لنا قول صمتنا
نكشف اللحم والدم وويل لمن بخبث معنا هنا يلعب.
فاللعبة خدعتنا.
نكشف اللحم والدم وويل لمن بخبث معنا هنا يلعب.
فاللعبة خدعتنا.
في أسرار الحاسوب نتحرك وفي سيده.
هنا وهناك نحن جمعية.
سيفنا وحبنا.
ولنا قول صمتنا.
الحرية حق قديم.
الحرية.. العدالة.. التطور.. العلم.. و و و... اليوم هي مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
الحياة .. الموت.. السمو.. الحقارة..و و و... اليوم هي مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
عيونك.. وجسدك.. وقلبك.. وأكثر.. اليوم مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
هذه حربنا.. فهل أنت معنا؟
لذة الانتصار فتنة ما بعدها فتنة.
صادقة هي بمكر في حركتها وقولها خلف حجابها.
وأن نتكلم أن نختار.
حكمة الكلام من أهلنا.
والذكاء من دون لهيب شوق، دونية ستجد نفسها طبقة وسطى.
هنا وهناك نحن جمعية.
سيفنا وحبنا.
ولنا قول صمتنا.
الحرية حق قديم.
الحرية.. العدالة.. التطور.. العلم.. و و و... اليوم هي مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
الحياة .. الموت.. السمو.. الحقارة..و و و... اليوم هي مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
عيونك.. وجسدك.. وقلبك.. وأكثر.. اليوم مرهونة كمفاهيم قديمة في يد الغبي النشيط.
هذه حربنا.. فهل أنت معنا؟
لذة الانتصار فتنة ما بعدها فتنة.
صادقة هي بمكر في حركتها وقولها خلف حجابها.
وأن نتكلم أن نختار.
حكمة الكلام من أهلنا.
والذكاء من دون لهيب شوق، دونية ستجد نفسها طبقة وسطى.
قوانين الشعر كخشبية لها أن تذهب إلى الجحيم في دارنا.
لنا في القانون قولنا من يفهم هاهنا له أن يجتمع ودارنا.
بصريح العبارة لنا قول أمرنا في لون العلوم.
الكلب وسيد سيده لن يفهم لون دارنا. نقطة.
العمى في دار "الحداثة" وألوانها وتوابع زلزالها أنها لا ترى في لون العمى الذي لبس باطنها. ومن هم من العرب من أهلهم إلى المزبلة.
من يطلب العلم يسعى لطلبه. قانون قديم.
من يطلب العلم يسعى لطلبه. قانون قديم فللعلم شرفه.
كرجال هذه طبيعتنا ولمن لا يعجبه أمرنا طعم البحر.
أن تهرب من ساحة حربك أن تهرب أبدك. هذه لعنة.
عندما يضطر عدوك للكذب. دعه يستمر؛
الكذب كحالة ذل ستتكفل بقادم حياته.
الفوضى الخلاقة - عندما يكون البعض "خلط بلط" في كل درب وفي كل جسر وفي كل مقام. الفوضى الخلاقة كأم للفوضى البريئة في هذا الزمان وهذا المكان.
الفِرَق بطبيعتها "تعيش" على التصارع فيما بينها؛ هذه ميولها؛ هذا هو أفق تحرَك حركتها. هناك من يقول أن هذا ضرورة.
ومن يعيش مقلوب ميوله سيتعب كثيرا، وسيلعن أكثر.
عندما نرى في الميول فينا، الرافعة لنا. عندها سنفهم خطورة مقلوبها إن حكمت بعثرتها في أمرنا.
ماذا تريد. هذا سؤال أساسي وجوابه من الصعب.
الإسكندر "البطل"... هل دار في خلد أتباعه مسعى خلوده... وفي الأهرامات اندثرت أطنان من العبيد لشد دارها. اليوم نقف عندها لنأخذ لهم صورة!
هل تسقط الجريمة بالتقادم؟ متى؟ ولماذا؟ الأخلاقيات كلعبة سياسية. الأخلاقيات كسياسة. الأخلاقيات كلغة السياسة. كيف لك أن ترى طريقك بقناعة هنا؟
إن كان المنتصر يكتب التاريخ، فلم يتعين علينا أن نثق في قول التاريخ؟ هذه أسئلة تضرب في دار الضمير. وطبول الحرب كذلك!
وهل يمكن للإنسان أن يحكم الإنسان؟ نعم؟ لا؟ كيف يمكن بلع ما يحدث من حولك وحدث وسيحدث بسبب هذا الأمر؟
هل هذه (؟) من ميولك؟
بخصوص المرأة اليوم التي تطلب المساواة والرجل، أقول هل هي تفهم في المرأة أولا ولا أقول في الرجل أولا.
وهل يمكن للضعيف من الرجال أن يحكم على القوي فيهم أخلاقا؟
هل لدينا رؤية سياسية تفهم في قول ميولنا. فالخنزير ليس له أن يحكم في زمان ومكان قولنا.
من هنا يريد الأعباء؟ نريد الأكتاف.
في هذا العالم أنت تظلم نفسك بجهلك وبضعفك.
الحس بالمسؤولية. هذه تضرب في جذر الرجولية.
الشابكة اليوم وغده ستفضح بلا شفقة من كان يكذب طوال العصور الماضية على أهله. وهناك من كان يرى أن الشابكة كما نراها اليوم قادمة قادمة بسيفها.
في هذا معرفتنا لأسرار اللغة والرموز أساس.
في الكتابة - لا نكتب لعبث؛ الهدف والغاية في العين ونسمعه؛ في همساتها نسمعها لنرى، وتسمع لنا لترى. هذا رسم وعيننا ندفعه في العوالم المتداخلة.
مع الكلب الحرية النسبية لوحدها لا تنفع.
والحياة خارج القفص فقط.
في دار الغرب لنا من الرجال الحلفاء. نمد اليد لهم احتراما وشكرا.
ستجدهم يهربون من حربهم إلى حربهم. هنا هم يخطّون مقام مقامهم. في هذا درجتهم.
زعيقهم يبلع دارهم لا دارك.
فالحرب درجات ومقامات..
من يقود ولا يعلم إلى أين يسير. هنا قصة مصيبة.
في الحب والكراهية درجة أعلى من عدم الشعور.
وكلمة في اللغة لها أن تنسف في العالم عالمك.
بخصوص من يكتبون في الكتب الحيّة هم في الخلود يدرسون. لا تعزية هنا ولا شفقة.
وما المقصود بالكتب الحية؟ الكتب الحاكمة بحكمة نعرف أسمها.
بخصوص من يحكم عليك بزلة من قدمك، وكأنه يطلب أن تدوسه بالواقفة، واصل مسيرك.
الثقة بالنفس مخلوق ثمين ولكنه ناعم رقيق سريع العطب؛ الثقة بالذات هنا كلام من عالم آخر.
ماذا تقول لنا سادة الكتب؟ ليس للعبد أن يحكم لونك.
والنمل يموت بغباء لسلكه نفس الطريق.
ولكلٍ ساحة سعته. العلم بالطبقية يعترف. من يعترض له أن يراجعنا هنا.
الفرق بين العلم والملك الأول أكبر.
في عرف العلم الساسة يتحركون تحت أمره. هذا في المقام مقامهم. كلام لمن يفهم في درجات التاريخ التاريخ.
هدف عدوك تحطيم بابك بيدك.
لنا في القانون قولنا من يفهم هاهنا له أن يجتمع ودارنا.
بصريح العبارة لنا قول أمرنا في لون العلوم.
الكلب وسيد سيده لن يفهم لون دارنا. نقطة.
العمى في دار "الحداثة" وألوانها وتوابع زلزالها أنها لا ترى في لون العمى الذي لبس باطنها. ومن هم من العرب من أهلهم إلى المزبلة.
من يطلب العلم يسعى لطلبه. قانون قديم.
من يطلب العلم يسعى لطلبه. قانون قديم فللعلم شرفه.
كرجال هذه طبيعتنا ولمن لا يعجبه أمرنا طعم البحر.
أن تهرب من ساحة حربك أن تهرب أبدك. هذه لعنة.
عندما يضطر عدوك للكذب. دعه يستمر؛
الكذب كحالة ذل ستتكفل بقادم حياته.
الفوضى الخلاقة - عندما يكون البعض "خلط بلط" في كل درب وفي كل جسر وفي كل مقام. الفوضى الخلاقة كأم للفوضى البريئة في هذا الزمان وهذا المكان.
الفِرَق بطبيعتها "تعيش" على التصارع فيما بينها؛ هذه ميولها؛ هذا هو أفق تحرَك حركتها. هناك من يقول أن هذا ضرورة.
ومن يعيش مقلوب ميوله سيتعب كثيرا، وسيلعن أكثر.
عندما نرى في الميول فينا، الرافعة لنا. عندها سنفهم خطورة مقلوبها إن حكمت بعثرتها في أمرنا.
ماذا تريد. هذا سؤال أساسي وجوابه من الصعب.
الإسكندر "البطل"... هل دار في خلد أتباعه مسعى خلوده... وفي الأهرامات اندثرت أطنان من العبيد لشد دارها. اليوم نقف عندها لنأخذ لهم صورة!
هل تسقط الجريمة بالتقادم؟ متى؟ ولماذا؟ الأخلاقيات كلعبة سياسية. الأخلاقيات كسياسة. الأخلاقيات كلغة السياسة. كيف لك أن ترى طريقك بقناعة هنا؟
إن كان المنتصر يكتب التاريخ، فلم يتعين علينا أن نثق في قول التاريخ؟ هذه أسئلة تضرب في دار الضمير. وطبول الحرب كذلك!
وهل يمكن للإنسان أن يحكم الإنسان؟ نعم؟ لا؟ كيف يمكن بلع ما يحدث من حولك وحدث وسيحدث بسبب هذا الأمر؟
هل هذه (؟) من ميولك؟
بخصوص المرأة اليوم التي تطلب المساواة والرجل، أقول هل هي تفهم في المرأة أولا ولا أقول في الرجل أولا.
وهل يمكن للضعيف من الرجال أن يحكم على القوي فيهم أخلاقا؟
هل لدينا رؤية سياسية تفهم في قول ميولنا. فالخنزير ليس له أن يحكم في زمان ومكان قولنا.
من هنا يريد الأعباء؟ نريد الأكتاف.
في هذا العالم أنت تظلم نفسك بجهلك وبضعفك.
الحس بالمسؤولية. هذه تضرب في جذر الرجولية.
الشابكة اليوم وغده ستفضح بلا شفقة من كان يكذب طوال العصور الماضية على أهله. وهناك من كان يرى أن الشابكة كما نراها اليوم قادمة قادمة بسيفها.
في هذا معرفتنا لأسرار اللغة والرموز أساس.
في الكتابة - لا نكتب لعبث؛ الهدف والغاية في العين ونسمعه؛ في همساتها نسمعها لنرى، وتسمع لنا لترى. هذا رسم وعيننا ندفعه في العوالم المتداخلة.
مع الكلب الحرية النسبية لوحدها لا تنفع.
والحياة خارج القفص فقط.
في دار الغرب لنا من الرجال الحلفاء. نمد اليد لهم احتراما وشكرا.
ستجدهم يهربون من حربهم إلى حربهم. هنا هم يخطّون مقام مقامهم. في هذا درجتهم.
زعيقهم يبلع دارهم لا دارك.
فالحرب درجات ومقامات..
من يقود ولا يعلم إلى أين يسير. هنا قصة مصيبة.
في الحب والكراهية درجة أعلى من عدم الشعور.
وكلمة في اللغة لها أن تنسف في العالم عالمك.
بخصوص من يكتبون في الكتب الحيّة هم في الخلود يدرسون. لا تعزية هنا ولا شفقة.
وما المقصود بالكتب الحية؟ الكتب الحاكمة بحكمة نعرف أسمها.
بخصوص من يحكم عليك بزلة من قدمك، وكأنه يطلب أن تدوسه بالواقفة، واصل مسيرك.
الثقة بالنفس مخلوق ثمين ولكنه ناعم رقيق سريع العطب؛ الثقة بالذات هنا كلام من عالم آخر.
ماذا تقول لنا سادة الكتب؟ ليس للعبد أن يحكم لونك.
والنمل يموت بغباء لسلكه نفس الطريق.
ولكلٍ ساحة سعته. العلم بالطبقية يعترف. من يعترض له أن يراجعنا هنا.
الفرق بين العلم والملك الأول أكبر.
في عرف العلم الساسة يتحركون تحت أمره. هذا في المقام مقامهم. كلام لمن يفهم في درجات التاريخ التاريخ.
هدف عدوك تحطيم بابك بيدك.
زكي مبارك