search

26‏/02‏/2014

في تلك المملكة

في تلك المملكة

في مملكة الروح والجسد.. عالم من التراتبية الحاكمة. رحلة الحياة أن تجد خارطة الطريق في دارك أثناء خطوات المسير.
أن تحيط بجوانب من العلم القديم والجديد ليس بالمستحيل. 
أن تبني على صحيحه وثابت أرضه.. أن تأتي بالجديد الصحيح.. هذه دائرة أخرى.
ماذا كان الغزالي.. ليقول.. لو أنه فتح عينه اليوم على شيء أسمه الإنترنت؟ 
معادلة صعبة.
الإنسان؟ قنبلة روحية.
والقنبلة.. جسد.
بين العلم القديم.. والعلم الجديد.. الغزالي حلقة وصل. إلى حين
الجديد؟ الأدنى.
الأقرب.. يا هذا!
ولها أن ترى.. وأنت أن تفهم قول الرسم على خط ابتسامتها.
أن تقف في طريقها لتتوسل.. أية حقارة! 
لك أن ترى!
ولك ولها في الخدعة.. لعبة.
في الكلام البسيط.. .... هي ترى أبعد منك إلى حين.
وفي الرمز كذلك!
وهذه دعوة لفتح الكتاب.
ولعنة.. على الأبله الذي في دارك يحكم.
هل ترى لون دمك؟!

زكي مبارك