لا منطقيته
في دارنا السلطة الدينية أقوى من السلطة السياسية؛ الثانية العوام تحكم والأولى "العلماء" وما بينهما وسيلة وأداة؛ ولكن في الدين سياسة وفي السياسة دين. والسلطة، دكتاتورية، أمر بتنفيذ الأمر؛ وعندما يدخل الأمر الظاهر في دائرة اللاوعي يصبح أمره أقوى؛ والحب والقوة وجهان لعملة متعددة الوجوه. الإنسان يحتاج للجماعة حتى يجد منطقًا للا منطقيته؛ ولكن للحياة منطقها وسلطتها؛ والقدرة على حشد المتناقضات والوقوف على أمرها ورسم قادم مسيرها، تلك متعة وسلطة قد تكون للبعض مهلكة أو باب قوة!
في دارنا السلطة الدينية أقوى من السلطة السياسية؛ الثانية العوام تحكم والأولى "العلماء" وما بينهما وسيلة وأداة؛ ولكن في الدين سياسة وفي السياسة دين. والسلطة، دكتاتورية، أمر بتنفيذ الأمر؛ وعندما يدخل الأمر الظاهر في دائرة اللاوعي يصبح أمره أقوى؛ والحب والقوة وجهان لعملة متعددة الوجوه. الإنسان يحتاج للجماعة حتى يجد منطقًا للا منطقيته؛ ولكن للحياة منطقها وسلطتها؛ والقدرة على حشد المتناقضات والوقوف على أمرها ورسم قادم مسيرها، تلك متعة وسلطة قد تكون للبعض مهلكة أو باب قوة!
زكي مبارك