الجمال كقساوة
القرار غالبا في يد عقلك الباطن.. وليس في يدك.
وفي التكرار برمجة قاسية.
قلب المرأة ليس بلعبة.. لعبة ليس لك أن تكون في دارها.
وفي أهل النصف والنصف.. هم من الأداة.
مسكين ذاك الذي ذهب من دون أن يرى.
في تناقض عين البشر.. قول سلطة.
العلاقات البشرية.. أصعب أنواع المنطق.
كل تجربة.. كل خطوة.. كل حركة.. كل إشارة.. كل عَثرة.. تَقَدُّم. بعد وضوح الهدف. الهدف الهدف الهدف أولًا وإن أتى لاحقا!
في العمل.. الهرمية تعمل بوضوح. المنطق ينطق بوضوح أكثر. في العلاقات "الحرة".. المسألة أصعب بكثير.
في دول الغرب نجد أن الديمقراطية (الفوضى الخلاقة) تحكم ظاهرا.. ولكن الهرمية نجدها في آلية السوق الحاكمة.
في لحظة "العمل" الهرمية تحكمني وهذا بالنسبة لي أكيد.
العمل؟ الهدف.. التحرّك نحو الهدف يا هذا!
نستطيع الحاق الكثير من الأذى - الغير مقصود - بكثير ممن هم من حولنا؛ وبعضه من المقصود - رسالة
في الغضب لحظة تحرُّر؛ لو أننا نفهم. الحرية القدرة على التدمير.. الخلق يبدأ من جديد. ولكنه من القديم.
البشر ككائن يقبل البرمجة .. سطح رقيق.
ما تفكّر فيه سيخرج منك عَنوة أو رغبة. "المرأة" مثلا.. "الحب".
أنت؟.. أنت ستعلم!
الصمت.. نوع من الموت. هع.. إن كان الفهم في الموت أنه من البعيد.
الصمت.. كمحاولة لرسم هالة من الغموض.. له أن يذهب إلى دائرة الموت المفضوحة جوانبها في تلك الديار.
الرجال الذين يحكمون.. الرجال السادة.. يتكلمون. وإن كانت "الشجاعة" في دارهم لم تصل إلى نهاية المدى!
الجمال.. كلغة استفزاز.
وأن تفهم "المرأة"؛ هذه مرحلة أولية، في ذاك الطريق.
ولك بعد كل ذلك أن تعود لترسمها.
ومن يخاف الألم هربا.. ليس في الدار له أن يحكم.
فوق الألم.. في عمق فرحه.. لك أن تكون.
وكل هذا العالم.. ذاك الأبله الذي فوق رأسه وجد تاجه.. لم يفهم.
لك أن ترى في قول البشر.. كيف تسري الحياة في أوصال كسلهم.. ساعة البيع والشراء.
والحرية.. أن تكون خارج رسم القانون الغبي.
يتكلمون عن الحرية وهم في قفصها يرتعون.
خاصية عبادة البشر.. من الواضح أنها ليست فقط "فارسية" الأثر. بل رغبة دفينة في البشر.
"الحرية" كلمة أعجمية.
الحرية كجذر.. لا وجود لقولها في قول دارنا.
من يخاف الموت.. سيخاف الحياة.
الرجل.. الأنثى في طريقة تفكيره.. ليس له أن يحكم في دارك.
ومن سيخاف الحياة.. سيطلب الموت.
في حواراتي مع الأنثى.. النتيجة كانت واحدة. مضيعة لكثير من الوقت.
الأنثى تريد أن تعبد بعلها..
بعد كل هذا الكلام الذي امتد لسنوات .. القول ببساطة:
الثقافة الغربية اليوم تحكمها الأنثى - ليس لها في دارنا أن تكون.
وفي التكرار برمجة قاسية.
قلب المرأة ليس بلعبة.. لعبة ليس لك أن تكون في دارها.
وفي أهل النصف والنصف.. هم من الأداة.
مسكين ذاك الذي ذهب من دون أن يرى.
في تناقض عين البشر.. قول سلطة.
العلاقات البشرية.. أصعب أنواع المنطق.
كل تجربة.. كل خطوة.. كل حركة.. كل إشارة.. كل عَثرة.. تَقَدُّم. بعد وضوح الهدف. الهدف الهدف الهدف أولًا وإن أتى لاحقا!
في العمل.. الهرمية تعمل بوضوح. المنطق ينطق بوضوح أكثر. في العلاقات "الحرة".. المسألة أصعب بكثير.
في دول الغرب نجد أن الديمقراطية (الفوضى الخلاقة) تحكم ظاهرا.. ولكن الهرمية نجدها في آلية السوق الحاكمة.
في لحظة "العمل" الهرمية تحكمني وهذا بالنسبة لي أكيد.
العمل؟ الهدف.. التحرّك نحو الهدف يا هذا!
نستطيع الحاق الكثير من الأذى - الغير مقصود - بكثير ممن هم من حولنا؛ وبعضه من المقصود - رسالة
في الغضب لحظة تحرُّر؛ لو أننا نفهم. الحرية القدرة على التدمير.. الخلق يبدأ من جديد. ولكنه من القديم.
البشر ككائن يقبل البرمجة .. سطح رقيق.
ما تفكّر فيه سيخرج منك عَنوة أو رغبة. "المرأة" مثلا.. "الحب".
أنت؟.. أنت ستعلم!
الصمت.. نوع من الموت. هع.. إن كان الفهم في الموت أنه من البعيد.
الصمت.. كمحاولة لرسم هالة من الغموض.. له أن يذهب إلى دائرة الموت المفضوحة جوانبها في تلك الديار.
الرجال الذين يحكمون.. الرجال السادة.. يتكلمون. وإن كانت "الشجاعة" في دارهم لم تصل إلى نهاية المدى!
الجمال.. كلغة استفزاز.
وأن تفهم "المرأة"؛ هذه مرحلة أولية، في ذاك الطريق.
ولك بعد كل ذلك أن تعود لترسمها.
ومن يخاف الألم هربا.. ليس في الدار له أن يحكم.
فوق الألم.. في عمق فرحه.. لك أن تكون.
وكل هذا العالم.. ذاك الأبله الذي فوق رأسه وجد تاجه.. لم يفهم.
لك أن ترى في قول البشر.. كيف تسري الحياة في أوصال كسلهم.. ساعة البيع والشراء.
والحرية.. أن تكون خارج رسم القانون الغبي.
يتكلمون عن الحرية وهم في قفصها يرتعون.
خاصية عبادة البشر.. من الواضح أنها ليست فقط "فارسية" الأثر. بل رغبة دفينة في البشر.
"الحرية" كلمة أعجمية.
الحرية كجذر.. لا وجود لقولها في قول دارنا.
من يخاف الموت.. سيخاف الحياة.
الرجل.. الأنثى في طريقة تفكيره.. ليس له أن يحكم في دارك.
ومن سيخاف الحياة.. سيطلب الموت.
في حواراتي مع الأنثى.. النتيجة كانت واحدة. مضيعة لكثير من الوقت.
الأنثى تريد أن تعبد بعلها..
بعد كل هذا الكلام الذي امتد لسنوات .. القول ببساطة:
الثقافة الغربية اليوم تحكمها الأنثى - ليس لها في دارنا أن تكون.
زكي مبارك