طاقة نفسك
أغلب ما حول دارك، مصمم لسلب طاقة نفسك، ,لتعريّة نار عاطفتك. المرأة مثلا
في لسانها، واليوم في أصابعها التويترية ومعها النصف الآخر! والعقل متاهة فكرية دروبها مقاتلة.
العقل.. الحياة!
والحياة لن تجدها في علبة، بل ممثلها!
دع المساواة والعدالة القاتلة، الراحة الناطقة، للعبيد الأنيقين. عذرًا.. ليس لك أن تكون من دائرتهم!
كل ما عليك فهمه أن "تفهم".. بعدها الطرق تجد مفاتيح منعطفاتها. وفي دار الحرب الحرب في دارك!
زكي مبارك