عند أبواب القشور
دمع "المرأة" يذهب ببريق السيوف. خدعة حاكمة.
وبعض الكلام ليس لنا إلا أن نصمت أمام أمره.
دمع "المرأة" يذهب ببريق السيوف. خدعة حاكمة.
*
في العادات والتقاليد كتاب يتكلّم؛ وبين هنا وهناك لنا أن نسمع؛وبعض الكلام ليس لنا إلا أن نصمت أمام أمره.
*
والداروينية تقف عند أبواب القشور لا أكثر.
*
A Friendship test: Tease them; Wait and see.
Failed not? Are they lovers not?
*
الحزبية نوع من العسكرية؛ والأمة كذلك؟
*
النجاح .. فن التّوريَة؟
*
الموت.. من الواضح أنه حيّر رأس البشر.
*
ما هي علامة الصمت ؟
*
لست معنيا بالرواية التي تجد نفسها حبيسة بين جدران "الأسواق".
*
وذاك الأبله يضحك.
*
وفي تلك الدار.. ستفهم من هم الملوك سادة القصور.
*
العاهرة الأمريكية.. تقول للأبله في دارنا: أملك من الورق أكثر منك. بنفس المنطق لك أن ترى القول في قولي! تتألم؟! وأنت الجميل؛ وأنت الثمين!
*
وبعد ذاك الخط ستقول لك لا أستطيع معك بقربٍ مواصلة قادم المسير؛ من سيقف ليرى؟
*
وفي كثيف الهجوم نبرة احترام صامتة. ما ليس له من وجودٍ في عالمك لن تهمس باسمه؛ أليس كذلك؟
*
السياسة بمحصلاتها.. وليس بمقدماتها.
*
نيتشه.. يتم طمس معالم كلامه؛ ليس هنا.
*
علم + علم = علم حياة + حياة = حياة
أنت + أنت = أنت
*
الإنسان: عقله "يرى" خام جسده؛ وقلبه "يسمع" روحه. معا.
*
الأكل لمن أكله الجوع.
*
الطبقة الوسطى طبقة حقيرة. في دارها تتنفس المتعة؛ والطبقة الوسطى طبقة مفيدة؛الطبقة الوسطى لها أن تكون مرحلة انتقالية في دارك.
*
بين ذاك الكاتب وذاك القارئ ما لا يقل عن ستة عشر جسرا.زكي مبارك