سفينة التايتنك

سفينة التايتنك
 
الثورة الفرنسية.. وأخواتها. إلى المزبلة.

الاستبداد السياسي، مدخل إلى العنف والفوضى .

النتيجة؟ الدولة السوق 
هل توجد عندنا نظرية سياسية؟

هل توجد عندنا دولة حاكمة؟

هل ترى كيف تغرق سفينة التايتنك؟ 
ستصعد بك إلى "السماء" أولًا.

أهل الصين أدهى من أن يضعوا فوق رؤوسهم خرافة الشيوعية  
كفكرة تقف ببلاهة أمام شوق الحياة. 
الليبرالية والعلمانية مثل لونها.

السطح؟ رد فعل.

بعد أن ينقلب المفهوم في دارك.. يصبح الفعل في دائرة رد الفعل.

وبعد أن ينقلب المفهوم في دارك.. تصبح الرَجْعِيّة تَقَدّمِيّة.

الثورة.. كلمة مخادعة في اللغة العربية. هل نفهم أصولها في لغتها الأم؟

re..volution

 re..volvere

وبعد أن ينقلب المفهوم في دارك.. تصبح السياسة انتهازية وضيعة.

وبعد أن ينقلب المفهوم في دارك.. يصبح المُعْتَقَد وسيلة.

وبعد أن ينقلب المفهوم في دارك.. تصبح الدولة دار دَعارة.

الحَقّ لا يخضع لهوى الزَّمَان والمكان.

النِسْبِيّة كمفهومٍ اليوم يسود لنا أن نفهم حقيقة مطلبه

زكي مبارك

انعطافة

انعطافة

وأمام الوردة ليس من خيار إلا الابتسام.

انعطافة خاطئة.. وقد ترى نفسك.

قد تكتشفها.

البعض يقرأ للأنثى.. ثم يكتب مثلها.

يبحث عن الاحتواء.. مثلًا

خطوة واحدة.. والحرب. لِمَنْ خادع المنطق عشق.

ما أندر الرجال.

زكي مبارك

في بيتها.. في داره

 في بيتها.. في داره

المرأة في بيتها.. سيدة.
أفضل تعريفٍ للديمقراطية في داري.. إن لم تثبت العقارب العكس.

نعم.. نعم.. لك أن تتحول إلى تجرّدٍ بارد.. إلى آلة قاتلة في يدي.

الأرض حالة خاصة.. جدًا.. من صوب قول العلم في يومنا هذا.
من دفعها لتكون ذرة في عاصفة؟!
علم اليوم نفسه!!
مصيبة.. مصيبة.. إن لم تفهم قول قلبك.

لكل قاعدة. . سيدها. وهذه قاعدة.
الحرب القادمة. . دمها من لونٍ آخر. هل أنت لها؟
أكبر كذبة.. الصمت لغة الحكماء من الرجال. أفهم أن تصمت.. كخطوة مخطط لها. أن تصمت إلى حين. أن تصمت كمقدمة لفعل قادم.
النت جريمة العصر وعقابه.. وشجرته.
في دارنا.. الرجال لا يلبسون الذهب.
خطوة.. خطوة.. نحَلَّق.
العلم.. ليس بالوراثة الدموية.. مع احترامي.

وفي الذاكرة خيال.. يبحث عن لونه.

عندما تفهم.. أنت.. بكل بساطة.. أخطر.
في السياسة.. سياسة.
في الذكاء.. ذكاء.
في الرجل.. رجل.
في الإنسان.. أنت!

لك أن تتواضع مع من هم "أضعف" منك.. فقط.

نرتاح أكثر لمن نعتقد أننا نعرفهم.. لأننا نستطيع أن نتنبأ بقادم فعلهم أكثر من ذاك الذي ألوانه لم نسمع صوتها. أو هكذا نعتقد.

أنت تتعامل مع الإنسان.. هل تفهم.. مع أعظم "شيء".

الإنسان حالة فعل تنظر إلى فعلها.
في دارنا.. في جذرها.. الإنسان.. له قدسيته.
وفي دارنا.. اليوم.. الكثير من الغبار.
لنا أن نتنفس هواء السماء..
العلم في دارنا.. في جذرها.
وفي الحكمة حياة.. وكل كتاب.
لنا أن نبعثر الألوان.. الراحلة في دارنا.
نحن؟ الأمر القادم.
 
أن تكتب في فوضى الغابة الشائكة.. هذه نعمة إلى حين.
نحتاج إلى دروس في فن السكوت!

أن تقرأ.. وكأنك تشاهد فيلما إلى حين. تحرّك!
خارج الأرض.. لا حياة كما نفهمها.
من لا يفهم لها سيكون تحت قدميها.. وكفى.
وسنكتب ونكتب.. هذا هو رسم الهواء في قولنا.. ولعنة على الأبله في دارنا.

يتكلم عن الديمقراطية.. وهو من السطح الجميل!
الديمقراطية.. كأنثى.. ستبحث عن بعلها.
والأنثى في دارها.. سيدة.
نعم .. نعم.. "المرأة" اليوم لها أن تكون من مسخ الرجل.
وفي دارنا.. نار نارنا.
أقول لك وبكل وضوح.. إن لم تفهم ما أقول.. فهو ليس لك.
ونعم .. نعم.. "الرجل" اليوم له أن يكون من مسخ المرأة.
سنحتاج لهذا النوع من الذكاء!
هكذا يُراد لأهل هذه الدار.
ولغيرهم.. وغيرهم.
لا معنى لكلامنا في لون ساعة اليوم.. ليست منا ولسنا منها.
التاريخ.. يقول.. نعم يمكنك أن تخدع البشر.. وبصدق.
لماذا؟ هذه قصة أخرى.

والبشر؟ طبقة خام.
يتشابهون.
لك أن تغسل نفسك.. لترى لون أمرك.
العلم القديم.. أن تضعه في معادلة تجارية.. هذه مسخرة.

ما هو ثمنك؟
هناك من يقول أن لك سقف ثمن.

"المرأة" ستقول أنها تستطيع رسم حدود العلاقة. في الأحلام الجميلة.
دمك.. رسم بصمتك.
السرقة.. الأدبية.. يفضحها.. جوجل وأهله.
وللقمر أن يسرق من نار الشمس.
في دارنا.. التراتبية.. ليست لعبة.
مسألة .. هي ببساطة.. دموية.
في دائرة الفكر الأعم والأشمل.. لم أجد.. إلا دم الرجال.
كيف للعاهرة اليوم أن تحكم؟!
 
لمن في السطح سهمه يرى.. هو هكذا.
لنا أن نفهم الأمر ونرى.
العلم.. كمادة تصنيفية.. تصفيفية.. في دارنا.. مسخرة مفيدة.
والمرأة الغربية؟.. أحترمها.. فوق النصف والنصف تقف.. كان أسمه الرجل في بيتها!

زكي مبارك

معادلة

معادلة 

حاول أن تضع "أنت" في معادلة رياضية.
حاول أن تضع "أنت" في معادلة "علمية".
تستطيع أن تحرق العالم من حولك بمعادلة "نووية".. وتعجز أن تفهم نفسك..؟! 

ماذا تفهم هنا عن أفق أمرك؟
حاول أن ترسم خطًا بيانيًا للون الفكرة القادمة في رأسك.
حاول أن تزرع "الحب" في قلب مريضك للمريض الذي ينام بقربه.
في الحقيقة.. أنك لم تفهم.
حاول أن تكتشف معدن أرضك من جديد.

زكي مبارك

في العلم القديم

في العلم القديم

الوقوف على رأس الهرم؛ سينفذ من غافل أرضك ليمزّق عميق قلبك.. إن كانت البَلاهَة من ألوانك.

"Do not cast pearls before swine"

غاية الوعي "الثاني".. التجلي.. الوصول إلى ثاقب البَصِيرة.. عين العُقَاب.

العلم القديم؟ عِلْم سادة الملوك.

ومن الجسد رحلة إلى النفس فالروح... فالجسد معًا.

جذرُ العقل القلبُ.

النص يجب أن يتوافق قوله وجسده ونفسه وروحه.. و...

من الأرض.. إلى الأرض..

زكي مبارك

لمعة البرق

لمعة البرق

 

الكتابة.. لا تخاطب الأحياء من حولك (سِرّ صغير).
بل من هم في قلبك.. تخاطب.

I really like to be misunderstood.

اهتزازاتي في قلبك تعشق أن تتأرجح
ولكنني والشمس والقمر أصدقاء
والذهب والفضة.. ولمعة البرق في عينيك
أكتبها لك فتنتفض أجنحتها بعيدا عن سربها تبحث
هكذا هي تكلّمت.

عندما أريد أن أحاصرك.. بالطوفان الملتهب افعل. 

رسالة.
تلك التي ابتسمت لها أن تلعب.
من يكلم من...
وتلك المِرآة لك أن تكسرها.. لترى عرشها.
في عينيكِ أحدّق لأرى.

أن تحرق الأرض من تحتك.. لتجدها من جديد.. أن تسألها من جديد.
ما الجديد؟
القلب ينبض من جديد.
وتلك لعبة.. ومتعة... وضحكة
ولكنها من الذهب والشمس والنار تستنير.
ما أفعل هنا؟ تسأل نفسك..! لك أن تدفن بائس أمرك.
وتلك رواية.
هذا الكوكب الحي لنا أن نحتفل بهمسه بقدسية تليق بعميق أمره.

وفي اللغة دروب ودهاليز.
الأرض؟ العمى.. الخام.. الماء.. الهواء.. النار.. و الزئبق والفضة والذهب.
وتلك لغة أخرى.
بالعربية.. نتكلّم.. بكل ألوان اللغة.
بكل ألوان العالم هنا وهناك.
وهذه سيادة.
هل لك أن ترى العالم في مجموع ألوانه؟!
أن ترى العالم من دون ألوانه؟!
أن تقول أنا هنا وهناك!
في هذا.. دروب الفكر في دارنا تسير.
ونعرف إلى أين نسير.

زكي مبارك

موازين

موازين

 

السؤال الذي يؤلمك.. يحبك. بطريقته الخاصة.

معادلة و عدالة

في هذه الدار.. الوعي هو الأساس. لكنه الوعي الذي عاد إلى واسع أفقه 
موازين الكرامة والسلطة.. بيني وبينك.. مقلوبة. 

خدعة اللعبة في ساعة الاحتفاء بساعة النصر.. 

نغرق في وحل الهزيمة.. إن لم نفهم.
العدالة.. كلام.. لا يرحم.. لمن يفهم.
من علمك أن تكون.. من دون سطر ولا قانون.

زكي مبارك

السوداء

السوداء

كم لغة في العربية تتكلم؟
البطة "السوداء".. لم تفهم.. إلى حين.
حاول أن تكتب بحرارة دمك.. 

أن ترتعش أنامل يدك 

أن ترتجف أطراف قلبك.
حياة.

زكي مبارك

فصيلة داروين

فصيلة داروين

عندما تنظر إلى النجوم في السماء.. فأنت تنظر إلى الماضي السحيق الذي يسرح ويمرح في حاضرك.
 
*
 
وتلك عجينة من الذهب.. تنتظر من يرسم أمرها.
 
*
 
من أي نوع من الرجال .. أنت؟
من أي نوع من الألم .. أنت؟
من أي نوع من الفرح .. أنت؟
 
*
في حياتك.. أنت تنافس من حولك في جرعة الهواء. بعد ذلك.. ريح ورياح.
نعم.. نعم.. من المفيد جدا أن تفهم من أنت!
 
 *

الاختبار صديقٌ والتذكار.
 
*
 
في السياسة تحتاج إلى الكثير من المال والمال. ولكن.. عن أي سياسة تعتقد أننا نتكلم؟
 
*
 
نعم.. لك أن تكون من فصيلة داروين وسنجد لك فائدة.


زكي مبارك

في رسم خاتم سليمان

في رسم خاتم سليمان

الحيوان من حولك والنبات.. مثال لك وعبد لتتعلم يا هذا.
نعم.. لك أن تكتب ما لا يمكن نشره.. في كتب العبيد.
تحتاج لساعة ممتدة من التركيز.. لتنطق بحرف جديد
في هذه الحرب.. لا رحمة.
 

*

أفهم الفكر ليس كما يراد لك أن تفهم - ذاك الدفين
في العلوم ستتقدم المرأة. دعها وأمرها.
إن لم تفهم.. لا يهم
ومن لعبتك.. سألعب
ودعني أقول لك.. نعلم من زرع البذرة في رأس آينشتاين. 
الأخير.. لم يملك الجرأة. . ليقول.

*

الثقافة الحاكمة؟ القصة التي تسيَّدت.
شعب مثقف.. شعب محكوم. من قبل من؟
ماذا لو أننا نحتفل بعيد ميلادنا كل ثانية؟
نتحزب.. حتى في لعبة أبراجنا.
 
*

في دروب اللعبة.. تعلم أن تضحك كثيرا.
الكتابة.. غريزة في الرجل. التاريخ يخطّ ذلك.

*

باب الاجتهاد في الحياة.. لن يغلق.
إغلاق الأبواب.. دعوة للسبات.. دعوة للموت.
إن كانت "هذه" الحياة أنثى.. فإننا نقول.. نفهمها.
 

*

في رسم خاتم سليمان. . رسالة واضحة قاطعة.
في العلم القديم ستتعلم الكثير.
ورمز الصليب كيف تقرأه؟!
حديث المرأة "الحديثة" اليوم.. الرجل .. الرجل.. والرجل

*

"Gold is the seed of Gold"
قولٌ قديم
الخام أولا.. النتيجة لاحقا.
في دارنا الكثير والكثير من الأول.
 
*

النجاح المفاجئ والسريع.. أقرب إلى اللعنة النائمة.

زكي مبارك

ثغرة

ثغرة

ممثل المعتقد الصحيح ليس المعتقد نفسه. من يثبت فشل فهمه، يجب استبداله بمن هو أحق منه؛ ثغرة هو. كيف نفهم ذلك؟ ستجد العدو القوي ينجح في ضرب المعتقد نفسه من خلال ممثله الحاكم؛ في دار أهله. عبر كشف زيف فهم الممثل الحاكم، وتجاوزه إلى محاولة هدم المعتقد الصحيح نفسه في قلب أهله. في هذه الحرب الروحية - حيث الجذور دارها - لن تجد العدو "القوي" يتحرك علانية في دارك بل من خلال ممثليه. هل تشم رائحتهم من حولك ولو من بعيد؟! هل ترى وجه العدم نفسه يقف في البعيد؟!

زكي مبارك

لون البحرين

 لون البحرين

الترجمة.. نوع من نقل الدم.. لنا أن نحذر.
والحياة نتعامل!
الأحمر.. لون الحياة.. لون البحرين
وجهك.. بصمتك.
وتلك البصمة.. غائر رسمها.. ساعة الغائرة.
نقطة ضعف الرجل؟.. رجولته.
تناقض؟... ليس في دارنا.
علمانية؟.. هع.. هع

*

الفقد.. حالة شعور أناني.. رغبة قوية دفينة.. في التملك.
أن أملكك.. وأبيع كل شيء.. أبيعك كل شيء. عنفوان الفقد في دفينها يصرخ فرحا بألمه.

*

ندفع ثمن سبات السفهاء من الأجداد.. وسندفع وندفع.. إلى حين.
ندفع ثمن عبادة الأصنام من الأفراد.. وسندفع وندفع.. إلى حين.

يمكن القول أن الإنترنت.. فاجأت إبليس في فراشه؛ الطوفان.

 

زكي مبارك

منطق الموسيقى

منطق الموسيقى

المنطق البارد؟.. صديق من خسر حبه؛ العنب الحامض.

*

مركز أمنك القومي، حيث ينام رأس طفلك وأهله.. هذا الكلام ليس لمن لا رأس له.

*

على غريزة الرجولة في الرجل أن تستنطقه: لماذا ذاك الرجل يمدحك ويريد مد طوق حمايته ليشملك؛ للرجال فقط.

*

لنا كُتُبنا...

*

الكلام.. منطق الموسيقى.

الصمت.. من ألوان الموسيقى.

*

الدولة.. أنت.

وهي؟.. الشعب

والشعب يريد.. ويريد

*

لك أن تخرج إلى خارج نفسك..

أن ترى لون أمرك.

أن تكسر تلك المِرآة.. لساعة.

وأن تعود لتجد نفسك من جديد.

-تلك التي ابتسمت من جديد

*

التجربة خير معلم.. لك أن تفهم الخير هنا بسماء أرحب.

*

في ساعة النوم يستطيع المُعَاقّ أن يحلّق.. أن يطير. ما معنى هذا الكلام.. ما هي الرسالة في رسم نَقْش حلمه.

*

رسم الرسمة.. صورة الصورة.. كلام الكلمة..

نقطة الوسط البلهاء تتطلب نوعًا من الانحدار نحو الأعلى.. والأسفل. نقطة بلهاء؟! هندسة ولكنه من الكلام 

العصور المظلمة.. مسألة نسبية.. رمال متحرّكة. 

العصور المظلمة.. الآن.. هناك وهناك. 

نظرية النسبية.. نظرية الرمال المُتَحَرِّكة..؟

نقطة بلهاء...

نقطة تسحب الحياة!

بعض المصطلحات السياسية الدارجة.. اليوم.. عيب.. في عرفنا النبيل من العيب!

العرف النبيل؟

*

سيف الوردة.. بهجتها.

الوردة .. حاسمة؟

*

السليقة.. الشعور بالجذور.

*

في البحرين.. نفهم في فنون تزوير التاريخ؛ خبرة دموية 

لا نكتب للتخدير.. بل للوخز.

لماذا؟.. سنتكلم في الأمر بعد حين.. ربما.

 زكي مبارك