من الواضح
في دار الفكر.. أفضل هدية يقدّمها لك عدوك.. أن يكذب عليك متعمدًا! في صدقه نافذ سهمه!
الكتابة كروح هائمة تبحث عن وعي تسكن داره.. تحمل في جوفها همسات فرح أو صدى حزن كموسيقى لا ملمس لها؛ وشعور يعلن احتضان شوقها.
أن تكتب كروح هائمة.. أن تتفوق عتبات الزمن ومكانه.
*
الرجل النافذة رؤية رسمه، عملة نادرة وثمينة جدًا، وفي بعض الأزمنة، جدًا جدًا!
وفي بعض الصمت كلام كثير يملأ السطور والفصول! وللبحر هديره الصامت عن إجابة؛ وفي الابتسامة صمت وجواب! وفي الشّفرة لغة وأجنحة.
*
في الحب نمتص روح بعضنا البعض، نعيش على دم الحبيب؛ لونه أحمر؛ منه تتلون ألوان ألواننا.. منه تتحرك العروق فرحا.. ألما.. شوقا. فيه نرى حقيقتنا.
*
وتلك الكتابة تقذف نفسها .. تتدفق عنوة.. لترسم نفسها في جوانب دار حياتها.. لتبعث الروح في ساكن ريحها.. لتقول بصمت.. في عمقك سأكون.
*
أن تعيد بعث ذاكرة الوجع بتلذّذ.. شبكة تصيد! وللمرأة حبالها الحديدية..
المرأة والرجل كلاهما وسيلة للآخر وغاية.. من تاه في درجات المسافة بينهما عبد لهما.. من يقف على أجنحتهما من دائرة أخرى ألوانه.
*
أسعدتِ قلوب الحائرين في مساء جميل؛ من يسعد قلبكِ الحائر الفاتن –
بيني وبينك حرب؛ وردة هي في داركِ.
*
لك أن تجعل عدوك يحتار في أمرك.. حتى يود لو أن تعيش في داره!
*
مزيج العلم والمغامرة اكتشف "العالم الجديد".
من يرى في معنى الحكمة شيخوخة.. أقول له:
:-)
*
من لم يسلك طريق النشر على أجنحة الويب.. له أن يكون في فصل محو أمية اليوم.
كيف يفكّر.. الحاسوب. لنا أن نفهم.
*
في السياسة.. لغة التفاوض لها أهلها.
*
أن ترقص على دم العدو.. ليس رجولة.
وأقول لك.. الحرب في دارك.. ضرورة.
الألماس والفحم.. أبناء عمومة.
ما تكتبه يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما تقوله يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما تشعر به يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما أنت يحكمك.. لك أن تخرج منها.
لغة صعبة.. لغة.. واضحة.
أنت أكبر من أنت.
*
من الواضح.. أننا إلى نهاية الطريق لم نصل. هذا أكيد في الحفل الهوليودي
من الواضح.. أننا إلى نهاية الطريق لن نصل. الطريق أبعد من الطريق.
وهذه حقيقة.. لك أن تبلع قولها.
ولك أن تتكلم في معالم الطريق.. إلى حين.
ومن لم يفهم لن يفهم. مضيعة للوقت محاولة سحب الميت الذي مات عن أمله.
الكتابة كروح هائمة تبحث عن وعي تسكن داره.. تحمل في جوفها همسات فرح أو صدى حزن كموسيقى لا ملمس لها؛ وشعور يعلن احتضان شوقها.
أن تكتب كروح هائمة.. أن تتفوق عتبات الزمن ومكانه.
*
الرجل النافذة رؤية رسمه، عملة نادرة وثمينة جدًا، وفي بعض الأزمنة، جدًا جدًا!
وفي بعض الصمت كلام كثير يملأ السطور والفصول! وللبحر هديره الصامت عن إجابة؛ وفي الابتسامة صمت وجواب! وفي الشّفرة لغة وأجنحة.
*
في الحب نمتص روح بعضنا البعض، نعيش على دم الحبيب؛ لونه أحمر؛ منه تتلون ألوان ألواننا.. منه تتحرك العروق فرحا.. ألما.. شوقا. فيه نرى حقيقتنا.
*
وتلك الكتابة تقذف نفسها .. تتدفق عنوة.. لترسم نفسها في جوانب دار حياتها.. لتبعث الروح في ساكن ريحها.. لتقول بصمت.. في عمقك سأكون.
*
أن تعيد بعث ذاكرة الوجع بتلذّذ.. شبكة تصيد! وللمرأة حبالها الحديدية..
المرأة والرجل كلاهما وسيلة للآخر وغاية.. من تاه في درجات المسافة بينهما عبد لهما.. من يقف على أجنحتهما من دائرة أخرى ألوانه.
*
أسعدتِ قلوب الحائرين في مساء جميل؛ من يسعد قلبكِ الحائر الفاتن –
بيني وبينك حرب؛ وردة هي في داركِ.
*
لك أن تجعل عدوك يحتار في أمرك.. حتى يود لو أن تعيش في داره!
*
مزيج العلم والمغامرة اكتشف "العالم الجديد".
من يرى في معنى الحكمة شيخوخة.. أقول له:
:-)
*
من لم يسلك طريق النشر على أجنحة الويب.. له أن يكون في فصل محو أمية اليوم.
كيف يفكّر.. الحاسوب. لنا أن نفهم.
*
في السياسة.. لغة التفاوض لها أهلها.
*
أن ترقص على دم العدو.. ليس رجولة.
وأقول لك.. الحرب في دارك.. ضرورة.
الألماس والفحم.. أبناء عمومة.
ما تكتبه يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما تقوله يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما تشعر به يحكمك.. لك أن تخرج منها.
ما أنت يحكمك.. لك أن تخرج منها.
لغة صعبة.. لغة.. واضحة.
أنت أكبر من أنت.
*
من الواضح.. أننا إلى نهاية الطريق لم نصل. هذا أكيد في الحفل الهوليودي
من الواضح.. أننا إلى نهاية الطريق لن نصل. الطريق أبعد من الطريق.
وهذه حقيقة.. لك أن تبلع قولها.
ولك أن تتكلم في معالم الطريق.. إلى حين.
ومن لم يفهم لن يفهم. مضيعة للوقت محاولة سحب الميت الذي مات عن أمله.
زكي مبارك