منير ومنيرة
وهناك من يقول أن الفكر قرين الشعور
وكان أن بكلمة أن تفتحت عيونها وآذانها
***
في موازين القوة والقوة - القوة كذاكرة شاعرة
حاضرة
قدرة على الرؤية والاستماع بصبر قدرة على
الاستعداد بنية آمرة قادمة
ذه الحياة أرجوحة في دائرة افهمها ومقام
الدائرة وستطرق في الطريق بابًا هو من باب القديم.
***
بِذا قَضَتِ الأَيّامُ مابَينَ أَهلِها
مَصائِبُ قَومٍ عِندَ قَومٍ
فَوائِدُ
في فن الخدعة - أن تعتقد أنك الذي في دارها
ينتصر
ليس لذه الحياة الكمال هذا من المحال
السؤال من هذا الكلام بداهة ما هو الكمال
في مسألة العنصرية هي بطبيعة الحال مقامها السطحية
وهنا بطبيعة الحال مقام جهلها وخطر أمرها
في مسألة الحسن والسيئ - ما ينفع الأسد ليس
بالضرورة ما ينفع الأرنب
في مسألة الحديد في الطريق - هي أكبر من حد
بداية وحد نهاية. تجاوز امره
وهل للسان العرب القديم أن يستوعب ذاك الحد
من الكلام؟ هذا أكيد وأكبر منه.
في مسألة القصة - هي تعتقد أنها في الأمر
أمام رجل، ولكن هو أمر أكبر
***
والكلمة كجرح ورتق
في مسألة الحديد مجددًا - قصة بدايتها
ونهايتها ككم لا يهم حقًا
وبعيون وآذان ديكارتية لن تفهم في الحكمة
والعقل لسان العرب القديم وهذا في الأمر أكيد
وأن ترى وتسمع في كلام ذه الحياة أن تفهم
أنها "تتجدد" برسم من جهلها. مقام الجهل كمقام في دارها يمتد بقصة
بدايتها ونهايتها كضرورة هل تفهمها؟
أن يطلب إبليس الأبدية في ذه الحياة (كممثل
لمقام الجاهلية) أن يطلب فيها المشاركة في قصة بدايتها ونهايتها وهذا من جهل أمره
في مقام أمره
***
وفي معنى التقدم الثبات
ما لا ربما يعرفه العالم بشهرة عن نيتشه
الإنسان - كان في رسائله الخاصة مع أهله يشتكي من قادم تأثير النازية الألمانية
العنصرية (ترجمة: السطحية) على فكر وشعور اخته عبر زوجها النازي.
***
بين الرأسمالية والشيوعية - الأولى ثورة التجار
والأخرى العمال في دار التجار. وكان هناك ثورة ثالثة في المعمعة الأوروبية
الدموية: ثورة العسكرية. التاريخ سجل بوضوح ما حدث لأختهم الثالثة في الدار
الأوروبية
وهناك ثورة رابعة في الدار الأوروبية لم تظهر
بشهرة تفاصيل ألوانها في السوق؛ خط فيها قلم نيتشه الخطوط العريضة
***
من يخلق الجمال جميل، ومن يخلق العلم عليم؛
ومن يخلق الحياة حي
بخصوص العلماني العربي ودروب وأسرار لسان العرب؛
أن تسلك مساره بجهل الحديد أن تبلعك الرمال في داره
وفي هذا المقام وفي ذاك المقام الله أكبر
الأنثى كعنوان للباطنية يتعين فهم مقامها في
دار العلم القديم واحترام مقامها
***
وفي لسان العرب
أَنثَ في الأمر: لان ولم يتشدَّد
في الإنسان رسم العالمين فيه الانقطاع وفيه
الاتصال
وفيه ما حوت "السفينة" من حيوان
وفيه ما بلعه الحوت
وفيه الطبقية في أربعينية وثمانية أو هو من
سحر الحديد
***
في مفهوم فرق تسد - السيادة في التكامل.
An accurate data-based decision-making process
is the way forward towards a quality and cost benefiting decision making process.
في دار البشر تكامل أو تفرق بين الفكر
والشعور وفي دار السوق الشعور في الميزان ينتصر
لماذا نجح الإنجليز في استعمار شواطئ الخليج
العربي والهندي وفشل البرتغالي. سؤال يتعين فهم جوابه
***
في مسألة النور والنار - منير ومنيرة
في مسألة الذاكرة - ذكر وتواصل
وكان أن دارت الدائرة حول نقطة
أهل مكة أدرى بشعابها؛ وكذلك أهل البحرين
في مسألة الاستراتيجية القليل من كثير فيها
يعلم حقًا
وكان أن سمعها تقول دون القوي لن أخضع
***
ذه الحياة في عيب في طبيعتها في نقص، ولكن
هذا في طبيعتها
وماذا إذا كانت ذه الحياة طرفة عين في
الموجود؛ وكل هذا الضجيج البشري من ضحكات وبكاء في دارها طرفة عين في دارها
وقد تجد نفسك في ظاهر الثلاثين وعمر حكمتك في
الخمسين؛ وتصارع في الحكمة من هو في الظاهر في الستين وفيها في العشرين. لعبة بين
يديك دروبه
وكان أن جلست في داره ذه الحياة تسأل من أنا
***
وماذا إن كانت ذه الحياة طرفة عين؛ لماذا
أجدك تهتم لأمرها؟ أن تهتم في دارها لأمر العبور وهو يكاد في الموجود ألا يكون؟
وهل يمكن في ذه الحياة اهمال الاهتمام في أمر
عابر كطرفة عين كمقام العبور وهو في التفاصيل عبير الوصول؟
أن تفهم في تفاصيل الشجرة أن تسأل في أمر
البذرة.
أن يكون المنع في الدار هو الأساس أن يكون الإحكام
(وليس) الحكمة الأساس. في التعريف هذا من مقام الحديد
وأن تدخل دار الموجود بغير لسان عربي قديم أن
تتشتت في دارك السماء والأرض والشرق والغرب
وليس من السهل في العالمين فهم في العالم
المقام في البحرين
في مسألة الديمقراطية (السوق) - لماذا ماكرون
عنصري دفعه؟ ولماذا بايدن يرفع الشذوذ؟ مثلًا؛ الأول والآخر في بحر السائق في سوق
داره يسبح.
وما كان لعلي كريم أن "يحكمه" السوق
أن تعتقد أنه لك أن تدخل دار العرب بحديد وأن
في الدار تحكم القديم؛ هي وصفة إلى تهلكة
في مقام الصمت في دارها - في الأنثى القدرة
على الاستماع بشعور
السؤال ليس إن كان هذا من الحقيقة، ولكن
السؤال يتكلم يقول لماذا؟
ما الذي دفع نابليون لغزو الشرق وفيه له
تهلكة ومثله هتلر هل لك في هذا الأمر أن تفهم؟
في نسبية التأثر في نسبية جهلك
من حكمة في دار كرة القدم - ليس من المصيبة ألا
تصيب الهدف من أول ألف مرة ومرة
***
“Some say where you are
Is where you're meant to be
That the lessons always find you
'Til you learn to see”
بناء البيت قديم وهذا أكيد
***
كورونا تتفاهم والعالم بلغة "الموجات"
والعالم يرد عليها بلغة "الجزيئات"
البشر اليوم يصنف كورونا الفا وبيتا ووو؛ وهي
في الموجة هي. كم الجهد البشري المتكاتف في محاولة لفهم لغتها والرد عليها يستحق
الاحترام
وكان أن جلس على قمة الجبل متأملًا يسأل ما
قمة الجبل
وكان في ذاك الحوار يسأل بسؤال أكبر من قصة
البداية والنهاية
***
ولماذا دخل تلك الديار تسأل، هي الباب وجسر العبور
لكي تفهم في أوروبا تصرفات بوتين يتعين عليك
في الأمر أن تفهم في التاريخ تصرفات هتلر وقبله نابليون وفي الألوان أكثر
***
في إشكالية العالم والعالم الغربي الليبرالي
الذي يملك الساعة الحديد، والذي يريد أن يتقدم العالم قيادة، ويجهل أنه في تاريخ
البشر الحديث والقديم يجهل، والذي يريد أن يضع العالم ومصيره في مختبره العلمي
الحديد في أدوات فهمه للإنسان؛ ويريد من العالم القديم والحديث أن له يسمع ويسكت.
وفي سماء الكلمة وأرضها هل فهمت..
وكانت تلك الأجنحة في دائرة عن قدسية قديمة
قادمة تتكلم..
ذه الحياة ليس لها الكمال؛ هي كمال فيه عيب؛
والعيب في دارها هو النقص والشذوذ، متى أرادت حقا أن تفهم في نفسها ستفهم.
في دار العرب والترك المسلم ليس من الحكمة
التناحر الساعة وفي أمر التنافس فليتنافس في الدار المتنافسون. العالم اليوم أكبر
من دائرة الدار في الدار.
هل دفع ويدفع الغرب الليبرالي بتصرفاته روسيا
واوكرانيا إلى حرب وجودية استنزافية؟
أن تقول روسيا النووية أنها في حرب وجودية واوكرانيا،
أن تقول للعالم انتبه هنا لعبة تتجاوز بسيط اللعبة السياسية
وكان يسمعه يقول السماء والأرض والثمر
في حربها الوجودية مع الماكينة الهتلرية دفعت
من الثمن روسيا التاريخية العشرات من الملايين من دم ولدها وحرقت في دار أرضها
ثلثها. هل الليبرالية الغربية تلعب معها الساعة والعالم في ملعب لعبة محرقة نووية
ولا تريد أن تعلم؟
وأن ترى روسيا التاريخية في ماكينة الناتو
الليبرالية المتحركة شرقا ماكينة هتلرية حديثة وألا تعي الأخرى في الأمر رسالة
الأولى
زكي مبارك
Feb 2022
