في بيتها.. في داره
المرأة في بيتها.. سيدة.
أفضل تعريفٍ للديمقراطية في داري.. إن لم تثبت العقارب العكس.
نعم.. نعم.. لك أن تتحول إلى تجرّدٍ بارد.. إلى آلة قاتلة في يدي.
الأرض حالة خاصة.. جدًا.. من صوب قول العلم في يومنا هذا.
من دفعها لتكون ذرة في عاصفة؟!
علم اليوم نفسه!!
مصيبة.. مصيبة.. إن لم تفهم قول قلبك.
لكل قاعدة. . سيدها. وهذه قاعدة.
الحرب القادمة. . دمها من لونٍ آخر. هل أنت لها؟
أكبر كذبة.. الصمت لغة الحكماء من الرجال. أفهم أن تصمت.. كخطوة مخطط لها. أن تصمت إلى حين. أن تصمت كمقدمة لفعل قادم.
النت جريمة العصر وعقابه.. وشجرته.
في دارنا.. الرجال لا يلبسون الذهب.
خطوة.. خطوة.. نحَلَّق.
العلم.. ليس بالوراثة الدموية.. مع احترامي.
وفي الذاكرة خيال.. يبحث عن لونه.
عندما تفهم.. أنت.. بكل بساطة.. أخطر.
في السياسة.. سياسة.
في الذكاء.. ذكاء.
في الرجل.. رجل.
في الإنسان.. أنت!
لك أن تتواضع مع من هم "أضعف" منك.. فقط.
نرتاح أكثر لمن نعتقد أننا نعرفهم.. لأننا نستطيع أن نتنبأ بقادم فعلهم أكثر من ذاك الذي ألوانه لم نسمع صوتها. أو هكذا نعتقد.
أنت تتعامل مع الإنسان.. هل تفهم.. مع أعظم "شيء".
الإنسان حالة فعل تنظر إلى فعلها.
في دارنا.. في جذرها.. الإنسان.. له قدسيته.
وفي دارنا.. اليوم.. الكثير من الغبار.
لنا أن نتنفس هواء السماء..
العلم في دارنا.. في جذرها.
وفي الحكمة حياة.. وكل كتاب.
لنا أن نبعثر الألوان.. الراحلة في دارنا.
نحن؟ الأمر القادم.
أن تكتب في فوضى الغابة الشائكة.. هذه نعمة إلى حين.
نحتاج إلى دروس في فن السكوت!
أن تقرأ.. وكأنك تشاهد فيلما إلى حين. تحرّك!
خارج الأرض.. لا حياة كما نفهمها.
من لا يفهم لها سيكون تحت قدميها.. وكفى.
وسنكتب ونكتب.. هذا هو رسم الهواء في قولنا.. ولعنة على الأبله في دارنا.
يتكلم عن الديمقراطية.. وهو من السطح الجميل!
الديمقراطية.. كأنثى.. ستبحث عن بعلها.
والأنثى في دارها.. سيدة.
نعم .. نعم.. "المرأة" اليوم لها أن تكون من مسخ الرجل.
وفي دارنا.. نار نارنا.
أقول لك وبكل وضوح.. إن لم تفهم ما أقول.. فهو ليس لك.
ونعم .. نعم.. "الرجل" اليوم له أن يكون من مسخ المرأة.
سنحتاج لهذا النوع من الذكاء!
هكذا يُراد لأهل هذه الدار.
ولغيرهم.. وغيرهم.
لا معنى لكلامنا في لون ساعة اليوم.. ليست منا ولسنا منها.
التاريخ.. يقول.. نعم يمكنك أن تخدع البشر.. وبصدق.
لماذا؟ هذه قصة أخرى.
والبشر؟ طبقة خام.
يتشابهون.
لك أن تغسل نفسك.. لترى لون أمرك.
العلم القديم.. أن تضعه في معادلة تجارية.. هذه مسخرة.
ما هو ثمنك؟
هناك من يقول أن لك سقف ثمن.
"المرأة" ستقول أنها تستطيع رسم حدود العلاقة. في الأحلام الجميلة.
دمك.. رسم بصمتك.
السرقة.. الأدبية.. يفضحها.. جوجل وأهله.
وللقمر أن يسرق من نار الشمس.
في دارنا.. التراتبية.. ليست لعبة.
مسألة .. هي ببساطة.. دموية.
في دائرة الفكر الأعم والأشمل.. لم أجد.. إلا دم الرجال.
كيف للعاهرة اليوم أن تحكم؟!
لمن في السطح سهمه يرى.. هو هكذا.
لنا أن نفهم الأمر ونرى.
العلم.. كمادة تصنيفية.. تصفيفية.. في دارنا.. مسخرة مفيدة.
والمرأة الغربية؟.. أحترمها.. فوق النصف والنصف تقف.. كان أسمه الرجل في بيتها!
زكي مبارك
المرأة في بيتها.. سيدة.
أفضل تعريفٍ للديمقراطية في داري.. إن لم تثبت العقارب العكس.
نعم.. نعم.. لك أن تتحول إلى تجرّدٍ بارد.. إلى آلة قاتلة في يدي.
الأرض حالة خاصة.. جدًا.. من صوب قول العلم في يومنا هذا.
من دفعها لتكون ذرة في عاصفة؟!
علم اليوم نفسه!!
مصيبة.. مصيبة.. إن لم تفهم قول قلبك.
لكل قاعدة. . سيدها. وهذه قاعدة.
الحرب القادمة. . دمها من لونٍ آخر. هل أنت لها؟
أكبر كذبة.. الصمت لغة الحكماء من الرجال. أفهم أن تصمت.. كخطوة مخطط لها. أن تصمت إلى حين. أن تصمت كمقدمة لفعل قادم.
النت جريمة العصر وعقابه.. وشجرته.
في دارنا.. الرجال لا يلبسون الذهب.
خطوة.. خطوة.. نحَلَّق.
العلم.. ليس بالوراثة الدموية.. مع احترامي.
وفي الذاكرة خيال.. يبحث عن لونه.
عندما تفهم.. أنت.. بكل بساطة.. أخطر.
في السياسة.. سياسة.
في الذكاء.. ذكاء.
في الرجل.. رجل.
في الإنسان.. أنت!
لك أن تتواضع مع من هم "أضعف" منك.. فقط.
نرتاح أكثر لمن نعتقد أننا نعرفهم.. لأننا نستطيع أن نتنبأ بقادم فعلهم أكثر من ذاك الذي ألوانه لم نسمع صوتها. أو هكذا نعتقد.
أنت تتعامل مع الإنسان.. هل تفهم.. مع أعظم "شيء".
الإنسان حالة فعل تنظر إلى فعلها.
في دارنا.. في جذرها.. الإنسان.. له قدسيته.
وفي دارنا.. اليوم.. الكثير من الغبار.
لنا أن نتنفس هواء السماء..
العلم في دارنا.. في جذرها.
وفي الحكمة حياة.. وكل كتاب.
لنا أن نبعثر الألوان.. الراحلة في دارنا.
نحن؟ الأمر القادم.
أن تكتب في فوضى الغابة الشائكة.. هذه نعمة إلى حين.
نحتاج إلى دروس في فن السكوت!
أن تقرأ.. وكأنك تشاهد فيلما إلى حين. تحرّك!
خارج الأرض.. لا حياة كما نفهمها.
من لا يفهم لها سيكون تحت قدميها.. وكفى.
وسنكتب ونكتب.. هذا هو رسم الهواء في قولنا.. ولعنة على الأبله في دارنا.
يتكلم عن الديمقراطية.. وهو من السطح الجميل!
الديمقراطية.. كأنثى.. ستبحث عن بعلها.
والأنثى في دارها.. سيدة.
نعم .. نعم.. "المرأة" اليوم لها أن تكون من مسخ الرجل.
وفي دارنا.. نار نارنا.
أقول لك وبكل وضوح.. إن لم تفهم ما أقول.. فهو ليس لك.
ونعم .. نعم.. "الرجل" اليوم له أن يكون من مسخ المرأة.
سنحتاج لهذا النوع من الذكاء!
هكذا يُراد لأهل هذه الدار.
ولغيرهم.. وغيرهم.
لا معنى لكلامنا في لون ساعة اليوم.. ليست منا ولسنا منها.
التاريخ.. يقول.. نعم يمكنك أن تخدع البشر.. وبصدق.
لماذا؟ هذه قصة أخرى.
والبشر؟ طبقة خام.
يتشابهون.
لك أن تغسل نفسك.. لترى لون أمرك.
العلم القديم.. أن تضعه في معادلة تجارية.. هذه مسخرة.
ما هو ثمنك؟
هناك من يقول أن لك سقف ثمن.
"المرأة" ستقول أنها تستطيع رسم حدود العلاقة. في الأحلام الجميلة.
دمك.. رسم بصمتك.
السرقة.. الأدبية.. يفضحها.. جوجل وأهله.
وللقمر أن يسرق من نار الشمس.
في دارنا.. التراتبية.. ليست لعبة.
مسألة .. هي ببساطة.. دموية.
في دائرة الفكر الأعم والأشمل.. لم أجد.. إلا دم الرجال.
كيف للعاهرة اليوم أن تحكم؟!
لمن في السطح سهمه يرى.. هو هكذا.
لنا أن نفهم الأمر ونرى.
العلم.. كمادة تصنيفية.. تصفيفية.. في دارنا.. مسخرة مفيدة.
والمرأة الغربية؟.. أحترمها.. فوق النصف والنصف تقف.. كان أسمه الرجل في بيتها!
زكي مبارك