كرسي الديوان
أن تقول إن ذه الحياة تأتي من
العدم وإليه تنتهي أن تقول إن العدم أكبر. وهذا بطبيعة الحال منطقا وفهمًا من درجة
التفاهة
في سعيه
إلى التحديد هو يقول تعبت من الحديد. هو هنا في ورطة منطقية وضعه فيها رسم منطقه
الحديد
هي لا
تريد الاعتراف بحدود ضيق دولتها هي تريدها بداية لقصة انتشار امبراطوريتها
في
مجسات شعور المرأة الأنثى سبع حيوات
***
في
أنواع المشاريع - مشروع المائة عام نحو العودة؛ خطوات الصين الهادئة والثابتة نحو
غايتها؛ الصين مثلًا
في
أنواع المشاريع - عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ
وفي
أنواع المقام - الاعتراض لا يعني المعادلة
***
لماذا
هاجم نيتشه إرث سقراط في بلد الغرب (وبالتالي في دار كل من يدور في فلك الغرب) بكل
تلك الشراسة الدموية؛ هل سألت نفسك يا عرب يا من "تدرس" الفلسفة الغربية
في يومنا هذا؟
في كل
خطوة "قدمان" و "يدان"؛ الخطوة هنا ثمرة
بقشيش -
بدينار أو ألف ألف دينار بَقشيش
سطح
الكرة ابسطها
ما يحدث
في الأرض هو الحرث؛ بداية القصة هو وعنوانها
بين الفيلم والمسلسل أن الأول في تكثيف فهم واختصار وبالتالي هو بطبقات أصعب وأكبر!
***
في فهم
الرأسمالية في ذه الحياة - قاتل أنا أو مقتول؛ هل تشم رائحة جاهلية
"مثنوية" في دارها؟ وأهل الحاسوب في أمر أن الأمر في صفر أو واحد؛ هل
ترى وتسمع في خيط العلاقة؟ في مد وجزر أمرها ودارها في أمر أكبر. وأن تفهم في
البداية والنهاية الحديد؛ مثلًا وفي المثل الحديد؛ سمعه يقول..
***
ذه
الحياة في التخطيط بارعة هادئة وفي العفوية فاتنة مخادعة؛ ساكن دقات قلبك هدفها
وقفزاته الوثابة
***
في عيون
الحبيب السؤال والجواب
***
في
مسألة الطريق - هو وهي وسيلة
في فن
التفاوض تعلم من صفحات المرأة الأنثى
أن يجلس
مفكر شاعر عالمي كبير ويتحرك في أمر موضوع أو شخص عالمي يكرهه أن تقول سطوره أنه
يحترم أمره وهو في نزال قتال معه وربما معه!
***
بين
البيروقراطية (كرسي الديوان) والديمقراطية (كرسي السوق) علاقة 🤔؛ وكان أن وجد طبقة العقارب في السوق
اليوم حاكمة؛ الدرويش في السوق ليس بمجنون دارس كبير مقامه، سمع ذاك الشاعر يقول..
من صمم
بصمت شبكات الطرق والشوارع وتصريف المياه في مدينة حمد (البحرين) قبل أكثر من ٣٠
سنة هامة هندسية عبقرية كان يتعين دراستها وتأسيس علمه للأجيال اللاحقة من
المهندسين والمختصين. هل حدث هذا؟
بهرجة السوق لأهل السوق وذاك الكريم في دروب البهجة والعلم حكمة يتقلب. الذكاء الاصطناعي وسيلة في يد البشر وليس غايته؛ هو حديد وبأسه شديد، ولكنه حديد. وهذا مقامه ومقام من يرى فيه الغاية والنهاية. في العمق الذكاء الاصطناعي منطقه في صفر أو واحد؛ هل تشم رائحة جاهلية مثنوية؟
زكي مبارك
Jul 2022