العين الأخرى
خادم في رتبة سيد، التكنولوجيا في دارنا اليوم؛ بحاجة نحن إلى النظر في عينيه بتمعّن لقراءة مخفي أمره، لرسم حدود حكمه. فتنة التكنولوجيا في دارنا وغواية؛ ليست دعوة هذه لشيطنتها! فتح العين الأخرى التي يكاد أن ينام قلبها، ذاك طريق آخر. كلام ذاك للسيد لا العبد في دار أهله!
زكي مبارك