومات اقتصادية وأمنية مشتركة... كلام جميل... حتى سمعنا نجاد يتكلم عن خليج فارسي (كررها مرتين) من دون أدنى اعتبار للقادة الخليجيين العرب الذين يسمعون خطابه ومن دون أدنى اهتمام لمشاعر الملايين من أهل الخليج العرب. لقد اقترح نجاد في خطابة العديد من المقترحات التي شملت كل أوجه التعاون والتفاهم بين دول المنطقة وشعوبها، ولكنه تحاشى في خطابه التطرق إلى أي مقترح للاتفاق على أسم وفاقي للخليج تتفق عليه قيادات وشعوب المنطقة، حيث أصر على تسميته بالخليج الفارسي ليس مرة بل مرتين!
إذا هو إطار للتعاون بين دول المنطقة يرسمه نجاد مقرون بضرورة الاعتراف بالأمر الواقع كما يراه الرئيس الإيراني... خليج فارسي، وجزر إماراتية مغتصبة أصبحت الآن جزر فارسية، ودويلات عربية في خليج فارسي.
يا ويه استح!
تحياتي
زكي مبارك
23/09/2007
الجنرال..خادعنا
السلام عليكم،
عزيزي القارئ، هذا الإعلان (اضغط هنا للإطلاع عليه)، الذي نشر في صحيفة النيويورك تايمز، أثار زوبعة في مجلس الشيوخ الأمريكي مما جعل (حماة الحرية) الأمريكان يصدرون قرار يندد بالجهة التي تبنت هذا الإعلان، وهي حركة "موف أون" الأمريكية المعارضة للحرب في العراق.
الإعلان يفضح سياسة الإدارة الأمريكية في العراق ويكشف آلية الخداع والكذب التي تتبعها هذه الإدارة عندما يتعلق الأمر بحقيقة ما يجري على أرض العراق.
الهدف من هذه الإدانة هو لجم أفواه الشعب الأمريكي وحصر الحقيقة في أقوال قادة الجيش الأمريكي في العراق.
تحياتي
زكي مبارك
رابط الإعلان: http://cdn.moveon.org/pac/content/pac/pdfs/PetraeusNYTad.pdf
27/07/2007
و ضحك الحمار في اليوم الثاني
جورباتشوف: أمريكا تبذر الفوضى في العالم
مفكرة الإسلام: انتقد الرئيس السوفيتي السابق ميخائيل جورباتشوف الولايات المتحدة، وبالتحديد الرئيس الحالي جورج بوش، وأكد اليوم الجمعة أن واشنطن تبذر الفوضى في كافة أنحاء العالم في محاولتها بناء إمبراطورية.
وأعرب جورباتشوف، الذي ترأس بلاده إبان مرحلة انهيار الاتحاد السوفيتي، عن اقتناعه بأن واشنطن تريد بناء إمبراطورية خاصة لها بعد أن انتهت الحرب الباردة، لكنها أخفقت في فهم حقيقة العالم المتغيّر من حولها.
وفي حديثه مع المراسلين بمؤتمر صحافي عقد في موسكو اليوم قال جورباتشوف: "الأمريكيون خلقوا فكرة ميلاد إمبراطورية جديدة، وقيادة عالمية ذات قطب واحد، لكن ماذا بعد ذلك؟ الذي سيحدث بعد ذلك بطبيعة الحال هو أعمال أحادية الجانب ما بين اندلاع حروب إلى إهمال قرارات مجلس الأمن الدولي، وتجاهل القانون الدولي، والقفز فوق إرادة الشعوب حتى إرادة الشعب الأمريكي ذاته".
ولفتت وكالة رويترز إلى أنه، ورغم أن الرئيس الروسي الحالي فلاديمير بوتن وبوش يقولان إنهما يتمتعان بصداقة فيما بينهما، إلا أن العلاقات بين البلدين شهدت مؤخرًا تدهورًا ملحوظًا بسبب معارضة موسكو لخطط منظومة الدفاع الصاروخي الأمريكية، وتباين وجهات النظر بشأن قضية استقلال كوسوفا، ومسألة الحرب على العراق.
ويعاني جورباتشوف، 76 عامًا، والذي ترك السياسة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، من كراهية شديدة في داخل روسيا؛ بسبب سياساته التي تسببت في انهيار الاتحاد السوفيتي، ودفع ملايين المواطنين للبطالة والفقر، ورغم ذلك فهو يجد الترحيب في الخارج خاصة في الدول الغربية.
وقال جورباتشوف: "عندما أنظر إلى عالم اليوم ينتابني شعور قوي بالقلق حول تنامي الفوضى في العالم، وأعتقد أن الزمام قد أفلت بالفعل من يد الرئيس الأمريكي الحالي وإدارته، ولم يعد بمقدور هذا الرئيس تغيير الحال الذي يتطور بالفعل على نحو بالغ الخطورة".
وأعرب جورباتشوف عن آمال روسيا في بناء علاقات أقوى مع واشنطن، لكنه اعترف بأن هذه الآمال تضاءلت بسبب الطموحات الجامحة للإدارة الأمريكية الحالية. وأردف: "إنه خطأ استراتيجي رهيب، فليس من المنطقي أن يستطيع قطب واحد فقط تسيير شئون العالم، وانطلاقًا من هذا الفهم الخطأ وقعت أمريكا في العديد من الأخطاء".
وتابع جورباتشوف: "الإدارة الأمريكية على ما يبدو غير قادرة على التكيّف مع عالم متغيّر بسرعة، وإما أنها تجاهلت أو لم تستطع رؤية النمو المتسارع لقوى دولية مثل البرازيل وروسيا والهند والصين كأطراف فاعلة، ولها ثقلها في الاقتصاد العالمي".
الجمعة 13 من رجب1428هـ 27-7-2007م الساعة 07:27 م مكة المكرمة 04:27 م جرينتش
20/07/2007
حاكم دبي ينشئ صندوقا بـ10 مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة
I hope this excellent initiative by UAE Vice President, Prime Minister and Ruler of Dubai His Highness Sheikh Mohammed bin Rashid Al Maktoum, to support science and research will spark a domino effect in the
I think we as
This seemingly ambitious aim is not that difficult to achieve. In the
Regards,
Zaki
السبت 02 جمادى الأولى 1428هـ - 19 مايو2007م
في مبادرة شخصية إسهاما في بناء مجتمع المعرفة
حاكم دبي ينشئ صندوقا بـ10 مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة
الشونة (الاردن)-ا ف ب
اعلن الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس دولة الامارات العربية المتحدة وحاكم دبي السبت 19-5-2007 انه قرر انشاء صندوق بعشرة مليارات دولار لدعم التعليم في المنطقة.
وقال بن راشد في كلمته امام المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في البحر الميت غربي الاردن "يسعدني ان اعلن اليوم عن مبادرة شخصية مني تستهدف الاسهام في بناء مجتمع المعرفة في منطقتنا وذلك بتقديم الدعم للعقول والقدرات الشابة والتركيز على العطاء في البحث العلمي والتعليم والاستثمار في البنية التحتية للمعرفة والسعي لتوفير فرص متساوية لابناء المنطقة في التقدم والحياة الكريمة".
واضاف "ومن اجل تحقيق هذه الاهداف قررت انشاء مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم لتعمل في مجال التنمية الانسانية وقررت تخصيص وقف لتمويل مشاريعها بمبلغ عشرة مليارات دولار".
واوضح بن راشد الذي كان يتحدث في ندوة عن "القيادة والتعليم في العالم العربي" على هامش المؤتمر, ان "هذه المؤسسة ستقوم بتصميم وادارة برامج لبناء قاعدة معرفية بمستويات عالمية وسيكون من اولوياتها انشاء صندوق للبحث والترجمة وتنزيل برامج لاعداد اجيال مؤهلة من القيادات في الحكومة وفي القطاع الخاص والمجتمع المدني".
وتابع ان "هذه المؤسسة ستوفر بعثات للدراسة العليا في اعرق المعاهد والجامعات ابتداء من العام المقبل كما ستقدم منحا للابحاث ولانشاء مراكز بحثية في جامعات المنطقة".
واشار الى ان "برامج المؤسسة ستهدف الى اعادة الاعتبار للفكر والمفكرين عن طريق الدعم والنشر والجوائز والاعلام وتحفيز وتشجيع جهود ايجاد الحلول لتحديات التنمية الاقتصادية عن طريق تشجيع الابداع والابتكار وبناء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتوفير منصة لصناع القرار في كافة القطاعات للتواصل والحوار وتبادل الخبرات لتشريع تحقيق الحكم الرشيد وتحفيز بناء الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص وتحفيز خلق وظائف جديدة".
جميع الحقوق محفوظة لقناة العربية © 2006
بشور وشريف يبرئان الفكر القومي من الدخلاء
تحية طيبة،
يبدو أن الكاتب عبد الوهاب التبس عليه أمر القومية العربية فتصور له أن الفكر القومي له سدة بابوية تدخل في رحمتها من تشاء وتسلط اللعنة الأبدية على من تشاء. هل يطمح الكاتب للتأسيس لبابوية قومية يقف على رأسها من يتفقون معه في الرأي فيبرؤون الفكر القومي من الآراء التي لا تتفق مع آرائه ويحرمون المخالفين له في الرأي من المغفرة والخلاص. الغريب أن من عجزت جمعيته عن تنظيم المؤتمر القومي بسبب "حالة من النكوص السياسي" يريد كاتبنا أن يجعل منه بابا للفكر القومي العربي.
هذه آراء أخرى ذات صلة بالموضوع:
§ أوضح نائب الأمين العام لجمعية التجمع القومي حسن العالي أن ''ما قصدته رجب، هو تحديد أهداف النظام الإيراني في العراق، وهناك بعض الأحزاب التي تساعد الاحتلال الأميركي بالعراق لتنفيذ مخطط إيران''.
§ أوضح الناشط السياسي القطري محمد صالح المسفر أن ''المصطلح يتداول الآن نظرا لما يفعله الصفويون في العراق كما يفعله الإسرائيليون في فلسطين من قتل وتدمير ونسف مؤسسات وتهجير وطرد بأسلوب صهيوني على الطريقة الصفوية''. وأضاف المسفر ''لعل رجب تقصد المقارنة في ذلك بين الطرفين ونحن لا نتهم إلا الفئة التي تريد أن تنال من حركة المقاومة التي تريد تحرير العراق، فأنا لست مفسرا لمواقف رجب ولكن هكذا أقرأ ما تقول''. وختم المسفر ''هذه حرية الرأي واحترام إرادة الآخر، فيقول ما يريد من دون رقابة أو مصادرة''. (الوقت البحرينية)
تحياتي
زكي مبارك
From:
Sent: Friday, May 04, 2007 12:16 PM
To: awal group
Subject: [Awal Group] ÈÔæÑ æÔÑíÝ íÈÑÆÇä ÇáÝßÑ ÇáÞæãí ãä ÇáÏÎáÇÁ
صحيفة الايام4/5/2007
بشور وشريف يبرئان الفكر القومي من الدخلاء
جواد عبدالوهاب
حسنا صنعا معن بشور وإبراهيم شريف حينما أوضحا أن خطاب الفكر القومي العربي إنساني غير عنصري، وهو فكر ديمقراطي حر ومنفتح على الشعوب الأخرى، رافضين بذلك عبارات لا تنسجم مع الخطاب السياسي للمؤتمر القومي العربي خلال الكلمة التي ألقتها سميرة رجب في أولى جلسات المؤتمر الذي عقد في المنامة في السابع والعشرين من أبريل الماضي.
فبشور وشريف أرادا من خلال احتجاجهما أن يبرئا الفكر القومي العربي من بعض المحسوبين عليه، والذين يناقشون موضوعة إيران باعتبارها جوهرا ثابتا يختلق اختلافا تبعا للمقاربة الموظفة بصورة مزاجية، حيث الأصل أن إيران صاحبة مخطط يعمل تجاه الأمة أو ضدها وعكس ما تستحقه وتريده. حيث يقضي هذا التوصيف الشك والحذر في الحد الأدنى، والخوف والشعور بالتهديد والاستعداد لرد المخطط - المؤامرة بصورة فورية ولو عن طريق الفتن والتحريض على ضرب إيران في خطاب البعض.
وتختلف درجة العداء والاستعداء لموضوعة إيران لدى الدخيلين على الفكر القومي العربي تبعا لشدة الموقف المطلوب، فالجوهر الثابت في فكر أولئك يمكن أن يكون فارسيا أو مجوسيا »أيام الحرب العراقية الإيرانية«، وصفويا هذه الأيام، وربما يكون »زردشتيا« في المستقبل، عندما يكون المطلوب التعبئة ضد »عبدة النار« بما تستدعيه من إيحاءات شعبية وحماسة دينية إسلامية تنكر على الإيرانيين مجرد إسلامهم.
إن بشور وشريف وكل الذين يفهمون الفكر القومي العربي بأنه جسر بين العرب والأمم الأخرى يرفضون فكرة استدعاء التاريخ في جانبه السلبي وإسقاطه في قلب الحاضر »الصفوية«، أو بطريقة أخرى ومختلفة وإن لم تكن أقل تعبوية، فإن إيران - وفقا لهذه الفكرة - هي دولة شيعية تسعى إلى الهيمنة على وراثة النظام العربي السني. هنا يصاغ الجوهر بطريقة طائفية مقيتة تستدعي أو تنفخ في نار الفتنة الكبرى وكأنها لم تنطفئ أبدا بسبب التحريض الهائج الذي يصل إلى درجة التكفير.
إذن.. من المهم الوقوف طويلا أمام هذه الفكرة المركزية للخطاب المعادي لإيران وهو القول بـ »التهديد الإيراني«، لأنه يشكل البعد الحاكم للموقف من القضايا الآنية والاستراتيجية التي لا تزال تحيّر العقل العربي. فمثلا يقال ان مسعى إيران إلى امتلاك أسلحة نووية يهدد الدول العربية ويخضعها للابتزاز النووي الإيراني.
ولا شك أنه عند مستوى معين من التجريد تبدو هذه المقولة صحيحة، لكنها - المقولة - تعيدنا إلى الأصل، أي إلى مناقشة حالنا. فإذا كان النظام العربي أو بالأحرى الدول والحكومات العربية تعايشت مع الترسانة النووية لإسرائيل المحتلة والمغتصبة لأراضينا، ولا يفعلون حيالها شيئا، بل يسعون من أجل إقامة سلام معها.
أليس من الأجدر أن يتعايشوا مع »فكرة« إيران النووية، وهي على أي حال دولة من الدول الأصيلة في المنطقة. وإذا كان العرب يشعرون حقا بالتهديد من »فكرة« إيران النووية، فلماذا لم يعملوا هم على تطوير برنامج نووي يسمح بتوازن استراتيجي مع كل من يمتلك مثل هذه الأسلحة، وهو على أي حال وضع يسمح بالاستقرار الذي ترومه الدول والحكومات العربية.
فالقضية النووية الإيرانية لا يمكن فصلها إطلاقا عن لوحة كاملة من التهديدات، يبرز فيها مصدران مهمان على الصعيد الاستراتيجي، بل على الصعيد السياسي اليومي. هناك أولا التهديد الإسرائيلي الذي حتى بالنسبة إلى الحكومات العربية التي لا تشعر تماما بهذا التهديد على المستوى اليومي، يستحيل عليها تجاهل حقيقة احتكار إسرائيل الأسلحة النووية وما يمنحه لها هذا الاحتكار من قدرة ولو نظرية على الابتزاز.
ولو وضعنا هذه البديهة الاستراتيجية على الطاولة فإن السؤال يتغير تماما. ستستمر إيران تهديدا محتملا، لكن هذا التهديد يصبح أقل وطأة بكثير إذا وضع في سياق التوازن النووي النسبي الذي قد يتبلور في المنطقة إذا تمكنت إيران من صنع قنبلتها.
ويصبح السؤال: هل تصبح المنطقة أكثر شعورا بالتهديد أم أقل إذا تمكنت إيران من صنع أسلحة نووية بالمقارنة مع الاحتكار النووي الذي تملكه إسرائيل؟
أعتقد أن أي عربي بالتجريد سيجيب على السؤال: بأن التوازن النووي ولو في الأطر المحصورة بثنائي إيران - إسرائيل، أفضل للعرب، وهو أقل سوءا في الحد الأدنى.
هذا من جهة، ومن جهة أخرى، فإن أصحاب نظرية »التهديد الإيراني« ينسون أو بالأحرى يتناسون التهديد الذي صار مركزيا في اللوحة الاستراتيجية للمنطقة، وهو التهديد الذي تمثله إدارة بوش التي تمتلك مشروعا عملاقا لا يقل جسامة عن إعادة المنطقة إلى عصر الاستعمار الغربي الذي تخلصت منه الشعوب العربية بفضل الفكر القومي العربي الحر والمنفتح الذي تحدث عنه بشور وشريف. إذ ليس هناك عاقل في المنطقة لا يشعر بهذا التهديد. فتحت غطاء الحرب على الإرهاب يتم شن حروب لاعقلانية لا تكترث بتدمير النسيج السياسي والمجتمعي والثقافي للمجتمعات العربية والإسلامية في أفغانستان والعراق وفلسطين ولبنان وأخيرا في السودان على خجل، بينما تستهدف بقية الأقطار العربية بالتلاعب والضغط السياسي والاقتصادي وانتقاص سيادتها بعيدا عن الاتفاقيات والترتيبات الجائرة التي تضع بعض البلاد العربية تحت الإشراف المباشر للأجهزة الأمريكية.
إن الفكر العربي القومي يرفض خلق عدو جديد للأمة، ويرفض استعداء إيران على الرغم من اعترافه بوجود بعض المآخذ على سياساتها غير المنسجمة مع هذا الفكر، بل تحدث ولا يزال عن استمرارية وتواصلية بين العرب والإيرانيين أثبتت قيمة تاريخية، ويمكن أن تثبت قيمة سياسية راهنة هائلة.
فبين العرب والإيرانيين تداخل إثني وجغرافي وحضاري وقيمي وثقافي هائل، إلى حد أن العلاقة يمكن أن تكون شيئا من استبعاد المغايرة، وهي كذلك بالفعل، خاصة عندما ننظر إلى الإرث المعرفي المؤسس على أرضية الثقافة الإسلامية. فماذا لو قررت الدول والحكومات العربية ومنظرو »التهديد الإيراني« وقف الحديث عن ذلك التهديد المزعوم واتجهوا إلى العكس من ذلك، أي التحالف مع إيران؟
ثمة حاجة موضوعية لهذا التحالف حتى لو أقر البعض بشيء من التهديد، فالعرب مجتمعون قد لا يمكنهم في الأمد المباشر التوصل إلى توازن إستراتيجي مع إسرائيل، وعلاقة تحالف مع إيران يمكن أن توفر لهم هذا التوازن، بشرط أن تخرس الألسنة الدخيلة على الفكر القومي العربي الذي يرفض استبدال عدو »إسرائيل«، بصديق »إيران«
Ahhh...imagining that irresistible "new car" smell?
Check out new cars at Yahoo! Autos.
__._,_.___
للانسحاب من مجموعة أوال، يرجى إرسال رسالة إلى العنوان الإلكتروني التالي
للاشتراك في مجموعة أوال، يرجى إرسال رسالة إلى العنوان الإلكتروني التالي
Awal Group Moderators are not liable for the incisiveness,legitimacy, legality, or integrity of the contents posted by the group members and indexed in the Awal Group web-site and Awal Group emails.
Change settings via the Web (Yahoo! ID required)
Change settings via email: Switch delivery to Daily Digest | Switch format to Traditional
Visit Your Group | Yahoo! Groups Terms of Use | Unsubscribe
SPONSORED LINKS
.
__,_._,___