search

21‏/12‏/2012

روايتها

روايتها

وللحياة روايتها، صدّقها إن شئت؛ وللصدق رماحه؛ وللنجاح تناقضاته، بين جناحي ذوقه وقوة بيانه، ألم شوقه ووهن حيلته. ومن البيان ما يتجاوز دار صاحبه في ذوقه، من دون علمه! بين شوق ألف صفحة وصفحة، واحدة نطقت شوقها. 

زكي مبارك