سائق ومسوق
كل تصرفات البشر نزوع إلى أمر أكبر منه.
الجسر قلب وقلبه
ثمن الثقة الثقة
لتفهم القصة أكملها
وأن تكتب الغضب في عينيك ودفق الدم في قلبك وحرف
جسدك، بمنطق سليم هو من القوة وهذا أكيد. راجع كتاب المسيخ لذاك البدوي الألماني
نار وماء الحياة
اخلع نعليك
أنت في دار أكبر من الدار
اخلع نعليك
أنت في دار أكبر من الدارين
المساق اتساق ساق و سوق وسائق ومسوق
أن ترى الشيء عينه بعيونٍ مُتَجَدِّدة.. بقلوبٍ
مُتَوَحِّدة.. بدوائر متعانِقة.. بلغة متماسكة.. بحبٍ واحد.. بفرحةٍ محلقة قاطعة حاسمة..
بسهمٍ ثاقب.. بإشارة واحدة.. بعينٍ واحدة محلّقة راسخة - هذه دار الحكمة.
أن تطوي صفحات الكتب.. لتقول لها الغد يقف خلفي
والفوق والتحت.
توقف "القلب" توقف الحياة. ما معنى
هذا الكلام
توقف قلب الشيء توقف الشيء. ما معنى هذا الكلام
القلب الذهب و القلب الذهب وكان ما كان
في الاحترام نابليون له من الاحترام
عموم الناس ظاهرهم
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة وردة في البستان
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة وردة في الحديقة
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة شوكة في الحديقة
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة الظاهر في الحديقة
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة الباطن في الحديقة
علم الكلام علم الحياة. علم الإنسان هو. علم
الموجود هو. مقدمة وباب لطرق الطريق في المقام القديم
تسأل ما الحقيقة؟ الحقيقة الجسد الحي بقلب
في القلب
أن تجمع في عقل وحكمة العلم القديم والعلم الحديث
والصوفي والحديد وما بينهما هو مقام كبير
أن تجمع في عقل وحكمة العلم القديم والعلم الحديث
والصوفي والحديد وما بينهما هو في المقام الألف والواحد بواحد
وأن تفهم من أنت أن تفهم من أنت
ابليس نتاج طبيعي لأمر التحديد. وكان ما كان
ما الإنسان؟ القلب بين التحديد والا تحديد في
جسد وقلب
أن ترى وتسمع لنفسك، وأن تشعر لنفسك، وأن تفكر
لنفسك، أن تصدق لنفسك ساعة الكتابة أو تكذب عليها. هذا النوع من الكتابة ليس للسوق
بل هو لك أولا وآخرا.
ما الشيء تسأل؟ الشيء القلب؛ وليس كمثله شيء
القصة في المقام الرمز ولك في المقام أن تفهم
أن تتحرك وأن ترى وتسمع وتشعر وتفكر في الطريق
القديم أن تسترشد بلسان العرب المقدس القديم. الأمر ليس لعبة، والأمر ليس نرجسية في
عبثية، والأمر ليس في عنصرية؛ هذا المقام من الأمر لا يقدر عليه سعة وطاقة حية في حياة
إلا لسان العرب المقدس الحي القديم، وكان ما كان
فَرَاغُ المكان لن ينتظرك لتملأه؛ وفي الفراغ
مساحة تبحث عن الكثير من ملء الفراغ. الفَرَاغُ كلمة فارغة.. لا تدل على شيء؟ والعطاء
ليس من فراغ.
والغزالي يقول لك في المرآة، العكس ستجد لونه
من نور.
ودعك من الرجل الأبله في الطين فقط يسبح.
الصورة قاتلة. هذا من الأكيد.
واللسان عن حاله قليلًا يريد أن يتكلم.
إهمال مكانة "العلوم" في ثقافتنا سيكون
كمثل إهمال الجسد في المسيحية المحرّفة؛ سيجعلها تدفع الثمن من صحة نفسها.
المسيحية المحرّفة تعيش بهدوء في جوانب البعض
منا.
تسأل عن الطريق؟ ذَلِكَ الجبل!
لك أن تعود منه مُحَلّقا منتصرًا.
في رحلتك "الخاصة" هناك مرحلة أحب
أن أسميها بمرحلة المشي على النار؛ إن لم تجد طريقك خارج أمرها فقلبك وعقلك في خطر.
والرجولة ستسألك.. ما هي الرجولة؟!
وفيك حياة لم ترى الحياة.
التكنولوجيا تتصرف وكأنها من الكائنات الحية.
التِّكنولوجيا : التِّقنيَّة... الإتقان. التحديد..
التخصص.. رسم العلاقة.. وضع السببية.. الصِّناعَةُ.
والإنسان.. مَصنوعٌ صانِعٌ.
كيف يمكن تفسير فهمنا لدلالة "الرمز"
وهو من الإشارة. الإنترنت اليوم تقول لنا أن الرمز تكرر بيان منطقه في جهات الأرض الأربع
على مدى العصور .
مثلا.. ما الذي دفع "الشعراء" في جهات الأرض الأربع على مدى العصور نحو القمر؟ وهل لنا اليوم أن نرى المنطق في قول شعرهم؟
هل للعلم الحديث أن يرى ما لا يمكن قياسه بمنطق
علمه؟ هل العلم الحديث يسلب منا نعمة البصر. إن كان والأمر هكذا فهل لنا في أمره أن
نرى العمى؟
ولكن العلم الحديث يتسيّد في اللاوعي وهذه ليست
لعبة. لا يمكن القول لنا أن لا نسمع قوله. في عرف من يرى أبعد من أنفه هذا ليس من الخيارات
المتاحة
***
في بلاهة ما يسمى بالرأسمالية - فقط تصور أن الشمس قبل الشروق تقول للكون حقوق النشر محفوظة
التقنية الحديد بأسها شديد. في لسان العرب هذا
في وضوح الشمس والقمر. والأعمى في عمى
العقل والحكمة هو وهي وكان ما كان في قديم القصة
ما كان
وأن ترسم في مقام القصة الأمر من بدايتها ونهايتها
وتسمع وترى هو مقام كريم
ليس من الحكمة والعقل مقاتلة بحد الموت الحكيم
العاقل
مقاتلة الجمال بجمال هكذا هو مقام عالي الإنسان
سبحان الخالق البديع
خام الذهب
فالسياسة هنا.. كبش فداء.
الذكريات في التفاصيل.
في العلم القديم الكثير من الحوار الجاد في هذا
الأمر. ليس في مدرسة اليوم! لكي ترى في رسم الأفق فعليك ""فهم""
قول الجذور!..
وليس من الحكمة والعقل القتال والحاكم العاقل..
بفعل حكم النزعة الديمقراطية اليوم (الإنترنت
مثلا) فلا مفر من انتشار الرؤية الدونية في زمننا هذا واختها السمعية
لسان العرب؟ نعم عقل وقلب العرب وأمر أكبر!
لسانك عقلك وقلبك وكان ما كان في قديم الزمان
والساعة الآن
أن لا تتكلم بلسان العرب في ذه الحياة أن تكون
فيها في نقص عقل ونقص وقلب. هي رسم اللعنة في ذه الدار عزيزي وتلك الأخرى
الأسد في لسان العرب السيد وكان ما كان
أن تحارب الشمس وتقاتلها أن تقتل نفسك والقمر
الحكمة دار الحكم. الأمر ليس لعبة وليس هو في مقام النزهة. الحكمة أمر في يد السيد العاقل. وكان ما كان
فرحة ودهشة الأنثى ليس للذكر في أول حياته أن
يفهمها؛ وكان ما كان
مقام الحكم بعقل مقام صفاء الذهب وأكبر.
مقام الموت - حيث فهم الانسان مقامه ليس له إلا أن يتركه
الفتح اتصال حياة؛ وكان ما كان
الرؤية الداروينية سيتم نسفها بكل ثقة في دار السموية.
الأدْنَى يتم استنتاجه من الأسْمَى.. وليس العكس.
سَلاَمَة رؤية ما بعد الحداثة ستعاني كثيرا هنا.
في تجربة العشق، فرصة للعوام للاقتراب من دائرة الموت، وبالتالي هي باب أو جدار.
ومن يرى الموت لن يعود كما كان؛ هنا قفزة.
والذي يسحب الشباب من الذكور لساحة الحرب من جنس التجربة.
في الموت والعشق، هنا المدفون يأتي ليجلس في صدر المجلس.
All is connected
زكي مبارك
سبتمبر 2024