فَضيحة صامِتة
متى سنتوقف عن استيراد المصطلحات الميتة من دار علم اليوم؟
*
*
وحرية القلوب أصعب.
That is most valuable
Must be hidden away;
So History sees.
والجمال يُجيد فَنّ القطع.
وأَنتَ ونَحْنُ جُلّنا في حِوار.
وبعد أن تجفّ البئر لن تجد إلا قول قشور الطين.
ساعة تقول قد حان وقت الرحيل.
*
لا مشكلة في فن الاستماع عندي ومن يكرر في قول الآخرين، بعد أن يقول فعلا، وإن همسًا، أنه يرى ما يدوس عليه.
وأن تقف ضد الخط على طوله فأنت تقف عند أمره - ضد العنيد الغبي.
وفسر الماء بعد الجهد بالماء - وكأنها تهمة!
ولك في قول الماء أن تسمع.
فهل لك في جوانب الهواء أن تَنحَت؟
وأن ترى .. أن تفهم.
وشكرًا في جمالكِ لن تفي بالغرض.
في بسيط الترجمة الكثير من فعل الضحك الهَزليّ - وقت الكُومِيديَا.
الحاسوب يحسب أسرع منك - الدائرة الغلط.
الحساب؟ نعم عزيزي في الصفر والواحد - لغة قديمة.
عصر الديجيتال - غطاء الحداثة.
كيف لك أن تفهم في قول النظرية العلمية جذورها؟ - خطوة أولى.
وكيف لك أن تمسح البلاهة من على رسم وجهك - خطوة ضرورية.
وكيف لك أن ترى قادم أمر حياتك - هذه ليست بخطوة.
والثقة في البسيط عند أبواب دارنا بثقل تتحرك.
وإن نفسك لم تفهم فمن من البشر سيفهم!
هل في "نفسية" "العلماء" تفهم؟
ولا عجب في دار من تفهم - قسوة الحقيقة.
ونصيحة... الذباب لست أنت!
*
ولك أن تحكم على العنب بعد أن يكون في يدك وتحت طوع أمرك.
وستحتاج إلى الكثير من الكُمون المفيد – فَنّ الانتظار.
حسب منطق بعض أهل اليوم (وأمسه القريب) لو أنك توصّلت لطريقة لسَكْب كل "المعرفة" البشرية في جوانب دارك فأنك ستفهم - تعريف الهُرَاء الجديد.
النِّسْيَان نوع من التَذَكُّر؟ - مواجهة قُدسيّة بسيط المفهوم.
وتلك المرأة مثل الرجال تفكِّر - مَسرَحيّة.
حاكمية القمر والشمس في تفكير البشر يجب تجاوزه - لطفا.
وهل لك أن تنسى القمر؟
في عمل "النهار" أنت لست بكامل أنت - فنّ لبس الأقنعة.
وأُولَئِكَ الأجنحة لك أن تلبسها وقت ما تشاء.
ولكنه من الخاص وجد طريقه في درب العام.
الكلام الخاص - عمره قديم.
وأن تكتب.. أن تنحت - لك اليوم أن تسمع.
نحن في لعبة فكرية - كلام في السياسة.
وماذا تفهم في السياسة؟
لك أن تدع أهل الهرج على أنفسهم يضحكون.. ولهم أن ينتحرون.
ولذاك الفخر سيوفه.
وفي صدقك فتنة.. وهو من ألوان الجمال؛ لمن يرى.
إن كان العرب لا يكتبون ولكنهم يشعرون، فما معنى هذا الكلام في دارك؟
وإن كانت العرب...
هذه لغتنا.. هذه دارنا.. !
وفي ساعة اليوم ليس لك إلا أن تتفوق على بسيط نفسك - ليست بدعابة.
*
الرجل "المفيد" من فصيلة الحمير - مع احترامي.
وكلام الطين يستفيد من خاصية الطين - له ملمس.
وإن كان في فمك التراب، فليس من قول ينفع إلا صمته.
وبلسانٍ من نارٍ دعه يحلّق في الهواء فوق البحار ليس ببعيد عن أهل الديار.
أسمه الكلام.
كنت في يومٍ أجزع من أفكاري، اليوم هي تلعب في داري.
امرأة اليوم يمكن فهمها بسهولة.. رجل اليوم يمكن طمس معالمه.
الذاكرة تقول أن النسيان له من الحلقة واسعها.
والشعر من أجل الشعر من العيب في دارنا.
وعندما يكتب الرجال ببراءة.. ما هي الرسالة؟َ!
ومن الغبي الذي ربط الفكر بالحجر؟!!
الموضوعية أغبى مصطلح مر في حياتي.
وهناك من سيضعه فوق رأسه.. ببراءة!
الملك يعبد تاجه؟!!
وهذه كانت فضيحة.
وأَنتَ ونَحْنُ جُلّنا في حِوار.
وبعد أن تجفّ البئر لن تجد إلا قول قشور الطين.
ساعة تقول قد حان وقت الرحيل.
*
لا مشكلة في فن الاستماع عندي ومن يكرر في قول الآخرين، بعد أن يقول فعلا، وإن همسًا، أنه يرى ما يدوس عليه.
وأن تقف ضد الخط على طوله فأنت تقف عند أمره - ضد العنيد الغبي.
وفسر الماء بعد الجهد بالماء - وكأنها تهمة!
ولك في قول الماء أن تسمع.
فهل لك في جوانب الهواء أن تَنحَت؟
وأن ترى .. أن تفهم.
وشكرًا في جمالكِ لن تفي بالغرض.
في بسيط الترجمة الكثير من فعل الضحك الهَزليّ - وقت الكُومِيديَا.
الحاسوب يحسب أسرع منك - الدائرة الغلط.
الحساب؟ نعم عزيزي في الصفر والواحد - لغة قديمة.
عصر الديجيتال - غطاء الحداثة.
كيف لك أن تفهم في قول النظرية العلمية جذورها؟ - خطوة أولى.
وكيف لك أن تمسح البلاهة من على رسم وجهك - خطوة ضرورية.
وكيف لك أن ترى قادم أمر حياتك - هذه ليست بخطوة.
والثقة في البسيط عند أبواب دارنا بثقل تتحرك.
وإن نفسك لم تفهم فمن من البشر سيفهم!
هل في "نفسية" "العلماء" تفهم؟
ولا عجب في دار من تفهم - قسوة الحقيقة.
ونصيحة... الذباب لست أنت!
*
ولك أن تحكم على العنب بعد أن يكون في يدك وتحت طوع أمرك.
وستحتاج إلى الكثير من الكُمون المفيد – فَنّ الانتظار.
حسب منطق بعض أهل اليوم (وأمسه القريب) لو أنك توصّلت لطريقة لسَكْب كل "المعرفة" البشرية في جوانب دارك فأنك ستفهم - تعريف الهُرَاء الجديد.
النِّسْيَان نوع من التَذَكُّر؟ - مواجهة قُدسيّة بسيط المفهوم.
وتلك المرأة مثل الرجال تفكِّر - مَسرَحيّة.
حاكمية القمر والشمس في تفكير البشر يجب تجاوزه - لطفا.
وهل لك أن تنسى القمر؟
في عمل "النهار" أنت لست بكامل أنت - فنّ لبس الأقنعة.
وأُولَئِكَ الأجنحة لك أن تلبسها وقت ما تشاء.
ولكنه من الخاص وجد طريقه في درب العام.
الكلام الخاص - عمره قديم.
وأن تكتب.. أن تنحت - لك اليوم أن تسمع.
نحن في لعبة فكرية - كلام في السياسة.
وماذا تفهم في السياسة؟
لك أن تدع أهل الهرج على أنفسهم يضحكون.. ولهم أن ينتحرون.
ولذاك الفخر سيوفه.
وفي صدقك فتنة.. وهو من ألوان الجمال؛ لمن يرى.
إن كان العرب لا يكتبون ولكنهم يشعرون، فما معنى هذا الكلام في دارك؟
وإن كانت العرب...
هذه لغتنا.. هذه دارنا.. !
وفي ساعة اليوم ليس لك إلا أن تتفوق على بسيط نفسك - ليست بدعابة.
*
الرجل "المفيد" من فصيلة الحمير - مع احترامي.
وكلام الطين يستفيد من خاصية الطين - له ملمس.
وإن كان في فمك التراب، فليس من قول ينفع إلا صمته.
وبلسانٍ من نارٍ دعه يحلّق في الهواء فوق البحار ليس ببعيد عن أهل الديار.
أسمه الكلام.
كنت في يومٍ أجزع من أفكاري، اليوم هي تلعب في داري.
امرأة اليوم يمكن فهمها بسهولة.. رجل اليوم يمكن طمس معالمه.
الذاكرة تقول أن النسيان له من الحلقة واسعها.
والشعر من أجل الشعر من العيب في دارنا.
وعندما يكتب الرجال ببراءة.. ما هي الرسالة؟َ!
ومن الغبي الذي ربط الفكر بالحجر؟!!
الموضوعية أغبى مصطلح مر في حياتي.
وهناك من سيضعه فوق رأسه.. ببراءة!
الملك يعبد تاجه؟!!
وهذه كانت فضيحة.
زكي مبارك