رسالة أول الشعور
بين الحياة والموت هناك من يريد أن يحضر لهما في المباراة النهائية..
في الإبداع ما لا يمكن تقليده من دون فضيحة كبيرة. من يريد أن يفهمك دعه يتعب؛ من حقك والله. ومن نهتم بهم لنا أن نقول لهم.
من يتكلم من منطلق الضعيف، المهزوم، الخائف، الحاقد، يجب فهمه أولًا؛ قد يكون الأمر غريزة بقاء غبية في الأساس.
لا يمكنك أن تطلب من الرجل أن لا يكون رجلا. في طلبك تناقض منطقي في داره؛
حليب الرضيع يحكمه؛ وبدقة أكثر: اللبن.
*
في دار الفكر يجب عليك تجاوز الحواجز عينها؛ عمرك ليس من المهم. ولكن الأخير سيفرض أمره. في مسألة الفكر أقول وبكل وضوح الأمر ليس له علاقة بالأشخاص ولون شعرهم (مضيعة للوقت الكلام هنا) ولكن في تناقض الفهم والكلام في كلامهم. بالتجربة وفقط بعد التجربة نتكلم؛ قانون ليس بالجديد. القراءة في عرفنا من ساحة الرضاعة الأولى؛ والغباء بعد مهلة سندفن قول صاحبه.
*
الرجولة.. أن تقول أتحمل المسؤولية كاملة؛ مسؤولية الفهم وعدمه معا. أن تقول أتحمل المسؤولية كاملة؛ مسؤولية النجاح والفشل معا. الرجولة ليست بلعبة؛ أن تقف لوحدك أمام أمرك.
*
بين دائرة القراءة والكتابة العصور والعقارب. وأستطيع القول أن في دائرة الفهم الكثير من فضيحة قليل الفهم. في البروباجندا التكرار؛ وهذه الحرب أكبر من "الأحزاب" المحلية. الفضفضة في عرف الفكر، كلام من الجد أيضا. بمعنى أنه من المحسوب على دائرة الفهم أيضا. من يكتب بدواعي الفراغ، هو يسدّ الشقوق، هو يحاول أن يهرب من عقارب الملل؛ فقرة كوميدية بائسة ربما، في عرف الفكر. الفكر في الأساس بناء؛ هناك من يبني للعدم؛ وهناك من يفهم. من المضحك أن يكتب "الأطفال" عن تفاصيل مرحلة البلوغ. نعم - هكذا سيبدو الأمر في ديار العيون الفاحصة. والوسم لا علاقة له بأجْنِحة الفكرة. الوسم للفت الانتباه ربما؛ كالوسامة مثلا.
*
من يريد حكم العموم سيعبد المنصب. هَسْهَسَة.
في يوم ما لم أفهم لماذا التحالفات الفكرية بالرغم من المرارة السياسية والتاريخية تتواصل.
لست من فصيلة الحديد هذا من الأكيد. الكتابة كجرح مكشوف.. للسادة فقط. ليس للبعوض.
عندما تضحك اللغة - الذَّكَرُ من الحديد : أيْبسه وأشدُّه وأَجودُه . من القاموس.
الذَّكَرُ + الأُنْثَى = (...) !
وقتك. أكبر أكذوبة لغوية. وبعض الكلام لا يصلح للسلام.
كل لحظة مخلوق جديد. البداية من جديد؛
ابن عربي كجبل عربي لك أن تقف عند أمره؛ كمحصلة لثقافة الأندلس لك أن تتجول في داره.
الكرامة من الكرم؛ من الفخر. التواضع يضحك هنا؛ وهنا تتكلم العيون بلغتها أيضًا.
من فوائد النار الإيرانية.. أنها تحرق الشحوم العربية.
مع أحترامنا للمحيط.. في البحرين نفهم في لغة الربيع. نفهم في لغة الحديد.
*
رسالة - بعض الأسئلة تحتاج لنصف عمرك الأول. والعجلة من ...
الجواب قد يأتي بأجنحة جميلة؛ وربما لا
وسنقول له.. "مو" على كيفك.
*
الكتابة خطوة انتصار. لنا أن نضحك ونفهم؛ كعاصفة لنا أن نضحك بطريقتنا الخاصة جدًا. الثقة من أهل الذهب؛ وهذا من ثمين الأكيد. الصمت ليس في القاعات العامة؛ على بسيطة القمم ودار الصحاري .. ربما.
إيران و أختها.. العين بالعين.
وفي بسيط اللغة حفرة، ورسمة؛ وهنا مدرسة.
وقبل ساعة لم أكن لأكتبه؛ متعته على الهواء؛ متعته قوله.
وفي الحديد لنا خدعة!
من الواضح أن هنا لغة لا تعترف برسم الزمن.
في مسألة السوق والربح والخسارة ليس لك أن لا تفهم.
وما ليس لك، لك أن تفهم! وفي الإعلان شجاعة.
في الكتابة عين الشجاعة. إن كانت من القلب. وللمفاهيم الليلة أن تسمع لفهمنا!
الجبال خرّت من هناك؛ ليس لك ولكِ! وفي هذا من لون السيادة قولها.
وبلغة من هذه أنت العاصفة.
*
الذكريات في التفاصيل.
نكتب.. بلغة الحياة.. نكتب من خندقها.. نكتب قصتها.. نكتب صامت قولها. نكتب أملها.. نكتب في مبهم فعلها. الإنسان.. كجندي مسؤول.. في أرض مفتوحة على نفسها. كيف سيتصرف.. كيف سيحكم على نفسه.. كيف سيجد الأمر في يده. كيف سيفهم!
في العلم القديم الكثير من الحوار الجاد في هذا الأمر. ليس في مدرسة اليوم! لكي ترى في رسم الأفق فعليك ""فهم"" قول الجذور!..
*
في اللغة حديد الفؤاد : متوقِّد الذهن من القاموس
في اللغة الذِّهْنُ : الفَهْمُ والعقْلُ من القاموس
وفي الحَدْس.. ستجد أول رسالة الشعور.
*
سيكلوجية كأس العالم: نريد معرفة النتيجة؛ أن نسمع نهاية قولها - توق النفس البشرية ومفتاح وهنها. لك أن ترى العملية الغريبة التي سترتسم على الوجوه العاشقة، إن كانت نهاية الرواية المشوّقة: الصمت. صفحة بيضاء. سيكلوجية البشر؟ وماذا تفهم في سيكلوجية سادتهم؟ الأنثى كباب ومدخل وليس كشبكة يا هذا! وليس لذاك اللون من الرجال أن يحكم الرجال! "المحلل" روبوت جبان، إلى أن يضع رجله في محيط النار. بعدها ستجد فيه رائحة أول، وربما، ثاني الإنسان. عالِم النفس، عالِم نفسه؛ أو له في الخِرْس أن يدفنها. أن تقطع الشّريان، أن تنتحر. وللثقافة شرايينها. في كل دارٍ ستجد من يحسن النياح على سراب الأطلال. وماذا أيضا تريد المرأة؟ أن تتجمّل. ماذا تريد أنت لك أن تسأل!
الحقيقة ستحتاج لمن يقولها، لمن يرسمها، لمن يحكمها، لمن لها أن تعبده - حقيقة.
العلم الغربي. كما نفهم جذوره لن يحكمنا. المسألة تتعلق بالشرف الأعلى!
العمل في داري من المقدس.
الكتابة كاعتراف. باسمك فقط. كلام للرجال فقط.
الكتابة كشرف في عرف الرجال. هذا من الشرف في دارهم. تحية للسادة الكبار.
وفي الصباح لن نسكت عن الكلام المباح.
في حكم الليل والصباح، كلام السببية. نفهم أصلها. ليس في دارنا!
أن تكتب من نفسك أن تجرح من أهلك. مضيعة للوقت قراءة قول القمر. لنا أن نتوقف عن قراءة رسم السراب.! في قول الحقيقة، نرى الدمع في عينيها. والقساوة والوردة في دارنا من رسمة واحدة. ولكن في الفكر، دار الرجال، ماذا تفعل تلك هنا؟
لا مصداقية لكتابة لا يخطّ قولها عقلك الباطن والحاضر معا، والأهل والعشيرة! الكتابة كسهم من دار الحياة إلى دارها انطلق! الكتابة كشوق يشقّ طريق طريقه؛ الكتابة بهذا الكلام، ليست بلعبة بيد الكلاب من صورة الرجال.
في الإبداع ما لا يمكن تقليده من دون فضيحة كبيرة. من يريد أن يفهمك دعه يتعب؛ من حقك والله. ومن نهتم بهم لنا أن نقول لهم.
من يتكلم من منطلق الضعيف، المهزوم، الخائف، الحاقد، يجب فهمه أولًا؛ قد يكون الأمر غريزة بقاء غبية في الأساس.
لا يمكنك أن تطلب من الرجل أن لا يكون رجلا. في طلبك تناقض منطقي في داره؛
حليب الرضيع يحكمه؛ وبدقة أكثر: اللبن.
*
في دار الفكر يجب عليك تجاوز الحواجز عينها؛ عمرك ليس من المهم. ولكن الأخير سيفرض أمره. في مسألة الفكر أقول وبكل وضوح الأمر ليس له علاقة بالأشخاص ولون شعرهم (مضيعة للوقت الكلام هنا) ولكن في تناقض الفهم والكلام في كلامهم. بالتجربة وفقط بعد التجربة نتكلم؛ قانون ليس بالجديد. القراءة في عرفنا من ساحة الرضاعة الأولى؛ والغباء بعد مهلة سندفن قول صاحبه.
*
الرجولة.. أن تقول أتحمل المسؤولية كاملة؛ مسؤولية الفهم وعدمه معا. أن تقول أتحمل المسؤولية كاملة؛ مسؤولية النجاح والفشل معا. الرجولة ليست بلعبة؛ أن تقف لوحدك أمام أمرك.
*
بين دائرة القراءة والكتابة العصور والعقارب. وأستطيع القول أن في دائرة الفهم الكثير من فضيحة قليل الفهم. في البروباجندا التكرار؛ وهذه الحرب أكبر من "الأحزاب" المحلية. الفضفضة في عرف الفكر، كلام من الجد أيضا. بمعنى أنه من المحسوب على دائرة الفهم أيضا. من يكتب بدواعي الفراغ، هو يسدّ الشقوق، هو يحاول أن يهرب من عقارب الملل؛ فقرة كوميدية بائسة ربما، في عرف الفكر. الفكر في الأساس بناء؛ هناك من يبني للعدم؛ وهناك من يفهم. من المضحك أن يكتب "الأطفال" عن تفاصيل مرحلة البلوغ. نعم - هكذا سيبدو الأمر في ديار العيون الفاحصة. والوسم لا علاقة له بأجْنِحة الفكرة. الوسم للفت الانتباه ربما؛ كالوسامة مثلا.
*
من يريد حكم العموم سيعبد المنصب. هَسْهَسَة.
في يوم ما لم أفهم لماذا التحالفات الفكرية بالرغم من المرارة السياسية والتاريخية تتواصل.
لست من فصيلة الحديد هذا من الأكيد. الكتابة كجرح مكشوف.. للسادة فقط. ليس للبعوض.
عندما تضحك اللغة - الذَّكَرُ من الحديد : أيْبسه وأشدُّه وأَجودُه . من القاموس.
الذَّكَرُ + الأُنْثَى = (...) !
وقتك. أكبر أكذوبة لغوية. وبعض الكلام لا يصلح للسلام.
كل لحظة مخلوق جديد. البداية من جديد؛
ابن عربي كجبل عربي لك أن تقف عند أمره؛ كمحصلة لثقافة الأندلس لك أن تتجول في داره.
الكرامة من الكرم؛ من الفخر. التواضع يضحك هنا؛ وهنا تتكلم العيون بلغتها أيضًا.
من فوائد النار الإيرانية.. أنها تحرق الشحوم العربية.
مع أحترامنا للمحيط.. في البحرين نفهم في لغة الربيع. نفهم في لغة الحديد.
*
رسالة - بعض الأسئلة تحتاج لنصف عمرك الأول. والعجلة من ...
الجواب قد يأتي بأجنحة جميلة؛ وربما لا
وسنقول له.. "مو" على كيفك.
*
الكتابة خطوة انتصار. لنا أن نضحك ونفهم؛ كعاصفة لنا أن نضحك بطريقتنا الخاصة جدًا. الثقة من أهل الذهب؛ وهذا من ثمين الأكيد. الصمت ليس في القاعات العامة؛ على بسيطة القمم ودار الصحاري .. ربما.
إيران و أختها.. العين بالعين.
وفي بسيط اللغة حفرة، ورسمة؛ وهنا مدرسة.
وقبل ساعة لم أكن لأكتبه؛ متعته على الهواء؛ متعته قوله.
وفي الحديد لنا خدعة!
من الواضح أن هنا لغة لا تعترف برسم الزمن.
في مسألة السوق والربح والخسارة ليس لك أن لا تفهم.
وما ليس لك، لك أن تفهم! وفي الإعلان شجاعة.
في الكتابة عين الشجاعة. إن كانت من القلب. وللمفاهيم الليلة أن تسمع لفهمنا!
الجبال خرّت من هناك؛ ليس لك ولكِ! وفي هذا من لون السيادة قولها.
وبلغة من هذه أنت العاصفة.
*
الذكريات في التفاصيل.
نكتب.. بلغة الحياة.. نكتب من خندقها.. نكتب قصتها.. نكتب صامت قولها. نكتب أملها.. نكتب في مبهم فعلها. الإنسان.. كجندي مسؤول.. في أرض مفتوحة على نفسها. كيف سيتصرف.. كيف سيحكم على نفسه.. كيف سيجد الأمر في يده. كيف سيفهم!
في العلم القديم الكثير من الحوار الجاد في هذا الأمر. ليس في مدرسة اليوم! لكي ترى في رسم الأفق فعليك ""فهم"" قول الجذور!..
*
في اللغة حديد الفؤاد : متوقِّد الذهن من القاموس
في اللغة الذِّهْنُ : الفَهْمُ والعقْلُ من القاموس
وفي الحَدْس.. ستجد أول رسالة الشعور.
*
سيكلوجية كأس العالم: نريد معرفة النتيجة؛ أن نسمع نهاية قولها - توق النفس البشرية ومفتاح وهنها. لك أن ترى العملية الغريبة التي سترتسم على الوجوه العاشقة، إن كانت نهاية الرواية المشوّقة: الصمت. صفحة بيضاء. سيكلوجية البشر؟ وماذا تفهم في سيكلوجية سادتهم؟ الأنثى كباب ومدخل وليس كشبكة يا هذا! وليس لذاك اللون من الرجال أن يحكم الرجال! "المحلل" روبوت جبان، إلى أن يضع رجله في محيط النار. بعدها ستجد فيه رائحة أول، وربما، ثاني الإنسان. عالِم النفس، عالِم نفسه؛ أو له في الخِرْس أن يدفنها. أن تقطع الشّريان، أن تنتحر. وللثقافة شرايينها. في كل دارٍ ستجد من يحسن النياح على سراب الأطلال. وماذا أيضا تريد المرأة؟ أن تتجمّل. ماذا تريد أنت لك أن تسأل!
الحقيقة ستحتاج لمن يقولها، لمن يرسمها، لمن يحكمها، لمن لها أن تعبده - حقيقة.
العلم الغربي. كما نفهم جذوره لن يحكمنا. المسألة تتعلق بالشرف الأعلى!
العمل في داري من المقدس.
الكتابة كاعتراف. باسمك فقط. كلام للرجال فقط.
الكتابة كشرف في عرف الرجال. هذا من الشرف في دارهم. تحية للسادة الكبار.
وفي الصباح لن نسكت عن الكلام المباح.
في حكم الليل والصباح، كلام السببية. نفهم أصلها. ليس في دارنا!
أن تكتب من نفسك أن تجرح من أهلك. مضيعة للوقت قراءة قول القمر. لنا أن نتوقف عن قراءة رسم السراب.! في قول الحقيقة، نرى الدمع في عينيها. والقساوة والوردة في دارنا من رسمة واحدة. ولكن في الفكر، دار الرجال، ماذا تفعل تلك هنا؟
لا مصداقية لكتابة لا يخطّ قولها عقلك الباطن والحاضر معا، والأهل والعشيرة! الكتابة كسهم من دار الحياة إلى دارها انطلق! الكتابة كشوق يشقّ طريق طريقه؛ الكتابة بهذا الكلام، ليست بلعبة بيد الكلاب من صورة الرجال.
زكي مبارك